بعد ثورة 52 يناير المجيدة خرج الشعب المصري من سجنه الكبير ودخل من سجنوه سجنا صغيرا في مزرعة طرة الذي أصبح » قبلة « إعلامية وسياسية عالمية .. ومن بين هؤلاء المساجين » السوبر « كان المستشار مرتضي منصور الثائر علي كل من حوله لكنه مع الثورة كان ثائرا (...)