حلت الفنانة آمال رمزي، ضيفة برنامج «نص الكلام» مع الإعلامية راغدة شلهوب، وأدلت رمزي بالعديد من التصريحات الهامة سواء الفنية أم الشخصية. ونستعرض لكم أبرز تصريحاتها من خلال السطور التالية: كشف الفنانة آمال رمزي بعد سنوات عديدة تفاصيل اتهامها برفقة الفنانة الراحلة في قضية الدعارة الشهيرة، حيث قالت "إنه تم تلفيق القضية لها انتقاما من الفنانة ميمي شكيب، إلا أنهم حصلوا على البراءة بعد مرور شهرين". وتستكمل آمال رمزي قائلة: "القضية لفقت لي ولعدد من الفتيات بسبب انتقام أحد الأشخاص من الفنانة ميمي شكيب بعدما رفضت استكمال علاقتها معه". بينما تابعت آمال رمزي حديثها قائلة: "المحامون كانوا في غاية الاستغراب لأن هناك إتهام 12 سيدة بممارسة الدعارة، بينما لا يوجد اسم رجل واحد في القضية. وتعرضت آمال رمزي، إلى مصاعب كثيرة في حياتها الشخصية، ولعل أبرزها أن زوجها طلقها بعد 25 سنة زواجا ووزع ثروته على أبنائه من زوجته الأولى، وقال لشقيقها، وكان يعمل مستشاره القانوني: "أختك تقدر تعتمد على نفسها". كما كشفت الفنانة آمال رمزي، سر استبعادها من القيام بدور البطولة في فيلم البيه البواب والذي كان من المقرر أن تلعب فيه دور زوجة البطل. وقالت الفنانة آمال رمزي، إنها كان من المفترض أن تلعب دور زوجة البواب ضمن أحداث فيلم البيه البواب، حين كان سيقوم ببطولته الفنان عادل إمام إلا أن اعتذاره عن الفيلم جعل البطل الجديد وهو الفنان أحمد زكي الذي استبعدها من الدور. وأضافت آمال رمزي، في تصريحات تليفزيونية أنها لم تغضب من عادل إمام ولكنها زعلت منه بسبب اعتذاره عن العمل. واستكملت آمال رمزي قائلة: "أحمد زكي جاء وتحدث معي عن عدم رغبته في أدائي لدور زوجته وقال نص "أنتي وصفية نفس الشكل لحم أبيض مينفعش اسيبك وانا عايز ممثلة سمراء نفس شكلي ونجيب أطفال زيتون أسود ، ولكنه عرض علي الظهور كضيف شرف بنفس الأجر ووافقت". وتزوجت آمال رمزي بعد ذلك من اللواء محسن عشماوي، الذي وافته المنية منذ فترة قصيرة عن 69 عامًا بالمستشفى العسكري بمنطقة كوبري القبة بالقاهرة. آمال رمزي، لم تقم عزاءً لزوجها الراحل بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد والتزاما بقرار حظر التجول الذي فرضه مجلس الوزراء، ضمن الإجراءات الاحترازية لمواجهة تفشي وباء كورونا، كما أنه تم إغلاق جميع قاعات المناسبات والمساجد والكنائس، لتجنب أي تجمع قد يؤدي إلى انتشار الفيروس. يذكر أن اسم آمال رمزي الحقيقي هو كمالات عباس نسيم، وهو اسم تركي أطلقه عليها جدها، وهي من مواليد 6 يونيو 1939.
