عبدالنبى عبدالباري بعد الحكم القضائي الأخير الحاسم والمشرف، بحظر نشاط حركة حماس في مصر، والتحفظ علي مقراتها وأموالها، نتمني أن تصعد الدولة إجراءاتها الرادعة ضد هذه الحركة، ردا علي تحالفها ومؤامراتها المغرضة مع نظام الإخوان الإرهابي، ومشاركتها عمدا في تخريب مصر، وسفك دماء أبريائها واغتيال رجال جيشها وشرطتها، بدماء باردة ودون خجل. والمطلوب إسقاط الجنسية المصرية عن أعضائها، الذين حصلوا عليها في حكم مرسي، والقضاء علي هذا العدو القاتل والمأجور، الذي يهدد العرب والقضية الفلسطينية، قبل أن يهدد أمن مصر وشعبها، والسعي دوليا لاعتبارها حركة إرهابية، إنطلاقا من أن كل كيان سرطاني، يوجب.. سرعة استئصاله!