كان الرجل واضحا.. لايلف الكلام ليشربه الناس.. لايراهن أحدا.. ولايناور ليكسب أصواتا غير حقيقية.. يعرف حجم المشاكل.. ويحددها.. ويقول لست وحدي القادر علي تجاوزها.. بل أحتاج الي مساعدتكم.. وأحتاج إلي المشاركة الشعبية.. الاحساس الجماهيري بالأزمات التي نواجهها.. ليس معنا عصي سحرية تحل كل مشاكلنا سوي الادراك والفهم العام والوعي بحجم المشكلات.. وأن نحقق جميعا الاصطفاف لمواجهة جميع الأزمات.. الاعلام له دور وطني في ذلك.. توعية المواطن بدوره وحجم المشاركة الشعبية وقدرتها علي تجاوز كل الأزمات. هذا هو البرنامج الانتخابي للمشير عبدالفتاح السيسي.. ابن مصر الذي لن يخيِّب أمل الشعب فيه.. ولن يرد طلبه الترشح لانتخابات الرئاسة الجارية الآن. هو صادق مع نفسه ومع زملائه في المجلس الأعلي للقوات المسلحة.. وصادق مع حكومته.. ومع جنوده.. ويقدم نفسه لمصر كابن من ابنائها الذين تربوا في الأحياء الشعبية التي تجمع بين الكنائس والمساجد والجيران وطبق كحك في عيد المسلمين.. وآخر في عيد المسيحيين.. هو متدين بطبعه وغيور علي دينه.. وأيضا غيور علي أخيه المسيحي ويحميه إذا جار الزمن.. هو رجل عادي من بسطاء الشعب المصري.. لكنه غير عادي بقلبه الحنون وعشقه لبلده.. وشجاعته في الحق.. سمعناه يحذر جماعة الإخوان وهي في الحكم.. سمعناه يقول للرئيس السابق ولقادة جماعة الإخوان إما أن تتصالحوا مع الشعب أو ترحلوا.. وتتركوا الشعب يختار.. سمعناهم يقولون له لقد أعددنا العدة.. وسيأتون من افغانستان وباكستان والعراق وسوريا وايران ومن الداخل يقتلونكم فردا فردا.. يعني يانحكمكم يانقتلكم! وفعلا بدأوا تنفيذ وعودهم القاتلة.. وفتحوا باب الارهاب الاسود.. كانوا يحصلون علي جثث من المقابر.. اكتشفوا أن منها مسيحيين فغطوها ووضعوها في مسجد الايمان بمكرم عبيد بمدينة نصر.. وحذرناهم من الاعتصام في رابعة والنهضة.. وقلنا لامانع من الاعتصام دون إغلاق للشوارع أو ترويع وإرهاب الناس.. لم يمتثلوا وبدأوا في الوعيد والترويع للناس وخاصة السكان.. وتم فض الاعتصام بأقل الخسائر يقولون مات منهم 3 آلاف ومرة 5 آلاف ومرة أخري 7 آلاف.. واتضح أن ضحايا فض الاعتصام لم يصل الي 315 فقط.. قمنا بحماية الرئيس السابق مرسي في دار الحرس الجمهوري.. فأعدوا عدتهم وهجموا بالأسلحة علي الدار وكان لابد من حمايتها.. وتم نقله لمكان آخر معزز مكرم.. نحن نحب الاحترام وحبالنا طويلة.. ولانحب إهانة أحد أو المساس بكرامته. وغدا نلتقي! دعاء: اللهم اجعل مصر آمنة مطمئنة ساكنة مستقرة محفوظة مصونة بشعبها وجيشها وأمنها.. اللهم أمين يارب العالمين. كان الرجل واضحا.. لايلف الكلام ليشربه الناس.. لايراهن أحدا.. ولايناور ليكسب أصواتا غير حقيقية.. يعرف حجم المشاكل.. ويحددها.. ويقول لست وحدي القادر علي تجاوزها.. بل أحتاج الي مساعدتكم.. وأحتاج إلي المشاركة الشعبية.. الاحساس الجماهيري بالأزمات التي نواجهها.. ليس معنا عصي سحرية تحل كل مشاكلنا سوي الادراك والفهم العام والوعي بحجم المشكلات.. وأن نحقق جميعا الاصطفاف لمواجهة جميع الأزمات.. الاعلام له دور وطني في ذلك.. توعية المواطن بدوره وحجم المشاركة الشعبية وقدرتها علي تجاوز كل الأزمات. هذا هو البرنامج الانتخابي للمشير عبدالفتاح السيسي.. ابن مصر الذي لن يخيِّب أمل الشعب فيه.. ولن يرد طلبه الترشح لانتخابات الرئاسة الجارية الآن. هو صادق مع نفسه ومع زملائه في المجلس الأعلي للقوات المسلحة.. وصادق مع حكومته.. ومع جنوده.. ويقدم نفسه لمصر كابن من ابنائها الذين تربوا في الأحياء الشعبية التي تجمع بين الكنائس والمساجد والجيران وطبق كحك في عيد المسلمين.. وآخر في عيد المسيحيين.. هو متدين بطبعه وغيور علي دينه.. وأيضا غيور علي أخيه المسيحي ويحميه إذا جار الزمن.. هو رجل عادي من بسطاء الشعب المصري.. لكنه غير عادي بقلبه الحنون وعشقه لبلده.. وشجاعته في الحق.. سمعناه يحذر جماعة الإخوان وهي في الحكم.. سمعناه يقول للرئيس السابق ولقادة جماعة الإخوان إما أن تتصالحوا مع الشعب أو ترحلوا.. وتتركوا الشعب يختار.. سمعناهم يقولون له لقد أعددنا العدة.. وسيأتون من افغانستان وباكستان والعراق وسوريا وايران ومن الداخل يقتلونكم فردا فردا.. يعني يانحكمكم يانقتلكم! وفعلا بدأوا تنفيذ وعودهم القاتلة.. وفتحوا باب الارهاب الاسود.. كانوا يحصلون علي جثث من المقابر.. اكتشفوا أن منها مسيحيين فغطوها ووضعوها في مسجد الايمان بمكرم عبيد بمدينة نصر.. وحذرناهم من الاعتصام في رابعة والنهضة.. وقلنا لامانع من الاعتصام دون إغلاق للشوارع أو ترويع وإرهاب الناس.. لم يمتثلوا وبدأوا في الوعيد والترويع للناس وخاصة السكان.. وتم فض الاعتصام بأقل الخسائر يقولون مات منهم 3 آلاف ومرة 5 آلاف ومرة أخري 7 آلاف.. واتضح أن ضحايا فض الاعتصام لم يصل الي 315 فقط.. قمنا بحماية الرئيس السابق مرسي في دار الحرس الجمهوري.. فأعدوا عدتهم وهجموا بالأسلحة علي الدار وكان لابد من حمايتها.. وتم نقله لمكان آخر معزز مكرم.. نحن نحب الاحترام وحبالنا طويلة.. ولانحب إهانة أحد أو المساس بكرامته. وغدا نلتقي! دعاء: اللهم اجعل مصر آمنة مطمئنة ساكنة مستقرة محفوظة مصونة بشعبها وجيشها وأمنها.. اللهم أمين يارب العالمين.
