أكد مؤسس تنظيمك الجهاد السابق في مصر الشيخ نبيل نعيم أن إغلاق سفارتي بريطانيا وكندا بمثابة إعلان الحرب على مصر والحديث عن جماعات إرهابية كلام غير معقول. وأوضح نعيم خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "على مسئوليتي" الذي عرض على قناة "صدى البلد" الثلاثاء 9 ديسمبر أن أمريكا منذ الحرب العالمية الثانية وحتى الآن خاضت 70 حربًا وأن عمليات التعذيب التي تحدث في سجن جوانتنامو والتي حدثت في سجن أبو غريب بالعراق سابقًا تسببت في الكثير من الوفيات ولم يعلن عنها نهائيًا. وأضاف أن أمريكا كانت ترتكب جرائم ضد المواطنين في "السلفادور والهندوراس" مثل جرائم داعش حيث كانت تقطع روس الأشخاص وتعلقها على أعمدة الكهرباء إلى جانب قطع أثداء النساء وهم أحياء واصفا أمريكا بأنها أشد الدول بشاعة في عمليات التعذيب. وشدد نعيم على أنه التقى بالكثير من العائدين من السجون الأمريكية وأكدوا له أنهم كانوا يضعونهم في أقفاص كالحيوانات وتسلط عليهم الأضواء والأصوات العالية جدًا مشيرا إلى أن سجن "جوانتانامو" أُغتصب فيه الرجال وانتهكت حرماتهم الجسدية من خلال الصعق الكهربائي في أماكن حساسة . وأشار مؤسس تنظيم الجهاد السابق إلى أن ملف التحقيقات وصل إلى الحزب الديمقراطي وعلى أثره قرر فتح ملفات التعذيب داخل السجون لمنافسة "الحزب الجمهوري" في الانتخابات حيث أن الحزب الجمهوري الأمريكي يجري تحقيقات موسعة عن علاقة الرئيس الأمريكي باراك أوباما المُنتمي إلى الحزب الديمقراطي بجماعة الإخوان وفتح الحزب تحقيقا حول جرائم "جوانتانامو" تلك الجرائم التي لن يغفرها التاريخ. وأوضح نعيم أن ال 70 حربا التي خاضتهم أمريكا منذ الحرب العالمية الثانية يعد مؤشرا على أنها دولة دموية تسعى إلى نشر العنف والفوضى في أرجاء العالم بجانب انتهاكها لحقوق الإنسان ، وفي المُقابل تخرج لتدلل أنها راعاية الإنسان وحقوقه على مستوى العالم لافتا إلى أن هناك تنظيما مكون من 10 آلاف مقاتل وصفهم بالانتحاريين ممن يكرهون الولاياتالمتحدة يرغبون في ضربها لما اقترفته من جرائم في لعالم العربي والإسلامي. أكد مؤسس تنظيمك الجهاد السابق في مصر الشيخ نبيل نعيم أن إغلاق سفارتي بريطانيا وكندا بمثابة إعلان الحرب على مصر والحديث عن جماعات إرهابية كلام غير معقول. وأوضح نعيم خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "على مسئوليتي" الذي عرض على قناة "صدى البلد" الثلاثاء 9 ديسمبر أن أمريكا منذ الحرب العالمية الثانية وحتى الآن خاضت 70 حربًا وأن عمليات التعذيب التي تحدث في سجن جوانتنامو والتي حدثت في سجن أبو غريب بالعراق سابقًا تسببت في الكثير من الوفيات ولم يعلن عنها نهائيًا. وأضاف أن أمريكا كانت ترتكب جرائم ضد المواطنين في "السلفادور والهندوراس" مثل جرائم داعش حيث كانت تقطع روس الأشخاص وتعلقها على أعمدة الكهرباء إلى جانب قطع أثداء النساء وهم أحياء واصفا أمريكا بأنها أشد الدول بشاعة في عمليات التعذيب. وشدد نعيم على أنه التقى بالكثير من العائدين من السجون الأمريكية وأكدوا له أنهم كانوا يضعونهم في أقفاص كالحيوانات وتسلط عليهم الأضواء والأصوات العالية جدًا مشيرا إلى أن سجن "جوانتانامو" أُغتصب فيه الرجال وانتهكت حرماتهم الجسدية من خلال الصعق الكهربائي في أماكن حساسة . وأشار مؤسس تنظيم الجهاد السابق إلى أن ملف التحقيقات وصل إلى الحزب الديمقراطي وعلى أثره قرر فتح ملفات التعذيب داخل السجون لمنافسة "الحزب الجمهوري" في الانتخابات حيث أن الحزب الجمهوري الأمريكي يجري تحقيقات موسعة عن علاقة الرئيس الأمريكي باراك أوباما المُنتمي إلى الحزب الديمقراطي بجماعة الإخوان وفتح الحزب تحقيقا حول جرائم "جوانتانامو" تلك الجرائم التي لن يغفرها التاريخ. وأوضح نعيم أن ال 70 حربا التي خاضتهم أمريكا منذ الحرب العالمية الثانية يعد مؤشرا على أنها دولة دموية تسعى إلى نشر العنف والفوضى في أرجاء العالم بجانب انتهاكها لحقوق الإنسان ، وفي المُقابل تخرج لتدلل أنها راعاية الإنسان وحقوقه على مستوى العالم لافتا إلى أن هناك تنظيما مكون من 10 آلاف مقاتل وصفهم بالانتحاريين ممن يكرهون الولاياتالمتحدة يرغبون في ضربها لما اقترفته من جرائم في لعالم العربي والإسلامي.