الحلم الذي بدأ وتحقق مع جمال عبدالناصر عام 1964 يتحقق مع السيسي عام 2014 بعد نصف قرن.. لتدق ساعة العمل الجاد لحفر قناة السويس الجديدة خلال عام واحد التاريخ يتوقف.. والخلق ينظرون في دهشة واعجاب كيف يبني المصريون.. وحدهم قواعد المجد، يتحدون المستحيل ويحققون المعجزات.. الثلاثاء الماضي تتجه عيون العالم نحو مصر.. يوم في حياة المصريين يسجله التاريخ بأحرف من نور كرمز هي لارادة المصريين وتصميمهم وقدرتهم علي التحدي.. يحققون المستحيل ويقهرون الصعب ويحولون الاحلام إلي حقائق.. امل يسطع بنوره من جديد في عيون المصريين.. تعود مصر لصياغة التاريخ بالمشروع الاعظم مشروع قناة السويس الجديد في القرن الواحد والعشرين كما كان حفر القناة المشروع الاعظم في القرن التاسع عشر.. وكان بناء السد العالي المشروع الاعظم في القرن العشرين.. مشروع سيقف التاريخ امامه طويلا معجبا منتشيا لانه اعاد للمصريين الاعتبار والعز والاعتزاز ويؤكد من جديد انهم اذا ارادوا حققوا واذا عزموا انجزوا واذا بدأو لا يتراجعون .. يؤكدون دائما انه بالمشروعات القومية الكبري تبني الدول وتنهض وتستعيد زمام امورها وتفتح آفاق مستقبلها المشرق المصريون الذين بنوا الاهرامات احد اهم عجائب الدنيا لا يعرفون المستحيل ولا يحتوي قاموس حياتهم علي اليأس، بالامس القريب اعلن قائدهم الذي يثق ويتحدي بهم بدء تنفيذ مشروع القرن ليعلن عودة الحلم من جديد.. الحلم الذي بدأ وتحقق مع جمال عبدالناصر عام 1964 يتحقق مع السيسي عام 2014 بعد نصف قرن.. لتدق ساعة العمل الجاد لحفر قناة السويس الجديدة خلال عام واحد بدلا من ثلاثة اعوام قالها السيسي لانه يثق في قدرة المصريين علي اثبات الذات لانجاز المعجزات واعطي الدليل وحدد ضمانات نجاح المشروع حين طالب رئيس الادارة الهندسية للقوات المسلحة التي تشرف بالكامل علي المشروع وتشارك فيه قائلا: ما تمشيش من هنا لغاية ما نيجي السنة الجاية نحتفل بافتتاح المشروع.. ولشباب مصر اوعو ا تسيبوا الناس اللي شغالة هنا.. تابعوهم بزياراتكم.. والمدارس والجامعات تنظم رحلات إلي مواقع العمل.. وللمقاولين المنفذين للمشروع لو بتحبوا ربنا وبلدكم خلوا بالكم من مصر.. لو فلوسكم تأخرت متخافوش عليها.. حقوقكم عند مصر وعندي لن تضيع ووجه حديثا واضحا ذا مغزي يحمل الكثير محدش هيقدر يغلب شعب، هنشيل بلدنا علي اكتافنا ولن نبيع الوهم للناس وما اكثر الوهم الذي عاشته مصر خلال عام اسود بغيض شهدت فيه العجب وكيفية تقطيع اوصال مصر لبيعها بالقطاعي ارادوا وخططوا لكن الله ابطل كيدهم ومن رحم مصر الطاهر خرج فتاها المنتظر بعد طول انتظار ليغير الصورة وليمحو الوهم ويحطم الاحلام وهب روحه ودمه من اجل مصر التي عشقها من اجل ابنائها الذين احبهم ثم ها هو يعمل ليعيد لهم اعتبارهم ولتبقي مصر اولا ودائما وفوق الجميع.. بدأ بمشروع القرن المشروع الامل وزرع الفرحة في ارجاء مصر والبسمة علي شفاة ابنائها من اجل حياة افضل ويؤكد الا شئ يعطل المسيرة او يعرقل الانطلاقة.. وبتصميم المصري الاصيل اكد القائد ان مشروع مترو الانفاق القادم سيتم بتنفيذ مصري خالص.. وما حدث يعني بداية الخروج من دائرة الفقر بالعمل والمثابرة والجهد.. ومرة اخري انظار العالم كله تتجه إلي مصر تتابع ما يحدث من انطلاقة إلي آفاق رحبة من الخير والمحبة وتحقيق نصر وراء نصر وقد ظن البعض ان الارهاب قد نال من شعب مصر لكن خابت ظنونهم وتبددت اوهامهم فعلي بركة الله بدأنا وببركة الله نسير تحرسنا رعاية الله وعنايته عليه توكنا واليه أنبنا. الحلم الذي بدأ وتحقق مع جمال عبدالناصر عام 1964 يتحقق مع السيسي عام 2014 بعد نصف قرن.. لتدق ساعة العمل الجاد لحفر قناة السويس الجديدة خلال عام واحد التاريخ يتوقف.. والخلق ينظرون في دهشة واعجاب كيف يبني المصريون.. وحدهم قواعد المجد، يتحدون المستحيل ويحققون المعجزات.. الثلاثاء الماضي تتجه عيون العالم نحو مصر.. يوم في حياة المصريين يسجله التاريخ بأحرف من نور كرمز هي لارادة المصريين وتصميمهم وقدرتهم علي التحدي.. يحققون المستحيل ويقهرون الصعب ويحولون الاحلام إلي حقائق.. امل يسطع بنوره من جديد في عيون المصريين.. تعود مصر لصياغة التاريخ بالمشروع الاعظم مشروع قناة السويس الجديد في القرن الواحد والعشرين كما كان حفر القناة المشروع الاعظم في القرن التاسع عشر.. وكان بناء السد العالي المشروع الاعظم في القرن العشرين.. مشروع سيقف التاريخ امامه طويلا معجبا منتشيا لانه اعاد للمصريين الاعتبار والعز والاعتزاز ويؤكد من جديد انهم اذا ارادوا حققوا واذا عزموا انجزوا واذا بدأو لا يتراجعون .. يؤكدون دائما انه بالمشروعات القومية الكبري تبني الدول وتنهض وتستعيد زمام امورها وتفتح آفاق مستقبلها المشرق المصريون الذين بنوا الاهرامات احد اهم عجائب الدنيا لا يعرفون المستحيل ولا يحتوي قاموس حياتهم علي اليأس، بالامس القريب اعلن قائدهم الذي يثق ويتحدي بهم بدء تنفيذ مشروع القرن ليعلن عودة الحلم من جديد.. الحلم الذي بدأ وتحقق مع جمال عبدالناصر عام 1964 يتحقق مع السيسي عام 2014 بعد نصف قرن.. لتدق ساعة العمل الجاد لحفر قناة السويس الجديدة خلال عام واحد بدلا من ثلاثة اعوام قالها السيسي لانه يثق في قدرة المصريين علي اثبات الذات لانجاز المعجزات واعطي الدليل وحدد ضمانات نجاح المشروع حين طالب رئيس الادارة الهندسية للقوات المسلحة التي تشرف بالكامل علي المشروع وتشارك فيه قائلا: ما تمشيش من هنا لغاية ما نيجي السنة الجاية نحتفل بافتتاح المشروع.. ولشباب مصر اوعو ا تسيبوا الناس اللي شغالة هنا.. تابعوهم بزياراتكم.. والمدارس والجامعات تنظم رحلات إلي مواقع العمل.. وللمقاولين المنفذين للمشروع لو بتحبوا ربنا وبلدكم خلوا بالكم من مصر.. لو فلوسكم تأخرت متخافوش عليها.. حقوقكم عند مصر وعندي لن تضيع ووجه حديثا واضحا ذا مغزي يحمل الكثير محدش هيقدر يغلب شعب، هنشيل بلدنا علي اكتافنا ولن نبيع الوهم للناس وما اكثر الوهم الذي عاشته مصر خلال عام اسود بغيض شهدت فيه العجب وكيفية تقطيع اوصال مصر لبيعها بالقطاعي ارادوا وخططوا لكن الله ابطل كيدهم ومن رحم مصر الطاهر خرج فتاها المنتظر بعد طول انتظار ليغير الصورة وليمحو الوهم ويحطم الاحلام وهب روحه ودمه من اجل مصر التي عشقها من اجل ابنائها الذين احبهم ثم ها هو يعمل ليعيد لهم اعتبارهم ولتبقي مصر اولا ودائما وفوق الجميع.. بدأ بمشروع القرن المشروع الامل وزرع الفرحة في ارجاء مصر والبسمة علي شفاة ابنائها من اجل حياة افضل ويؤكد الا شئ يعطل المسيرة او يعرقل الانطلاقة.. وبتصميم المصري الاصيل اكد القائد ان مشروع مترو الانفاق القادم سيتم بتنفيذ مصري خالص.. وما حدث يعني بداية الخروج من دائرة الفقر بالعمل والمثابرة والجهد.. ومرة اخري انظار العالم كله تتجه إلي مصر تتابع ما يحدث من انطلاقة إلي آفاق رحبة من الخير والمحبة وتحقيق نصر وراء نصر وقد ظن البعض ان الارهاب قد نال من شعب مصر لكن خابت ظنونهم وتبددت اوهامهم فعلي بركة الله بدأنا وببركة الله نسير تحرسنا رعاية الله وعنايته عليه توكنا واليه أنبنا.