أكدت الكاتبة د . لميس جابر، أن وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي، نجح في تغير موازين القوي العالمية وأحبط تنفيذ مشروع الشرق الأوسط الكبير الذي تبنته الولاياتالمتحدة وانقذ البلاد من خطر الانهيار والتجزئة بانحيازه المطلق إلي ثورة 30 يونيو. وأضافت خلال في مقابلة مع الفضائية المصرية برنامج "صوت مصر" أن 30 يونيو، هبت لاقتلاع جماعة الإخوان من السلطة وتطهير البلاد من أذناب الفساد والإفساد والسعي إلي أخونة كل أجهزة الدولة . ووصفت، جابر، الدستور الجديد بأنه يلبي مطالب الشعب ويفي باحتياجاته وينقله إلى مصاف الدول الديمقراطية الحديثة داعية المواطن المصرى إلى الإدلاء بصوته ب "نعم" يومي 15,14 يناير القادم لتفويت الفرصة على المتاجرين بالشعارات وحماة التخلف. وانتقدت بشدة د. أيمن نور لوصفه ثورة 30 يونيو، بأنها ثورة سفاح مؤكدة أنه لا يستحق أن يحمل الجنسية المصرية أو ينتمي إلى ربوع هذا الوطن. وحذرت من ما وصفتهم ب"الخلايا الاخوانية النائمة" في بعض مؤسسات وأجهزة الدولة والذين يرتدون أقنعة زائفة ويعملون بألف وجه، ويتحينون الفرصة لإسقاط مفاصل الدولة بحجة عودة الشرعية. وأشادت بحزب النور السلفي ومواقفه الداعمة للدولة المدنية الحديثة ورفض دعاوى العنف والتخريب وعدم الانضمام إلى صفوف الإخوان الذين يعيثون في الأرض فسادا ووصفت اعتلائهم السلطة بأنة أشبه بالسطو المسلح المباغت. أكدت الكاتبة د . لميس جابر، أن وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي، نجح في تغير موازين القوي العالمية وأحبط تنفيذ مشروع الشرق الأوسط الكبير الذي تبنته الولاياتالمتحدة وانقذ البلاد من خطر الانهيار والتجزئة بانحيازه المطلق إلي ثورة 30 يونيو. وأضافت خلال في مقابلة مع الفضائية المصرية برنامج "صوت مصر" أن 30 يونيو، هبت لاقتلاع جماعة الإخوان من السلطة وتطهير البلاد من أذناب الفساد والإفساد والسعي إلي أخونة كل أجهزة الدولة . ووصفت، جابر، الدستور الجديد بأنه يلبي مطالب الشعب ويفي باحتياجاته وينقله إلى مصاف الدول الديمقراطية الحديثة داعية المواطن المصرى إلى الإدلاء بصوته ب "نعم" يومي 15,14 يناير القادم لتفويت الفرصة على المتاجرين بالشعارات وحماة التخلف. وانتقدت بشدة د. أيمن نور لوصفه ثورة 30 يونيو، بأنها ثورة سفاح مؤكدة أنه لا يستحق أن يحمل الجنسية المصرية أو ينتمي إلى ربوع هذا الوطن. وحذرت من ما وصفتهم ب"الخلايا الاخوانية النائمة" في بعض مؤسسات وأجهزة الدولة والذين يرتدون أقنعة زائفة ويعملون بألف وجه، ويتحينون الفرصة لإسقاط مفاصل الدولة بحجة عودة الشرعية. وأشادت بحزب النور السلفي ومواقفه الداعمة للدولة المدنية الحديثة ورفض دعاوى العنف والتخريب وعدم الانضمام إلى صفوف الإخوان الذين يعيثون في الأرض فسادا ووصفت اعتلائهم السلطة بأنة أشبه بالسطو المسلح المباغت.