صرح مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية رامى محسن، أن المركز يؤيد أن تكون الانتخابات الرئاسية أولا، مؤكدا أن هذا أفضل لمصر، كي تعبر المرحلة الانتقالية، وحتى يلمس المواطن الاستقرار السياسي بعض الشيء. وأشار محسن، إلى أنه بنظرة موضوعية بحتة نجد أن الأصوات قد تعالت – ولأول مرة نجدها تتفق- أن تكون الانتخابات الرئاسية أولا، وهذا في حد ذاته سبب وجيه لأن تكون الرئاسية أولا، فإذا كان هذا هو مطلب جموع الشعب المصري الممثل في نخبته وأحزابه وتياراته السياسية فلماذا لا ننصاع لهذه الإرادة. وأوضح، أن الرئاسية أولا تقضى وبشكل نهائي على مخططات الإخوان من خلال أن يكون هناك رئيس شرعي.. وهذه هي الشرعية الحقيقية. وأضاف، أن الرئاسية أولا تعطى فرصة حقيقية لبناء أحزاب قوية، وإبطالها الحجج الواهية نحو أن ضيق الوقت مع قرب موعد الانتخابات البرلمانية يجعلها غير مستعدة بعض الشيء لبناء كوادر ومرشحين جديدة، كما أن وجود رئيس أولا يساعد على إعادة بناء صورة جديدة للرئيس الحقيقي لمصر في محاولة لمحو الصورة الذهنية السيئة لدى الدول الصديقة عن الرئيس السابق كرئيس لمصر. وأشار محسن، إلى أنه الأوان أن يكون هناك رئيس لمصر منتخب، في ظل ثورتي يناير ويوليو، بناء على انتخابات حرة، وإرادة ناخبين، ووعى من جانب الناخب المصري بعد ما أن مر بهذه الظروف السياسية القاسية. صرح مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية رامى محسن، أن المركز يؤيد أن تكون الانتخابات الرئاسية أولا، مؤكدا أن هذا أفضل لمصر، كي تعبر المرحلة الانتقالية، وحتى يلمس المواطن الاستقرار السياسي بعض الشيء. وأشار محسن، إلى أنه بنظرة موضوعية بحتة نجد أن الأصوات قد تعالت – ولأول مرة نجدها تتفق- أن تكون الانتخابات الرئاسية أولا، وهذا في حد ذاته سبب وجيه لأن تكون الرئاسية أولا، فإذا كان هذا هو مطلب جموع الشعب المصري الممثل في نخبته وأحزابه وتياراته السياسية فلماذا لا ننصاع لهذه الإرادة. وأوضح، أن الرئاسية أولا تقضى وبشكل نهائي على مخططات الإخوان من خلال أن يكون هناك رئيس شرعي.. وهذه هي الشرعية الحقيقية. وأضاف، أن الرئاسية أولا تعطى فرصة حقيقية لبناء أحزاب قوية، وإبطالها الحجج الواهية نحو أن ضيق الوقت مع قرب موعد الانتخابات البرلمانية يجعلها غير مستعدة بعض الشيء لبناء كوادر ومرشحين جديدة، كما أن وجود رئيس أولا يساعد على إعادة بناء صورة جديدة للرئيس الحقيقي لمصر في محاولة لمحو الصورة الذهنية السيئة لدى الدول الصديقة عن الرئيس السابق كرئيس لمصر. وأشار محسن، إلى أنه الأوان أن يكون هناك رئيس لمصر منتخب، في ظل ثورتي يناير ويوليو، بناء على انتخابات حرة، وإرادة ناخبين، ووعى من جانب الناخب المصري بعد ما أن مر بهذه الظروف السياسية القاسية.