بدأت السبت26 يوليو هدنة إنسانية لمدة 12 ساعة بعد موافقة إسرائيل والنشطاء الفلسطينيين في قطاع غزة على طلب من الأممالمتحدة بوقف القتال واستكمال جهود للتوصل إلى وقف لإطلاق النار طويل الأمد. وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن 18 فردا في أسرة واحدة قتلوا في قصف إسرائيلي بالدبابات بجنوب القطاع قبيل بدء الهدنة في الساعة الثامنة صباحاً. وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيوقف إطلاق النار لمدة 12 ساعة لكنه سيستمر في البحث عن أنفاق يستخدمها النشطاء الفلسطينيون، وقال متحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تسيطر على غزة إن كل الفصائل الفلسطينية ستلتزم بالهدنة القصيرة. ونزل مئات الفلسطينيين إلى الشوارع فور بدء سريان الهدنة وتوجه البعض إلى منازلهم سيرا على الأقدام لتفقد الضرر الذي ألحقته الهجمات الإسرائيلية كما اصطف الكثيرون أمام البنوك لسحب النقود وتخزين الإمدادات. وكان القتال استمر أثناء الليل بينما يقود وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الذي يزور المنطقة جهودا دولية لإنهاء صراع مستمر منذ 19 يوما وقتل فيه 883 فلسطينيا بينهم الكثير من المدنيين. وقال مسئولون في غزة إن خمسة أشخاص قتلوا في غارات جوية إسرائيلية أثناء الليل وأطلق النشطاء الفلسطينيون عددا من الصواريخ من غزة مما أدى إلى إطلاق الصفارات في الكثير من مناطق جنوب ووسط إسرائيل. ولم يرد سقوط إصابات حيث اعترضت منظومة القبة الحديدية بعض القذائف. وأوضح أشرف القدرة المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة إن 18 فردا في عائلة النجار قتلوا بعدما حوصروا في منزلهم بقرية خزاعة شرقي خان يونس منذ يوم الخميس وإن كثيرين أصيبوا في قصف الدبابات الإسرائيلية. وصرحت إسرائيل إن جنديين آخرين من جنودها قتلا في غزة مما يعني أن عدد قتلى الجنود الإسرائيليين ارتفع إلى 37 في المعارك بين القوات ونشطاء في شمال وشرق وجنوب قطاع غزة حيث يعيش 1.8 مليون فلسطيني. كما أعلنت إسرائيل أيضا أنها علمت مصير جندي كان فقد في كمين في غزة قبل ستة أيام وقالت إنه قتل لكن لم يتم العثور على جثته. وقالت حماس إنها أسرت الجندي لكنها لم تنشر صورة له. بدأت السبت26 يوليو هدنة إنسانية لمدة 12 ساعة بعد موافقة إسرائيل والنشطاء الفلسطينيين في قطاع غزة على طلب من الأممالمتحدة بوقف القتال واستكمال جهود للتوصل إلى وقف لإطلاق النار طويل الأمد. وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن 18 فردا في أسرة واحدة قتلوا في قصف إسرائيلي بالدبابات بجنوب القطاع قبيل بدء الهدنة في الساعة الثامنة صباحاً. وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيوقف إطلاق النار لمدة 12 ساعة لكنه سيستمر في البحث عن أنفاق يستخدمها النشطاء الفلسطينيون، وقال متحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تسيطر على غزة إن كل الفصائل الفلسطينية ستلتزم بالهدنة القصيرة. ونزل مئات الفلسطينيين إلى الشوارع فور بدء سريان الهدنة وتوجه البعض إلى منازلهم سيرا على الأقدام لتفقد الضرر الذي ألحقته الهجمات الإسرائيلية كما اصطف الكثيرون أمام البنوك لسحب النقود وتخزين الإمدادات. وكان القتال استمر أثناء الليل بينما يقود وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الذي يزور المنطقة جهودا دولية لإنهاء صراع مستمر منذ 19 يوما وقتل فيه 883 فلسطينيا بينهم الكثير من المدنيين. وقال مسئولون في غزة إن خمسة أشخاص قتلوا في غارات جوية إسرائيلية أثناء الليل وأطلق النشطاء الفلسطينيون عددا من الصواريخ من غزة مما أدى إلى إطلاق الصفارات في الكثير من مناطق جنوب ووسط إسرائيل. ولم يرد سقوط إصابات حيث اعترضت منظومة القبة الحديدية بعض القذائف. وأوضح أشرف القدرة المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة إن 18 فردا في عائلة النجار قتلوا بعدما حوصروا في منزلهم بقرية خزاعة شرقي خان يونس منذ يوم الخميس وإن كثيرين أصيبوا في قصف الدبابات الإسرائيلية. وصرحت إسرائيل إن جنديين آخرين من جنودها قتلا في غزة مما يعني أن عدد قتلى الجنود الإسرائيليين ارتفع إلى 37 في المعارك بين القوات ونشطاء في شمال وشرق وجنوب قطاع غزة حيث يعيش 1.8 مليون فلسطيني. كما أعلنت إسرائيل أيضا أنها علمت مصير جندي كان فقد في كمين في غزة قبل ستة أيام وقالت إنه قتل لكن لم يتم العثور على جثته. وقالت حماس إنها أسرت الجندي لكنها لم تنشر صورة له.