يجب أن يكون واضحا ومعلوما لكل العالم، أن إدانتنا البالغة والشديدة للجريمة الإرهابية البشعة، التي تعرضت لها المجلة الفرنسية الكاريكاتورية الساخرة »شارلي ابدو»، والتي راح ضحيتها اثنا عشر قتيلا من الرسامين والصحفيين والعاملين بالمجلة، هي اعلان واضح وصريح برفض مصر الدولة والشعب بكل طوائفه، للإرهاب والتطرف بجميع صوره وأشكاله في أي مكان وأي موقع علي خريطة العالم.. وهذا الرفض يعبر في جوهره ومحتواه، عن إدانة مؤكدة ومعلنة لكل جرائم القتل والترويع والتخريب التي يرتكبها هؤلاء الارهابيون ضد الإنسان في أي دولة من الدول وأي شعب من الشعوب، سواء في ذلك ما حدث في فرنسا، أو ما يحدث في اليمن، أو العراق، أو سوريا، أو نيجيريا، أو لبنان، أو أي دولة عربية أو أفريقية أو اوروبية. ومن الضروري والمهم أن يكون واضحا ومعلنا أمام العالم كله، ان مصر التي تتعرض الآن ومنذ شهور طويلة، لهجمة شرسة من الارهاب الدموي ودعاة التطرف والتكفير وعصابات وجماعات القتل والتفجير والترويع باسم الدين، تقف بصلابة مع العالم كله ضد هذه الطغمة الباغية، وترفض بكل قوة وعزم جميع الذرائع الكاذبة والحجج الزائفة التي يبرر بها جماعات الظلام والبغي والإرهاب جرائمها.. ولابد أن يكون واضحا ومعلنا بالنسبة للعالم كله، ان مصر وهي تتصدي لهذا الإرهاب الاسود وتخوض حربا شرسة لمقاومته والقضاء عليه، تساند وتدعم جميع الشعوب التي تتعرض لعملياته الاجرامية. ولابد ان يكون واضحا ومعلنا في ذات الوقت ان مصر المؤمنة بالله العلي القدير والمتمسكة بالقيم والشرائع الإنسانية والدينية السمحة، ترفض جميع الادعاءات الباطلة التي تدعيها هذه الفئة الضالة للتمسح بالدين الإسلامي، والقول كذبا وبهتانا بأن ما تقوم به من قتل وما ترتكبه من جرائم وإزهاق للأرواح، يأتي دفاعا عن الدين الإسلامي، ونبي الاسلام،...، بينما الإسلام ونبيه صلوات الله وسلامه عليه منهم براء. يجب أن يكون واضحا ومعلوما لكل العالم، أن إدانتنا البالغة والشديدة للجريمة الإرهابية البشعة، التي تعرضت لها المجلة الفرنسية الكاريكاتورية الساخرة »شارلي ابدو»، والتي راح ضحيتها اثنا عشر قتيلا من الرسامين والصحفيين والعاملين بالمجلة، هي اعلان واضح وصريح برفض مصر الدولة والشعب بكل طوائفه، للإرهاب والتطرف بجميع صوره وأشكاله في أي مكان وأي موقع علي خريطة العالم.. وهذا الرفض يعبر في جوهره ومحتواه، عن إدانة مؤكدة ومعلنة لكل جرائم القتل والترويع والتخريب التي يرتكبها هؤلاء الارهابيون ضد الإنسان في أي دولة من الدول وأي شعب من الشعوب، سواء في ذلك ما حدث في فرنسا، أو ما يحدث في اليمن، أو العراق، أو سوريا، أو نيجيريا، أو لبنان، أو أي دولة عربية أو أفريقية أو اوروبية. ومن الضروري والمهم أن يكون واضحا ومعلنا أمام العالم كله، ان مصر التي تتعرض الآن ومنذ شهور طويلة، لهجمة شرسة من الارهاب الدموي ودعاة التطرف والتكفير وعصابات وجماعات القتل والتفجير والترويع باسم الدين، تقف بصلابة مع العالم كله ضد هذه الطغمة الباغية، وترفض بكل قوة وعزم جميع الذرائع الكاذبة والحجج الزائفة التي يبرر بها جماعات الظلام والبغي والإرهاب جرائمها.. ولابد أن يكون واضحا ومعلنا بالنسبة للعالم كله، ان مصر وهي تتصدي لهذا الإرهاب الاسود وتخوض حربا شرسة لمقاومته والقضاء عليه، تساند وتدعم جميع الشعوب التي تتعرض لعملياته الاجرامية. ولابد ان يكون واضحا ومعلنا في ذات الوقت ان مصر المؤمنة بالله العلي القدير والمتمسكة بالقيم والشرائع الإنسانية والدينية السمحة، ترفض جميع الادعاءات الباطلة التي تدعيها هذه الفئة الضالة للتمسح بالدين الإسلامي، والقول كذبا وبهتانا بأن ما تقوم به من قتل وما ترتكبه من جرائم وإزهاق للأرواح، يأتي دفاعا عن الدين الإسلامي، ونبي الاسلام،...، بينما الإسلام ونبيه صلوات الله وسلامه عليه منهم براء.