لابد من حل حاسم ورادع، يوقف البذاءات والشائعات التي تروجها كتائب الإخوان الإلكترونية، والتجاوزات المستفزة التي تصر عليها قناة »الجزيرة مصر«، بتجاهلها مسيرات الشعب في كل ميادين مصر، وانحيازها السافر لجماعة الإخوان الإرهابيين، وتزييفها الحقائق دعما لاعتصامات أنصارها ومأجوريها، وعرض بلطجتهم علي منصات رابعة العدوية، العامرة بمن يكفرون الشعب، ويحرضون علي قتلة وإهانة الجيش والشرطة. لقد آن الأوان لاستئصال هذا السرطان القاتل من جسد مصر، بعد أن أثبت العاملون في هذا الكيان المغرض، أن.. إللي إختشوا ماتوا!