كشفت رئيسة الجمعية المصرية البريطانية للتعليم عن تنظيم الجمعية لدورات تدريبية للمدرسين لرفع كفاءتهم المهنية، مشيدة بدعم وزير التربية والتعليم في هذا الإطار. وقالت رئيسة الجمعية د. هالة سليط ، في تصريحات ، إن الجمعية تهدف إلى تقديم خدمات لرفع كفاءة المدرسين المصريين ومساعدة مصر في مجال التعليم. وأضافت أن هناك مدرسين جاءوا من مصر ويخضعون حاليا لدورة تدريبية في جامعة "ليستر" لمدة ثلاثة أشهر في إطار مشروع "الدورات التدريبية لرفع كفاءة المدرسين المصريين"، ويحظون بدعم الجمعية وبرعاية المركز الثقافي المصري برئاسة المستشارة الثقافية د. نادية الخولي. وأوضحت د. هالة سليط أنها عقدت اجتماعا مؤخرا خلال زيارتها إلى مصر مع وزير التربية والتعليم، مشيرة إلى أنه تم اقتراح مبادرة "طفل في كل قلب" لدعم الأطفال وزيادة وعيهم التعليمي والصحي وحمايتهم من الحوادث التي قد يتعرضون خلال تواجدهم في المدرسة، مؤكدة على أن المبادرة لاقت ترحيبا كبيرا من الوزير. وأشارت إلى أن المبادرة تتكون من خمس جوانب: الأول يتحدث عن أمن الطفل داخل المدرسة وخارجه وزيادة وعي المدرسين والعاملين بالمدرسة بكيفية التعامل مع الأطفال وتأمينهم، مشيرة إلى أن هذه المبادرة تبدأ منذ دخول الأطفال للمدرسة حتى الثانوية العامة. بينما تتحدث الثانية تتحدث عن كيفية ارتباط الطفل بمدرسته واستمتاعه بتواجده فيها. وتتناول النقطة الثالثة (اقتصاديات الطفل) ومعرفته بأهمية توفير المال لصرفه في الجوانب المفيدة. وتركز النقطة الرابعة على صحة الطفل وزيادة وعيه بخطورة المخدرات والتدخين، وأخيرا تركز المبادرة على علاقة الطفل بمجتمعه من المدرسة والحي والمدينة التي يعيش فيها وتعزيز انتماءه لها. كشفت رئيسة الجمعية المصرية البريطانية للتعليم عن تنظيم الجمعية لدورات تدريبية للمدرسين لرفع كفاءتهم المهنية، مشيدة بدعم وزير التربية والتعليم في هذا الإطار. وقالت رئيسة الجمعية د. هالة سليط ، في تصريحات ، إن الجمعية تهدف إلى تقديم خدمات لرفع كفاءة المدرسين المصريين ومساعدة مصر في مجال التعليم. وأضافت أن هناك مدرسين جاءوا من مصر ويخضعون حاليا لدورة تدريبية في جامعة "ليستر" لمدة ثلاثة أشهر في إطار مشروع "الدورات التدريبية لرفع كفاءة المدرسين المصريين"، ويحظون بدعم الجمعية وبرعاية المركز الثقافي المصري برئاسة المستشارة الثقافية د. نادية الخولي. وأوضحت د. هالة سليط أنها عقدت اجتماعا مؤخرا خلال زيارتها إلى مصر مع وزير التربية والتعليم، مشيرة إلى أنه تم اقتراح مبادرة "طفل في كل قلب" لدعم الأطفال وزيادة وعيهم التعليمي والصحي وحمايتهم من الحوادث التي قد يتعرضون خلال تواجدهم في المدرسة، مؤكدة على أن المبادرة لاقت ترحيبا كبيرا من الوزير. وأشارت إلى أن المبادرة تتكون من خمس جوانب: الأول يتحدث عن أمن الطفل داخل المدرسة وخارجه وزيادة وعي المدرسين والعاملين بالمدرسة بكيفية التعامل مع الأطفال وتأمينهم، مشيرة إلى أن هذه المبادرة تبدأ منذ دخول الأطفال للمدرسة حتى الثانوية العامة. بينما تتحدث الثانية تتحدث عن كيفية ارتباط الطفل بمدرسته واستمتاعه بتواجده فيها. وتتناول النقطة الثالثة (اقتصاديات الطفل) ومعرفته بأهمية توفير المال لصرفه في الجوانب المفيدة. وتركز النقطة الرابعة على صحة الطفل وزيادة وعيه بخطورة المخدرات والتدخين، وأخيرا تركز المبادرة على علاقة الطفل بمجتمعه من المدرسة والحي والمدينة التي يعيش فيها وتعزيز انتماءه لها.