المصريون بالخارج: 30 يونيو أبرزت أهمية الطاقة البديلة

أكد رئيس الاتحاد العام للمصريين في الخارج د. فاروق الدسوقي على أن ثورة 30 يونيو المجيدة غيرت مفاهيم أصحاب القرار في مصر بشأن قيمة التوجه إلى الطاقات البديلة بدلا من الاعتماد على المصادر التقليدية مثل الغاز الأرضي.
جاء ذلك في كلمة د. الدسوقي اليوم حول مستقبل الطاقة النووية في مصر أمام ندوة علمية لعلماء مصر في الداخل والخارج حول موضوع الطاقة النووية والطاقات المتجددة بمقر الإتحاد العام للمصريين في الخارج وذلك برعاية الاتحاد والجمعية المصرية لعلوم الفيزياء والبيئة، وبحضور نخبة‎ من العلماء المصريين بالخارج والداخل.
ولفت في كلمته إلى أن مصر تمتلك أكبر سوق في العالم يدعو لإنشاء المحطات الشمسية الحرارية المزودة بتخزين حراري يسمح لها بالعمل 24 ساعة يوميا و 365 يوما في العام، مشيرا إلى أنها تعتبر لذلك من أفضل الوسائل لإنتاج الكهرباء من الطاقات الطبيعية في مصر بسبب شدة الإشعاع الشمسي المباشر.
وشدد على أن المحطات الشمسية الحرارية ذات التخزين الحراري يمكن أن تغني مصر كليا عن استيراد الوقود لإنتاج الكهرباء وتغني عن المحطات النووية، لتميزها بنفس الأداء ولكنها أسرع في بنائها وإدخالها الخدمة ولا ينتج عنها نفايات خطيرة، إضافة إلى أن سعرها وتكلفة إنشائها اقل إلى حد ما من النووية.
وفيما يتعلق بحالة الاتحاد العام للمصريين بالخارج، قال الدسوقي إنها بدأت في التحسن الملحوظ منذ ثورة 30 يونيو المجيدة، وبدأ المصريون في الحصول على العديد من حقوقهم الدستورية.
أكد رئيس الاتحاد العام للمصريين في الخارج د. فاروق الدسوقي على أن ثورة 30 يونيو المجيدة غيرت مفاهيم أصحاب القرار في مصر بشأن قيمة التوجه إلى الطاقات البديلة بدلا من الاعتماد على المصادر التقليدية مثل الغاز الأرضي.
جاء ذلك في كلمة د. الدسوقي اليوم حول مستقبل الطاقة النووية في مصر أمام ندوة علمية لعلماء مصر في الداخل والخارج حول موضوع الطاقة النووية والطاقات المتجددة بمقر الإتحاد العام للمصريين في الخارج وذلك برعاية الاتحاد والجمعية المصرية لعلوم الفيزياء والبيئة، وبحضور نخبة‎ من العلماء المصريين بالخارج والداخل.
ولفت في كلمته إلى أن مصر تمتلك أكبر سوق في العالم يدعو لإنشاء المحطات الشمسية الحرارية المزودة بتخزين حراري يسمح لها بالعمل 24 ساعة يوميا و 365 يوما في العام، مشيرا إلى أنها تعتبر لذلك من أفضل الوسائل لإنتاج الكهرباء من الطاقات الطبيعية في مصر بسبب شدة الإشعاع الشمسي المباشر.
وشدد على أن المحطات الشمسية الحرارية ذات التخزين الحراري يمكن أن تغني مصر كليا عن استيراد الوقود لإنتاج الكهرباء وتغني عن المحطات النووية، لتميزها بنفس الأداء ولكنها أسرع في بنائها وإدخالها الخدمة ولا ينتج عنها نفايات خطيرة، إضافة إلى أن سعرها وتكلفة إنشائها اقل إلى حد ما من النووية.
وفيما يتعلق بحالة الاتحاد العام للمصريين بالخارج، قال الدسوقي إنها بدأت في التحسن الملحوظ منذ ثورة 30 يونيو المجيدة، وبدأ المصريون في الحصول على العديد من حقوقهم الدستورية.