أكدت رئيس المركز لقومي للسكان د.هالة يوسف، أن الشريحة العاملة في المجتمع المصري تزيد على ال40%. وأشارت إلى ضرورة أن يوليهم المجتمع اهتماما خاصا لحل مشاكلهم، من خلال وضع إستراتيجية فعالة. وشددت د.هالة - خلال أول جلسة مع جميع الجهات المعنية بقضايا السكان، على مستوى الجمهورية حكومية وغير حكومية، لوضع الرؤية المستقبلية للإستراتيجية القومية للسكان - على ضرورة التفكير بطريقة مبتكرة لسد حاجات السكان خلال ال15 سنة المقبلة. وطالبت بالاتفاق على رؤية واضحة وطموحة لسكان مصر في عام 2030 من حيث الحالة والخصائص السكانية في ظل التساؤلات حول ما إذا كان التوزيع الجغرافي للسكان سيظل كما هو على ضفتي نهر النيل أم سيتم إعادة التوزيع والاستفادة من كل المساحات المهدرة وما هي المحاور الأساسية للعمل على تحسين الخصائص السكانية. وأضافت د. هالة، أن هذه ليست المرة الأولى التي يجتمع فيها مثل هذه الجهات، موضحة أنه كان هناك العديد من الاجتماعات التي تم خلالها وضع رؤى ومحاور للعمل ولكنها كانت دائما تركز على النمو السكاني فقط. وشددت على أهمية التركيز على إيجاد توازن بين الزيادة العددية والموارد، مشيرة إلى أهمية تنمية الخصائص السكانية في ما يخص صحتهم وتعليمهم ومستواهم الثقافي مع وجود مشاركة مجتمعية من خلال منظمات المجتمع المدني ومناقشات مع الشباب في الشارع علاوة على المشاركة الحكومية . أكدت رئيس المركز لقومي للسكان د.هالة يوسف، أن الشريحة العاملة في المجتمع المصري تزيد على ال40%. وأشارت إلى ضرورة أن يوليهم المجتمع اهتماما خاصا لحل مشاكلهم، من خلال وضع إستراتيجية فعالة. وشددت د.هالة - خلال أول جلسة مع جميع الجهات المعنية بقضايا السكان، على مستوى الجمهورية حكومية وغير حكومية، لوضع الرؤية المستقبلية للإستراتيجية القومية للسكان - على ضرورة التفكير بطريقة مبتكرة لسد حاجات السكان خلال ال15 سنة المقبلة. وطالبت بالاتفاق على رؤية واضحة وطموحة لسكان مصر في عام 2030 من حيث الحالة والخصائص السكانية في ظل التساؤلات حول ما إذا كان التوزيع الجغرافي للسكان سيظل كما هو على ضفتي نهر النيل أم سيتم إعادة التوزيع والاستفادة من كل المساحات المهدرة وما هي المحاور الأساسية للعمل على تحسين الخصائص السكانية. وأضافت د. هالة، أن هذه ليست المرة الأولى التي يجتمع فيها مثل هذه الجهات، موضحة أنه كان هناك العديد من الاجتماعات التي تم خلالها وضع رؤى ومحاور للعمل ولكنها كانت دائما تركز على النمو السكاني فقط. وشددت على أهمية التركيز على إيجاد توازن بين الزيادة العددية والموارد، مشيرة إلى أهمية تنمية الخصائص السكانية في ما يخص صحتهم وتعليمهم ومستواهم الثقافي مع وجود مشاركة مجتمعية من خلال منظمات المجتمع المدني ومناقشات مع الشباب في الشارع علاوة على المشاركة الحكومية .