قال أولي سلوث هانسن، رئيس استراتيجية السلع في ساكسو بنك إن تركيز سوق السلع تحول إلى الشرق الأوسط هذا الأسبوع مع تصدر اليمن لقائمة الأحداث بتحولها إلى ساحة حرب بين المتمردين الشيعة والمملكة العربية السعودية التي تقود تحالفاً مكوناً من 10 دول بقيادات سنية. وأضاف هانس في بيان له الأحد 29 مارس زادت المخاوف حول حدوث بعض الاضطرابات في العرض كون اليمن تقع بمحاذاة السعودية التي تعد أكبر مصدر للنفط في العالم وكون موقعها الاستراتيجي على مضيق باب المندب رابع أكبر خط شحن بحري للنفط الخام في العالم. وأشار إلى أنه كنتيجة لذلك، تلقى قطاع الطاقة دفعة مع احتلال خام غرب تكساس الوسيط وخام برنت لصدارة الجدول وساعدت تدفقات الملاذ الآمن والإشارات المسالمة من الاجتماع الأخير للجنة السوق الفيدرالية المفتوحة الأمريكية على انتعاش المعادن الثمينة أكثر مع تحقيق الذهب أكبر سلسلة من الأرباح منذ أغسطس 2012. ونوه إلى أن المعادن الصناعية يتصدرها النيكل، قد انخفضت بينما تلقى النحاس دفعة على المدى القصير من اضطرابات المناجم في التشيلي قبل أن ينخفض مجدداً في حين انخفضت العقود المستقبلية لخام الحديد في الشرق الأقصى بنسبة 4% يوم الجمعة جراء المخاوف المتعلقة بتخمة العرض العالمي من المنتجين الكبار مما يستمر في وضع الشركات الصغيرة تحت الضغط. كان قطاع الزراعة متفاوتاً مع استعداد المحاصيل الرئيسية كالقمح وحبوب الصويا والذرة لتلقي تقرير كبير بتاريخ 31 مارس. حيث سيلقي تقرير "زراعة المحاصيل المحتملة" من وزارة الزراعة الأمريكية الضوء على ماهية وكمية ما ينوي المزارعون الأمريكيون زراعته خلال الموسم القادم. في حين رزح القطاع تحت الضغط لغاية هذا الوقت من العام مع ارتفاع الدولار ووفرة العرض العالمي مما يفرض ضغطاً هبوطياً على أسعار المحصول الأمريكي للمنافسة في السوق العالمي. قال أولي سلوث هانسن، رئيس استراتيجية السلع في ساكسو بنك إن تركيز سوق السلع تحول إلى الشرق الأوسط هذا الأسبوع مع تصدر اليمن لقائمة الأحداث بتحولها إلى ساحة حرب بين المتمردين الشيعة والمملكة العربية السعودية التي تقود تحالفاً مكوناً من 10 دول بقيادات سنية. وأضاف هانس في بيان له الأحد 29 مارس زادت المخاوف حول حدوث بعض الاضطرابات في العرض كون اليمن تقع بمحاذاة السعودية التي تعد أكبر مصدر للنفط في العالم وكون موقعها الاستراتيجي على مضيق باب المندب رابع أكبر خط شحن بحري للنفط الخام في العالم. وأشار إلى أنه كنتيجة لذلك، تلقى قطاع الطاقة دفعة مع احتلال خام غرب تكساس الوسيط وخام برنت لصدارة الجدول وساعدت تدفقات الملاذ الآمن والإشارات المسالمة من الاجتماع الأخير للجنة السوق الفيدرالية المفتوحة الأمريكية على انتعاش المعادن الثمينة أكثر مع تحقيق الذهب أكبر سلسلة من الأرباح منذ أغسطس 2012. ونوه إلى أن المعادن الصناعية يتصدرها النيكل، قد انخفضت بينما تلقى النحاس دفعة على المدى القصير من اضطرابات المناجم في التشيلي قبل أن ينخفض مجدداً في حين انخفضت العقود المستقبلية لخام الحديد في الشرق الأقصى بنسبة 4% يوم الجمعة جراء المخاوف المتعلقة بتخمة العرض العالمي من المنتجين الكبار مما يستمر في وضع الشركات الصغيرة تحت الضغط. كان قطاع الزراعة متفاوتاً مع استعداد المحاصيل الرئيسية كالقمح وحبوب الصويا والذرة لتلقي تقرير كبير بتاريخ 31 مارس. حيث سيلقي تقرير "زراعة المحاصيل المحتملة" من وزارة الزراعة الأمريكية الضوء على ماهية وكمية ما ينوي المزارعون الأمريكيون زراعته خلال الموسم القادم. في حين رزح القطاع تحت الضغط لغاية هذا الوقت من العام مع ارتفاع الدولار ووفرة العرض العالمي مما يفرض ضغطاً هبوطياً على أسعار المحصول الأمريكي للمنافسة في السوق العالمي.