فعلا فيه حاجة غير طبيعية تحدث في بلدنا، للاسف يتورط فيها، إلي جانب ذيول المجموعة الارهابية اصحاب مقولة »يانحكمكم يانقتلكم »جماعات اخري من المحسوبين علي النظام الحالي، وايضا من الفلول العائدين من النظام الفاسد ل »آل مبارك»، وعدد ليس بالقليل من رجال الاعمال خاصة ممن تمتد جذورهم إلي فترات الانتعاش التي تنعموا بها في نظام مبارك، مع بقايا الاحزاب المترهلة التي تتصارع علي مقاعد مجلس النواب القادم دون ان يكون لها رصيد او حتي ذكر في الشارع، وللاسف تواري عن المشهد بفعل فاعل الشباب النقي الذي قام بالثورة من اجل مصر، اذن الحكاية فيها ان، وفيها مصالح خاصة ودوافع ليست وطنية !! عندما تراجع المشهد تجد ان مصر بدأت فعلا مرحلة البناء ورئيسها عبد الفتاح السيسي، الذي وضع روحه علي كفه، وتصدر المشهد في مواجهة جماعة الاخوان الارهابية، ويجب الا ننسي رفيقه في المواجهة وزير الداخلية السابق محمد ابراهيم، ومعهما الشعب العظيم تحملوا ما لا طاقة لبشر به، وتم بحمد الله ازاحة حكم الاخوان المجرمين وعادت مصر إلي اهلها وشعبها، ومع بدء خطة اعادة مصر إلي حضن الامة العربية والعالم، ومع طرح العديد من المشروعات الاستثمارية ومع نجاح السيسي، تظهر خفافيش الظلام لتعرقل تقدم مصر لحساب دول تسعي إلي تخريب مصر واجهزة تحركهم كعرائس المارونيت، وتدفع لهم ببذخ، والحكومة في غفلة، والمسئولون لا يقومون بواجبهم لكشف هذه المؤامرات وتنبيه الشعب وتوعيته بمخاطرها، ربما لدينا اجهزة معلومات ترصد ذلك لكن هذا لا يكفي، لان الشعب يحتاج إلي اجهزة اعلام وطنية مهنية وحرفية تستطيع القيام بدورها في تقديم الحقائق بشكل جذاب ومشوق، وربما نحتاج الان إلي وزير اعلام مثل القدير الدكتور عبد القادر حاتم امد الله في عمره. دعاء: اللهم اني أسألك الهدي والتقي والعفاف والغني، يارب فعلا فيه حاجة غير طبيعية تحدث في بلدنا، للاسف يتورط فيها، إلي جانب ذيول المجموعة الارهابية اصحاب مقولة »يانحكمكم يانقتلكم »جماعات اخري من المحسوبين علي النظام الحالي، وايضا من الفلول العائدين من النظام الفاسد ل »آل مبارك»، وعدد ليس بالقليل من رجال الاعمال خاصة ممن تمتد جذورهم إلي فترات الانتعاش التي تنعموا بها في نظام مبارك، مع بقايا الاحزاب المترهلة التي تتصارع علي مقاعد مجلس النواب القادم دون ان يكون لها رصيد او حتي ذكر في الشارع، وللاسف تواري عن المشهد بفعل فاعل الشباب النقي الذي قام بالثورة من اجل مصر، اذن الحكاية فيها ان، وفيها مصالح خاصة ودوافع ليست وطنية !! عندما تراجع المشهد تجد ان مصر بدأت فعلا مرحلة البناء ورئيسها عبد الفتاح السيسي، الذي وضع روحه علي كفه، وتصدر المشهد في مواجهة جماعة الاخوان الارهابية، ويجب الا ننسي رفيقه في المواجهة وزير الداخلية السابق محمد ابراهيم، ومعهما الشعب العظيم تحملوا ما لا طاقة لبشر به، وتم بحمد الله ازاحة حكم الاخوان المجرمين وعادت مصر إلي اهلها وشعبها، ومع بدء خطة اعادة مصر إلي حضن الامة العربية والعالم، ومع طرح العديد من المشروعات الاستثمارية ومع نجاح السيسي، تظهر خفافيش الظلام لتعرقل تقدم مصر لحساب دول تسعي إلي تخريب مصر واجهزة تحركهم كعرائس المارونيت، وتدفع لهم ببذخ، والحكومة في غفلة، والمسئولون لا يقومون بواجبهم لكشف هذه المؤامرات وتنبيه الشعب وتوعيته بمخاطرها، ربما لدينا اجهزة معلومات ترصد ذلك لكن هذا لا يكفي، لان الشعب يحتاج إلي اجهزة اعلام وطنية مهنية وحرفية تستطيع القيام بدورها في تقديم الحقائق بشكل جذاب ومشوق، وربما نحتاج الان إلي وزير اعلام مثل القدير الدكتور عبد القادر حاتم امد الله في عمره. دعاء: اللهم اني أسألك الهدي والتقي والعفاف والغني، يارب