كتب السيد حجازي: أدي زحف المواطنين ومرتادي الإسكندرية والساحل الشمالي إلي شاطيء البحر ليلا ونهارا هروبا من موجة الحر الملتهبة إلي إنتظام التيار الكهربائي وعدم انقطاعه. ولم تشهد الإسكندرية ولا الساحل الشمالي أي زيادة في الأحمال خلال هذا الصيف بسبب ترك المنازل والشاليهات والجلوس علي الشواطيء.