بعث السلطان قابوس بن سعيد سلطان عُمان برقية تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة ذكرى السادس من أكتوبر، وأعرب فيها عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات للرئيس عبد الفتاح السيسي بوافر الصحة والسعادة ،وللشعب المصري الشقيق المزيد من التقدم والرفعة والازدهار. الجدير بالذكر ان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد تلقي فى وقت سابق فى شهر سبتمبر الماضى رسالة من السلطان قابوس بن سعيد سلطان عُمان تتعلق بالعلاقات الأخوية بين البلدين وسبل تطويرها في مختلف المجالات ، إضافة إلى تطورات الأوضاع في المنطقة وقام بنقل الرسالة يوسف بن علوي بن عبدالله الوزير المسئول عن الشئون الخارجية فى سلطنة عُمان خلال استقبال الرئيس السيسي له بقصر الاتحادية. من جانبهم يؤكد المحللون السياسيون ان العلاقات الثنائية المتميزة بين مصر وسلطنة عُمان تشهد دفعات جديدة مهمة فى إطار الاتصالات المستمرة بين البلدين. كما يؤكدون علي أهمية التنسيق المصرى العمانى فى هذا التوقيت نظرا للأدوار المحورية التى تضطلع بها البلدان فى إطار سعيهما من أجل دعم الاستقرار الإقليمي ،وإحلال السلام العالمى ومساندة الجهود الرامية الى التوصل إلى حلول سياسية للعديد من القضايا المطروحة حاليا على الساحات الدولية في ظل التطورات الراهنة المتلاحقة التى تتوالي علي مختلف الأصعدة الإقليمية والعالمية . بعث السلطان قابوس بن سعيد سلطان عُمان برقية تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة ذكرى السادس من أكتوبر، وأعرب فيها عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات للرئيس عبد الفتاح السيسي بوافر الصحة والسعادة ،وللشعب المصري الشقيق المزيد من التقدم والرفعة والازدهار. الجدير بالذكر ان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد تلقي فى وقت سابق فى شهر سبتمبر الماضى رسالة من السلطان قابوس بن سعيد سلطان عُمان تتعلق بالعلاقات الأخوية بين البلدين وسبل تطويرها في مختلف المجالات ، إضافة إلى تطورات الأوضاع في المنطقة وقام بنقل الرسالة يوسف بن علوي بن عبدالله الوزير المسئول عن الشئون الخارجية فى سلطنة عُمان خلال استقبال الرئيس السيسي له بقصر الاتحادية. من جانبهم يؤكد المحللون السياسيون ان العلاقات الثنائية المتميزة بين مصر وسلطنة عُمان تشهد دفعات جديدة مهمة فى إطار الاتصالات المستمرة بين البلدين. كما يؤكدون علي أهمية التنسيق المصرى العمانى فى هذا التوقيت نظرا للأدوار المحورية التى تضطلع بها البلدان فى إطار سعيهما من أجل دعم الاستقرار الإقليمي ،وإحلال السلام العالمى ومساندة الجهود الرامية الى التوصل إلى حلول سياسية للعديد من القضايا المطروحة حاليا على الساحات الدولية في ظل التطورات الراهنة المتلاحقة التى تتوالي علي مختلف الأصعدة الإقليمية والعالمية .