تتصدر حملتا «خليها تعنس» و«خليك في حضن أمك»، مواقع التواصل الاجتماعي لأكثر من أسبوع، كحرب بين الشباب والفتيات بقصف الجبهات بطريقة مسيئة عن طريق الكوميكسات. وأثارت الحملة ضجة كبيرة، وتناولتها بعض البرامج التليفزيونية مؤكدين أنها إهانة كبيرة في حق الرجال بخصوص المرأة، ومن جانبها دشنت دار الإفتاء المصرية حملة عبر صفحتها الرسمية على موقع «فيسبوك»، تحت عنوان «خلي المأذون يكتب». وتضمنت الحملة بعض النصوص القرآنية والأحاديث الشريفة والتوعية بخصوص الزواج، وتفضيل التيسير، وكان من ما تضمنه الحملة الآتي: