قال الكاتب والاديب يوسف القعيد إن هدف الاخوان من أعمال العنف هو تعويق مسيرة الحياة فى مصر وتدمير كل ما فيها مشيرا الى انه لايجب عبارة خيرت الشاطر " إما ان نحكم مصر أو ندمرها" . وأكد العقيد خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "صوت الناس" على قناة المحور" الثلاثاء 27 يناير، على ضرورة الا تكتفي الدولة تجاة اعمال الاخوان بردور الافعال فقط وتضع " يدها على خدها" فلابد من المبادرة في توجيه ضربات استباقية للعناصر الارهابية مشدد على ضرورة وجود عمل وقائي قبل حدوث اي اعمال عنف. وأضاف القعيد انه مع قوات الشرطة والقوات المسلحة تماما فيما يفعلوه للقضاء على الارهاب متمنيا أن يقوموا باداء افضل مشيرا الى الامن المصري من اقدم اجهزة الامن في العالم ويستطيع اختراق الاخوان والقضاء على اعمال العنف . وشدد على ضرورة أن يعتبر نفسة في حالة حرب وحظورة الحرب هذه المرة ان العدو بداخلنا وجزء منا حتي لا اضطرت الدولة عمل اجراءات استثنائية بالرغم من انه ضد ااي استثناء ولكن الاخوان يحاولوا تدمير دولة القانون . يجب على أمريكا والغرب أن يعيدا النظر في موقفها من دعم الجماعة الارهابية ، لافتا الى ان قناة الجزيزة مباشر لعبت دورا في تغطية احداث ذكرة الثورة أسوأ من الدور الذي لعبتة وقت قيام الثورة. قال الكاتب والاديب يوسف القعيد إن هدف الاخوان من أعمال العنف هو تعويق مسيرة الحياة فى مصر وتدمير كل ما فيها مشيرا الى انه لايجب عبارة خيرت الشاطر " إما ان نحكم مصر أو ندمرها" . وأكد العقيد خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "صوت الناس" على قناة المحور" الثلاثاء 27 يناير، على ضرورة الا تكتفي الدولة تجاة اعمال الاخوان بردور الافعال فقط وتضع " يدها على خدها" فلابد من المبادرة في توجيه ضربات استباقية للعناصر الارهابية مشدد على ضرورة وجود عمل وقائي قبل حدوث اي اعمال عنف. وأضاف القعيد انه مع قوات الشرطة والقوات المسلحة تماما فيما يفعلوه للقضاء على الارهاب متمنيا أن يقوموا باداء افضل مشيرا الى الامن المصري من اقدم اجهزة الامن في العالم ويستطيع اختراق الاخوان والقضاء على اعمال العنف . وشدد على ضرورة أن يعتبر نفسة في حالة حرب وحظورة الحرب هذه المرة ان العدو بداخلنا وجزء منا حتي لا اضطرت الدولة عمل اجراءات استثنائية بالرغم من انه ضد ااي استثناء ولكن الاخوان يحاولوا تدمير دولة القانون . يجب على أمريكا والغرب أن يعيدا النظر في موقفها من دعم الجماعة الارهابية ، لافتا الى ان قناة الجزيزة مباشر لعبت دورا في تغطية احداث ذكرة الثورة أسوأ من الدور الذي لعبتة وقت قيام الثورة.