من المؤسف، والمحزن، أن المبدعين الذين عشنا معهم أعمارنا، أو قرأنا لهم، أو شاهدنا أفلامهم ومسرحياتهم، أو استمتعنا بغنائهم، يتناقصون يوماً بعد آخر
»يا سيدي أحمد طوغان: لعلك تدرك مدي حزني علي رحيلك. لقد انفطر قلبي وفقدت واحداً من أنبل الرجال. رحمك الله (...)
وهَبّ ستالين ذات يوم غاضباً وهو يلعن خروشوف قائلاً: »هل أنا أعمي لتقول إنه ينهض من السرير، أريد أن أعرف ماذا يقولون لا ماذا يفعلون»!
في النصف الثاني من خمسينيات القرن الماضي كنت من طلبة ثانوية »كلية بغداد» التي يديرها الآباء اليسوعيون الأمريكيون، (...)