أكد رئيس اتحاد الإذاعة و التليفزيون و القائم بأعمال وزير الإعلام عصام الأمير أنه لا نية على الإطلاق للاستغناء عن أي من العاملين بالاتحاد. وأعتبر الأمير، العاملين بالاتحاد القوة الحقيقية التي ستحقق التطوير في ماسبيرو فضلا عما اسمهم ب "قوة التأثير الناعمة" من أبناء الاتحاد الذين ساهموا بشكل كبير في نهضة القنوات الخاصة. وأوضح عصام الأمير – في لقائه مع العاملين باتحاد الإذاعة و التليفزيون الاثنين 16 سبتمبر – أنه في حال إلغاء الوزارة سيتم توزيع العاملين بديوان عام الوزارة على قطاعات الاتحاد حيث لا يمكن الاستغناء عنه لأنهم أبناء ماسبيرو، مشددا على حرص كامل في المحافظة عليهم و على حقوقهم . ونفى رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون صحة ما أثير مؤخراً حول إلغاء مكافأة نهاية الخدمة للعاملين بماسبيرو ..موضحا أنها عملية تنظيمية بالنسبة للهيئات الاقتصادية ذات الطبيعة الخاصة حيث تم اتخاذ قرار من مجلس الأعضاء المنتدبين لاتحاد الإذاعة والتليفزيون بعدم تحميل العاملين أية أعباء مالية و سيتم صرف مكافأة نهاية الخدمة من الموارد المالية الخاصة للاتحاد وأن هناك خطط اقتصادية لو تم تنفيذها ستحقق مستقبل مبشر للاتحاد . و أوضح الأمير أنه لم يطلب منه الرأي في شأن هيكلة ماسبيرو –في البداية - حيث تم أخذ بعض الآراء من المهندس أسامة الشيخ الذي يعمل في جهة منافسة للاتحاد متسائلا كيف يتم الأخذ برأيه في مسألة تطوير أو هيكلة اتحاد الإذاعة والتليفزيون. وأضاف أنه تم اتصال بينه و بين د.أشرف العربي وزير التخطيط حول لجنة هيكلة الاتحاد..مؤكد أن المطلوب هو تطوير الاتحاد و ليس هناك نية على الإطلاق للاستغناء عن العاملين به و أن اللجنة ستقدم بعض التوصيات حول تطوير عمل الاتحاد ، و للاتحاد الحرية في الأخذ بهذه التوصيات و تنفيذها كما يتراءى له وفى الوقت الذي يناسبه. وأشار إلى أنه ألتقى بالقيادة السياسية و عرض خطط تطوير الاتحاد و تصور المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام كما عرض عليها ما أثير من لغط حول لجنة تطوير أو هيكلة الاتحاد و تم الاتفاق على أن يسترد الاتحاد عافيته أولاً ثم يختار مجموعة العمل التي ستعمل على تطوير أداء اتحاد الإذاعة و التليفزيون . وعرض عصام الأمير رئيس اتحاد الإذاعة و التليفزيون و القائم بأعمال وزير الإعلام على العاملين التصور الاقتصادي لاتحاد الإذاعة و التليفزيون الذي تم عرضه على القيادة السياسية بشأن تعظيم موارد الاتحاد و منها اقتراح إعادة رسوم الراديو و التليفزيون على فاتورة الكهرباء طبقاً للقانون بزيادة 2 قرش لكل كيلو وات بعد إعفاء ال 50 كيلو وات الأولى بما يحقق دخل للاتحاد يبلغ مليارا و ثلاث مائة و خمسة مليون جنيه سنوياً و الاقتراح الثاني زيادة 3 قروش على كل كيلو وات مما سيوفر للاتحاد سنوياً يبلغ مليارا وسبعمائة واثنان و أربعون مليون جنيه ، أن يتولى اتحاد الإذاعة و التليفزيون الإدارة الاقتصادية الكاملة للمحطات الإذاعية " نغم ، ميجا هيتس ، و 90.90 ، و راديو مصر " ومقترح إنشاء إذاعة " إف إم " خاصة بالمرور بعد خروج المشاركين في هذه الإذاعات مما سيحقق للاتحاد عائد 200 مليون جنيه سنويا ، والارتقاء بمستوى البرامج الإخبارية بالتليفزيون و المستهدف زيادة العائد منها ليصل إلى 150 مليون جنيه سنوياً بدلاً من 70 مليون جنيه . وتضمن التصور بذل جهود تسويقية للمواد البرامجية و الدرامية التي يمتلكها الاتحاد خاصة للمحطات العربية و المستهدف العائد منها 100 مليون جنيه سنوياً بدلاً من 65 مليون ، وتطوير أداء القنوات الإقليمية لتحقق ربحية كاملة و إنتاج مجموعة من الأفلام التسجيلية و عودة قطاع الإنتاج إلى إنتاج أعمال درامية متميزة وأعلن الأمير أن هناك مشروع إنتاج 10 مسلسلات درامية معروض على القيادة السياسية التي تُولى اهتماماً كبيراً بعودة الإنتاج الدر أمي المتميز ،و بالنسبة للأراضي التي في حوزة اتحاد الإذاعة و التليفزيون أوضح الأمير أن هناك مبالغة في حجم هذه الأراضي و هي بقرارات تخصيص بحق انتفاع من الدولة لا يحق للاتحاد التصرف فيها بالبيع . بالنسبة لديون بنك الاستثمار لدى الاتحاد و التي تبلغ 21 مليار جنيه عبارة عن 8 مليار أصل الدين الذي تم منهم إنشاء مدينة الإنتاج الإعلامي والشركة المصرية للأقمار الصناعية نايل سات و الشركة المصرية لتوزيع القنوات الفضائية " «NE " و 13 مليار جنيه قيمة فوائد الدين الأصلي و انه سيتم سدادها من خلال خطة وضعها الاتحاد عبارة تحويل البث التليفزيوني التناظري " انالوج " إلى البث الرقمي حيث سيتم تشكيل لجنة من اتحاد الإذاعة و التليفزيون و القوات المسلحة و وزارة المالية و وزارة الاتصالات لإدارة هذه الترددات لصالح الاتحاد في مجال الاتصالات و يتم السداد على مدار خمس سنوات من أرباح الاتحاد في هذه الترددات وفي السنة السادسة يتم عمل وديعة من هذه الأرباح للصرف على أعمال الاتحاد و لا يتم كسر هذه الوديعة إلا بمعرفة رئيس الجمهورية أو مجلس النواب أو كليهما معاً. والتوسع في تأجير الإمكانيات اللوجيستية للاتحاد من وحدات إذاعة خارجية و استوديوهات و إعطاء تراخيص " SNG" ليصل العائد 50 مليون جنيه . أكد رئيس اتحاد الإذاعة و التليفزيون و القائم بأعمال وزير الإعلام عصام الأمير أنه لا نية على الإطلاق للاستغناء عن أي من العاملين بالاتحاد. وأعتبر الأمير، العاملين بالاتحاد القوة الحقيقية التي ستحقق التطوير في ماسبيرو فضلا عما اسمهم ب "قوة التأثير الناعمة" من أبناء الاتحاد الذين ساهموا بشكل كبير في نهضة القنوات الخاصة. وأوضح عصام الأمير – في لقائه مع العاملين باتحاد الإذاعة و التليفزيون الاثنين 16 سبتمبر – أنه في حال إلغاء الوزارة سيتم توزيع العاملين بديوان عام الوزارة على قطاعات الاتحاد حيث لا يمكن الاستغناء عنه لأنهم أبناء ماسبيرو، مشددا على حرص كامل في المحافظة عليهم و على حقوقهم . ونفى رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون صحة ما أثير مؤخراً حول إلغاء مكافأة نهاية الخدمة للعاملين بماسبيرو ..موضحا أنها عملية تنظيمية بالنسبة للهيئات الاقتصادية ذات الطبيعة الخاصة حيث تم اتخاذ قرار من مجلس الأعضاء المنتدبين لاتحاد الإذاعة والتليفزيون بعدم تحميل العاملين أية أعباء مالية و سيتم صرف مكافأة نهاية الخدمة من الموارد المالية الخاصة للاتحاد وأن هناك خطط اقتصادية لو تم تنفيذها ستحقق مستقبل مبشر للاتحاد . و أوضح الأمير أنه لم يطلب منه الرأي في شأن هيكلة ماسبيرو –في البداية - حيث تم أخذ بعض الآراء من المهندس أسامة الشيخ الذي يعمل في جهة منافسة للاتحاد متسائلا كيف يتم الأخذ برأيه في مسألة تطوير أو هيكلة اتحاد الإذاعة والتليفزيون. وأضاف أنه تم اتصال بينه و بين د.أشرف العربي وزير التخطيط حول لجنة هيكلة الاتحاد..مؤكد أن المطلوب هو تطوير الاتحاد و ليس هناك نية على الإطلاق للاستغناء عن العاملين به و أن اللجنة ستقدم بعض التوصيات حول تطوير عمل الاتحاد ، و للاتحاد الحرية في الأخذ بهذه التوصيات و تنفيذها كما يتراءى له وفى الوقت الذي يناسبه. وأشار إلى أنه ألتقى بالقيادة السياسية و عرض خطط تطوير الاتحاد و تصور المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام كما عرض عليها ما أثير من لغط حول لجنة تطوير أو هيكلة الاتحاد و تم الاتفاق على أن يسترد الاتحاد عافيته أولاً ثم يختار مجموعة العمل التي ستعمل على تطوير أداء اتحاد الإذاعة و التليفزيون . وعرض عصام الأمير رئيس اتحاد الإذاعة و التليفزيون و القائم بأعمال وزير الإعلام على العاملين التصور الاقتصادي لاتحاد الإذاعة و التليفزيون الذي تم عرضه على القيادة السياسية بشأن تعظيم موارد الاتحاد و منها اقتراح إعادة رسوم الراديو و التليفزيون على فاتورة الكهرباء طبقاً للقانون بزيادة 2 قرش لكل كيلو وات بعد إعفاء ال 50 كيلو وات الأولى بما يحقق دخل للاتحاد يبلغ مليارا و ثلاث مائة و خمسة مليون جنيه سنوياً و الاقتراح الثاني زيادة 3 قروش على كل كيلو وات مما سيوفر للاتحاد سنوياً يبلغ مليارا وسبعمائة واثنان و أربعون مليون جنيه ، أن يتولى اتحاد الإذاعة و التليفزيون الإدارة الاقتصادية الكاملة للمحطات الإذاعية " نغم ، ميجا هيتس ، و 90.90 ، و راديو مصر " ومقترح إنشاء إذاعة " إف إم " خاصة بالمرور بعد خروج المشاركين في هذه الإذاعات مما سيحقق للاتحاد عائد 200 مليون جنيه سنويا ، والارتقاء بمستوى البرامج الإخبارية بالتليفزيون و المستهدف زيادة العائد منها ليصل إلى 150 مليون جنيه سنوياً بدلاً من 70 مليون جنيه . وتضمن التصور بذل جهود تسويقية للمواد البرامجية و الدرامية التي يمتلكها الاتحاد خاصة للمحطات العربية و المستهدف العائد منها 100 مليون جنيه سنوياً بدلاً من 65 مليون ، وتطوير أداء القنوات الإقليمية لتحقق ربحية كاملة و إنتاج مجموعة من الأفلام التسجيلية و عودة قطاع الإنتاج إلى إنتاج أعمال درامية متميزة وأعلن الأمير أن هناك مشروع إنتاج 10 مسلسلات درامية معروض على القيادة السياسية التي تُولى اهتماماً كبيراً بعودة الإنتاج الدر أمي المتميز ،و بالنسبة للأراضي التي في حوزة اتحاد الإذاعة و التليفزيون أوضح الأمير أن هناك مبالغة في حجم هذه الأراضي و هي بقرارات تخصيص بحق انتفاع من الدولة لا يحق للاتحاد التصرف فيها بالبيع . بالنسبة لديون بنك الاستثمار لدى الاتحاد و التي تبلغ 21 مليار جنيه عبارة عن 8 مليار أصل الدين الذي تم منهم إنشاء مدينة الإنتاج الإعلامي والشركة المصرية للأقمار الصناعية نايل سات و الشركة المصرية لتوزيع القنوات الفضائية " «NE " و 13 مليار جنيه قيمة فوائد الدين الأصلي و انه سيتم سدادها من خلال خطة وضعها الاتحاد عبارة تحويل البث التليفزيوني التناظري " انالوج " إلى البث الرقمي حيث سيتم تشكيل لجنة من اتحاد الإذاعة و التليفزيون و القوات المسلحة و وزارة المالية و وزارة الاتصالات لإدارة هذه الترددات لصالح الاتحاد في مجال الاتصالات و يتم السداد على مدار خمس سنوات من أرباح الاتحاد في هذه الترددات وفي السنة السادسة يتم عمل وديعة من هذه الأرباح للصرف على أعمال الاتحاد و لا يتم كسر هذه الوديعة إلا بمعرفة رئيس الجمهورية أو مجلس النواب أو كليهما معاً. والتوسع في تأجير الإمكانيات اللوجيستية للاتحاد من وحدات إذاعة خارجية و استوديوهات و إعطاء تراخيص " SNG" ليصل العائد 50 مليون جنيه .