هداف الدوري السعودي.. رونالدو يواصل مطاردة ميتروفيتش وبنزيما    وزير الدفاع ينيب قادة الجيوش الميدانية والمناطق العسكرية لوضع أكاليل الزهور على قبر الجندى المجهول    جنرالات النصر    11.7 تريليون جنيه ودائع مصريين وزيادة 181% في حساباتهم بالبنوك مقارنةً بعام 2016.. «البنك المركزي» يفحص 3210 شكاوى وطلبات    وزارة السياحة: انطلاق رحلة ركوب الدراجات الهوائية من الغردقة إلى مرسى علم    غدا إجازة بأجر للعاملين بالقطاع الخاص بمناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر    زيادة إنتاج الغاز فى «باشروش».. و«توتال» تستعد لمناطق جديدة ..بدوى: شراكة مع شركات البترول العالمية وتسريع ضخ الاستثمارات    يسيطر عليها من رقم السيارة.. أساليب اختراق جديدة تغير قواعد اللعبة    الجيش الفرنسي يشهد حالة تأهب قصوى، اعرف السبب    مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق: مصر تلعب دور تاريخي في دعمها للبنان    الادّعاء الروسي يطالب بسجن "مرتزق" أمريكي 7 سنوات    مسؤول سابق بالبنتاجون: «بايدن» يدعو دائما لوقف إطلاق النار في غزة وجنوب لبنان    الرئيس يتلقى التهانى بمناسبة ذكرى نصر أكتوبر    أودينيزي يعود للانتصارات من بوابة ليتشي    «الدَّين» القاتل    "مكنش قصدى"، مقتل عامل على يد والده فى سوهاج    حالة الطقس بمحافظة البحيرة غدًا الأحد 6-10-2024    فرق مهرجان الإسماعيلية للفنون الشعبية تزور منطقة البحيرات المرة (صور)    يوم المعلم العالمي.. كيف يتبنى كل برج دور المعلم    الغيطانى وقبضايا وفاروق يوثقون لحظات النصر بالكلمة والصورة    نشوى مصطفي تغادر المستشفى غدا بعد تركيب 3 دعامات في القلب    طريقة عمل أم علي في البيت بأقل التكاليف    كيف تمنع ارتفاع مستويات السكر بالدم بطرق بسيطة من المنزل؟    الزمالك يسابق الزمن لتفادي إيقاف القيد مجددا    النني يفتتح أهدافه مع الجزيرة في الدوري الإماراتي    رواتب تبدأ من 6500 جنيه.. رابط التقديم على فرص عمل في القاهرة والتخصصات المطلوبة    قبرص: وصول أول رحلة تُقِل مواطنين أستراليين من لبنان    نادٍ إنجليزي جديد يزاحم ليفربول على ضم عمر مرموش    إصابة 13 شخصًا فى حادث انقلاب سيارة بالإسماعيلية    «الإفتاء» تنظم البرنامج التدريبي «التأهيل الفقهي» لمجموعة من علماء ماليزيا    الصحة: فريق الحوكمة والمراجعة الداخلية يتفقد مستشفى الغردقة العام ويحيل واقعة تقصير للشئون القانونية    إسرائيل تشن 5 غارات على ضاحية بيروت الجنوبية خلال الساعة الأخيرة    عاجل.. تأجيل إعادة محاكمة متهم بتفجير فندق الأهرامات الثلاثة لحضور المحامي الأصيل    نقابة المهن الموسيقية ترعى مؤتمر الموسيقى والمجتمع في جامعة حلوان    وزير الصحة: حملة 100 يوم صحة قدمت أكثر من 103 ملايين خدمة مجانية خلال 65 يوما    بعد انطلاق فعالياته.. 5 أفلام مصرية تشارك في مهرجان وهران السينمائي    خلال 24 ساعة.. تحرير 534 مخالفة لغير الملتزمين بارتداء الخوذة    «إسلام وسيف وميشيل».. أفضل 3 مواهب في الأسبوع الخامس من كاستنج (فيديو)    رئيس الضرائب توضح تفاصيل جديدة بشأن إصدار فواتير إلكترونية    الكنيسة الأرثوذكسية تهنئ الرئيس والمصريين بذكرى نصر أكتوبر    التضامن تسلم 801 وحدة سكنية للأبناء كريمي النسب في 12 محافظة    خبيرة: مشروع رأس الحكمة أحدث استقرارا نقديا انعكس إيجابيا على مناخ الاستثمار    موعد مباراة منتخب مصر ضد موريتانيا في تصفيات أمم أفريقيا    في حوار من القلب.. الكاتب الصحفي عادل حمودة: "أسرار جديدة عن أحمد زكي"    شاهندة المغربي: أتمنى تحكيم مباراة الأهلي والزمالك في دوري الرجال    أكاديمية الشرطة تستقبل وفدا من أعضاء الهيئات الدبلوماسية بمجلس السلم والأمن    فرد الأمن بواقعة أمام عاشور: ذهبت للأهلي لعقد الصلح.. واللاعب تكبر ولم يحضر (فيديو)    تخفيضات 10%.. بشرى سارة من التموين بشأن أسعار السلع بمناسبة ذكرى أكتوبر    السد يعلن تفاصيل إصابة يوسف عطال.. ومدة غيابه    رئيس جامعة الأزهر: الله أعطى سيدنا النبي اسمين من أسمائه الحسنى    فضل الصلاة على النبي محمد وأهميتها    تقرير أمريكي: السنوار اتخذ مواقف أكثر تشددا.. وحماس لا ترغب في المفاوضات    حاول إنقاذه فغرقا معًا.. جهود مكثفة لانتشال جثماني طالبين بهاويس الخطاطبة بالمنوفية (أسماء)    «تنمية المشروعات» يضخ 2.5 مليار جنيه تمويلات لسيناء ومدن القناة خلال 10 سنوات    بمناسبة اليوم العالمي للمعلم.. رسالة مهمة من وزير التربية والتعليم    إشراقة شمس يوم جديد بكفر الشيخ.. اللهم عافنا واعف عنا وأحسن خاتمتنا.. فيديو    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 5-10-2024 في محافظة البحيرة    رئيس جامعة الأزهر: الحروف المقطعة في القرآن تحمل أسرار إلهية محجوبة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو": "الزيات": أتوقع أن يقتلنى "الظواهرى" وأدعو "مرسى" بتوثيق العلاقات مع إيران.. حسين كمال: القدر لم يسعف عمر سليمان لكتابة مذكراته.. حلمى بكر: عمرو دياب مطرب شعبى

تناولت برامج التوك شو فى حلقة الأمس العديد من القضايا الهامة، حيث أجرى برنامج "القاهرة اليوم" حوارا مع د. أحمد كمال أبو المجد المفكر الإسلامى وأجرى برنامج "الأسئلة السبعة" حوارا مع المحامى منتصر الزيات.
"القاهرة اليوم": عضو الاتحاد الدولى للتنس: تم تسليم 200 قطعة ملابس للبعثة المصرية المشاركة فى الأولمبياد.. أديب: حفل افتتاح الأولمبياد يؤكد أننا مازلنا متخلفين.. أبو المجد: الوعى المصرى عاش تزويراً للواقع وللتاريخ فى الخمسينيات
متابعة إسلام جمال
أبدى الإعلامى عمرو أديب إعجابه بافتتاح الدورة الأوليمبية الذى أقيم مساء أمس الجمعة بالعاصمة الإنجليزية لندن، فى ظل الإبهار الذى قدمه المشرفون على الحفل وإظهار تاريخ إنجلترا زراعياً وصناعياً وإلكترونياً.
وقال أديب "اللى شاف حفل الافتتاح بما فيه من إبداع وإبهار وروعه جاله شعور واضح قد إيه إحنا متخلفين".
وتابع أديب "آخرنا فى حفل الافتتاح كنا هنعمل 3 أهرامات ويطلع من وراها عمرو دياب ويغنى، شوفتوا إزاى الحفلات بتتعمل".
وتساءل أديب قائلا "عاوز أعرف إحنا ليه متأخرين، إحنا فينا إيه؟"، مشيرا إلى أن الإنجليز عبروا عن نفسهم أمام العالم كله وإحنا واقفين زى ما إحنا".
واستطرد أديب هجومه فى فقرة الإنترو "آخر مرة مصر كانت كويسة كانت امتى !! كانت سنة 1840 أيام إبراهيم باشا ابن محمد على وبعدها انهارت مصر ولم تقم لها قائمة ومن وقتها وإحنا "متخلفين".
وربط أديب فى ختام حديثه الشأن بين الرياضة والسياسة موجهاً حديثه للحكومة المقبلة قائلاً "عاوز وزير مبتكر ويبادر بالأفكار الجديدة مش واحد تقليدى".
وفى اتصال هاتفى قال كابتن إسماعيل الشافعى عضو الاتحاد الدولى للتنس من لندن، إن البعثة استلمت اليوم 200 طقم كامل لجميع اللاعبين المصريين المشاركين فى الدورة، مشيرا إلى أن همه الأول كان حماية سمعة مصر، وحماية اللاعبين من أى عقوبات من الممكن أن يتعرضوا لها.
وأضاف أهيب بالمجلس القومى للرياضة واللجنة الأولمبية، استكمال التحقيق فى فضيحة ملابس البعثة المصرية المشاركة فى أولمبياد لندن 2012، مشيرا إلى أن لا بد من حساب كل من قصر فى إهانة سمعة مصر.
الفقرة الأولى
حوار مع الباحث والمفكر الإسلامى أحمد كمال أبو المجد
قال الدكتور أحمد كمال أبو المجد، الكاتب والباحث السياسى الإسلامى، إنه شاهد فى حقبة الخمسينيات تزويرا للواقع، عندما روج للقومية العربية فى كتب التاريخ، مشيرا إلى أن الخطأ أننا صمتنا على هذا التزييف للواقع، مشيرا إلى أنه لو حدث طمث لتاريخ رجل وطنى مثل محمد نجيب كأول رئيس للجمهورية، لقامت الدنيا كلها ولم تقعد.
وأضاف أبو المجد أننا ونحن بصدد عصر جديد، فلابد من المصارحة والوضوح، وعدم تزييف الواقع، أو الحقائق التاريخية، مشيرا إلى أن تزييف الحقائق، يخلق الفرعون، ويجعل الشعب بعد ذلك يحبه على قدر ظلمه، لافتا إلى أن هذه الثقافة أتت إلينا من أمريكا، لأن ذلك لا يوجد فى الثقافة العربية، مؤكدا أن مشكلتنا هى انغلاقنا عن التواصل مع الثقافات المتحضرة.
وأكد أبو المجد أن من أسباب مشاكلنا فى مصر غياب الحد الأدنى من طرق التفكير العلمى الصحيح، مشيرا إلى أننا الآن لا نحترم طريقة الحوار، ولا نقدس حوار الرأى والرأى الآخر، مشيرا إلى أن النظام التعليمى، حرمنا من التواصل مع الثقافات الأخرى، وفى نفس الوقت حرمنا من الاتصال بثقافتنا السابقة.
وأكد أبو المجد على أن المجتمع المصرى الآن يفتقد للهمة والطموح للنجاح والتصميم على تحقيق طموحه.
"الأسئلة السبعة": "الزيات": أتوقع أن يقتلنى "الظواهرى".. المسلم الماليزى أقرب إلىّ قليلاً من المسيحى المصرى.. أنا قطرى الهوى وكنت أرغب فى اللجوء إليها.. وأدعو "مرسى" بتوثيق العلاقات مع إيران
متابعة إسماعيل رفعت
قال منتصر الزيات، محامى الجماعات الإسلامية، إنه لا يثق فى الدكتور أيمن الظواهرى زعيم تنظيم القاعدة الحالى إذا طلب الصلح معه، متوقعاً أن يقوم الظواهرى بقتله، محملاً الظروف البيئية التى يعيشها الظواهرى وتصوره أنه يهاجمه، السبب فى رغبة الانتقام بالقتل.
وأكد الزيات، أن عبود الزمر القيادى بالجماعة الإسلامية صديقه، وأنه لم يخطأ فى حقه مطلقاً، أما أيمن الظواهرى فأخطأ فى حقه رغم أنه صديقه، وذلك أثناء طبعه لكتابه الجديد الذى يتضمن الكثير من الخبايا التى تكشف عن أشياء تخصه، مؤكداً أنه أوقف طبع الكتاب بعد وساطة الكثير من أعضاء الجماعة الإسلامية، وقد بلغه أن الظواهرى قال على الإنترنت، إن ما قاله منتصر الزيات من نسج خياله، وأنه لم يلتقِ بى مطلقا، وأنا مضطر أن أوثق هذا الكلام من مصادره.
وعلل الزيات، سبب طبعه الكتاب بأنه كان دفاعاً عن النفس من هجوم الظواهرى فى كتابه "فرسان تحت النبى" وأنه خصه بالهجوم، وذلك برغم أن الظواهرى يراه أقرب له من الجماعة الإسلامية، وذلك بعد إطلاقه لمبادرته فى إبريل 1996.
واستكمل الزيات، أنه بعدها ذهب إلى لندن وتحدث معه فى التليفون وكان شاكك أن يكون الموضوع عن طريق الأمن، وشرح له أسانيده، وكان وقتها الآلاف داخل السجون وأسرهم خارج السجون لا يجدون الطعام.
وأكد الزيات أنه لم يلتقِ بحسن نصر الله، وأنه قال إن لقاء نصر الله شرف، وليس عنده أى ملاحظات على حسن نصر الله مع وجود خلافات مذهبية، مضيفاً: كلانا يتلاقى فى دعم مشروع المقاومة، داعياً الرئيس مرسى بتوثيق العلاقات مع إيران، مشدداً على أنه لا يجب أن يخشى الرئيس مرسى من المد الشيعى، فمصر ستظل مصرية سنية ولا يمكن أن تمد مصر يدها لإسرائيل ولا تمدها إلى إيران.
وقال الزيات، أعتقد أن والدة الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل حصلت على الجنسية الأمريكية، قائلا: "أنا من جوايا حاسس إن معها جنسية أمريكية".
وقال إن المسلم الماليزى أقرب لىّ من المسيحى المصرى، وذلك فى إطار العلاقات الأممية، مؤكداً أن تفكيره هداه إلى تلك المقولة فى إطار الأممية وكمتنفس، نتيجة ترسانة الاستبداد العربى الذى كنا نعيشه، مشدداً على أن العلاقات الأممية فى الإسلام هى علاقات أخوة، مؤكداً أن ذلك لا يتعارض مع مبدأ المواطنة، لافتاً إلى أن أخوة الأممية فى الإسلام، ومبدأ المواطنة تجاه المسيحى كلاهما على درجة واحدة من الأهمية لديه، مؤكداً أنه ليس لديه أى نوع من التفرقة بين المسلمين، بينما يعتبر أن المسلم الماليزى أقرب قليلاً من المسيح المصرى.
وأضاف الزيات، أنه قطرى الهوى، لافتاً إلى أنه رغب فى اللجوء إلى قطر مسبقا عندما وقع فى ضغط بين مطرقة الأمن وسندان الجماعة الإسلامية، مقرراً الخروج من هذا الضغط بالسفر إلى قطر أسوة بقادة حماس الذين تعرضوا لما تعرض له وقرروا السفر والإقامة بقطر.
وحمل الزيات، مصر السبب فى نمو الدور القطرى لتراجعها إلى الوراء وتقزمها على المستويات الإقليمية والدولية والعربية، معتبراً أن تقدم قطر على تلك المستويات سعيا منها لملء ذلك الفراغ لتعويض تراجع الدور المصرى.
وقال الزيات، إنه تبنى مبادرة وقف العنف عام 1996، لافتاً إلى أن السلطة ظنت أنها مناورة نقوم بها، مستكملا: عندما تأكدوا أننى صادق بدأوا فى اتخاذ خطوات فى مشروع المراجعات.
ونفى الزيات، أن يكون قد عرض عليه الدكتور زكريا عزمى، منصبا وزاريا مطلقاً، قائلا: لم ألتقِ به مطلقاً ولا أتوقع أن يُعرض على أى حقائب وزارية فى ظل رئاسة الدكتور مرسى بالرغم من حرصى على التوازنات.
ونوه الزيات، إلى أن السبب الرئيسى فيما يتعرض له من هجوم هو دعمه للمهندس نجيب ساويرس، مؤكداً على ضرورة إطلاق حرية التعبير لشركائنا الأقباط حتى لا يقول أحد أن مصر فيها طائفية، رافضاً ما أسماه بتخويف ساويرس حتى لا يخاف غيره من الأقباط فى التحدث والحوار وذلك لدعم اللحمة بين العنصر المصرى.
ووصف الزيات، جهاز المخابرات بالجهاز الوطنى الذى يلعب دوراً مهماً وقومياً رغم احتمالية وجود الخلاف فى وجهات النظر حول ملف فلسطين، مؤكداً على حسن ظنه بالجهاز والقوات المسلحة التى اعتبرها وسام شرف على صدورنا، لافتاً إلى أن خلافه مع المؤسستين لا يقلل من احترامه لهما.
واعتبر الزيات، أن المرشح الرئاسى السابق الدكتور سليم العوا، قد أضاف إلى تاريخه كثيراً بترشحه للرئاسة، واصفاً أداءه بالنموذجى.
ووجه الزيات، أسئلة إلى شخصيات عامة قائلاً للشيخ محمد حسان: لماذا لم نرِ ما هو مأمول منك بشكل إيجابى حتى الآن؟ ووجه سؤالاً آخر للدكتور زكريا عزمى رئيس ديوان الرئيس السابق، قائلاً: هل أنت نادم على ما فعلته؟
"90 دقيقة": متظاهرو المنصة يواصلون اعتصامهم ويطالبون بحل الأحزاب الدينية.. حسين كمال: القدر لم يسعف عمر سليمان لكتابة مذكراته
متابعة أحمد زيادة
الأخبار
- مرسى يشكل لجنة اتصال بين النقابات المهنية لمناقشة تحقيق مطالبهم المهنية ويؤكد بأنه سيواصل العمل على تثبيت العمالة المؤقتة
- قنديل يؤكد: الإعلان النهائى عن التشكيل الحكومى الخميس المقبل
- متظاهرو المنصة يواصلون اعتصامهم ويطالبون بحل الأحزاب الدينية
- محسن السكرى يتقدم بطلب عفو رئاسى للرئيس مرسى عن قضية سوزان تميم
- الكويت وجامعة الدول العربية يعربان عن قلقهما لما يحدث فى سوريا
- روسيا: لا نفكر ولا نرحب باللجوء السياسى لبشار الأسد
- أردوغان: لا يمكن أن نقف موقف المتفرج لما يحدث فى سوريا
- تكنولوجيا جديدة فى استخدام المشروعات الصغيرة لتدوير وتجميع القمامة
- 182 ألف طالب يؤدون امتحانات الدور الثانى فى الثانوية العامة
الفقرة الرئيسية
"شخصية الراحل عمر سليمان"
الضيوف
اللواء حسين كمال مساعد ومدير مكتب مدير مكتب اللواء عمر سليمان
قال اللواء حسين كمال مدير مكتب اللواء عمر سليمان كان شخصية كبيرة ومسئولة تتمتع بقدر كبير من الحكمة وكان شخصية محترمة، وإنه بحكم منصبه لمدة 20 سنة كرئيس سابق للمخابرات المصرية كل هذه الأمور أعطت انطباعا عند الناس بالمؤامرة والتشكك فى حدوث مؤامرة.
وأضاف أنه طوال حياته كان يتمتع بالذكاء الخارق ورؤيته الكبيرة فى حل القضايا العربية والمشاكل الدولية وخاصة الملف الفلسطينى الإسرائيلى والملف المصرى الإسرائيلى والملف المصرى الأمريكى وعلاقة مصر بالاتحاد الأوروبى وملف علاقة مصر بالدول العربية، لافتا النظر إلى أن ما يتردد عن شكر الإسرائيليين فى الفريق عمر سليمان ليس شبهة فى شخصيته لأن تصريحات إسرائيل هى من زاوية إسرائيل.
وأضاف كمال أن سليمان لم يتورط فى قضايا تعذيب للمعتقلين وأن الناس عندها كثير من الخلط فى هذا الشأن لأن جهاز المخابرات العامة ومنه الفريق عمر سليمان هو جهاز محترم ملك لبلده لم يكن مهمته التعذيب ولم يكن سيفا مسلطا ولكن مهمته تجميع المعلومات وتحليلها ولأنه جهاز مغلق على أفراده فقط لذلك يقال عنه الكثير وإنه لو فرض تعذيب سليمان للمعتقلين أين ؟ ومتى ؟ وما هى الدلائل على ذلك ولماذا يقال هذا الكلام بعد موته ولماذا لم يتم تقديم بلاغات للنائب العام.
وأوضح كمال أنه لم يُعر من طالبوا بعدم الصلاة عليه أى اهتمام لأنه رأى يعبر عمن قاله فقط، وإن أبلغ رد على هؤلاء جنازة الفريق عمر سليمان والتى تعد أبلغ رد، كما أوضح كمال أن الصندوق الأسود الذى تحدث عنه الفريق عمر سليمان كان المقصود ما يخصه هو فقط لا ما يخص مصر أو جهاز المخابرات ولأنه بطبيعة وضعه كرئيس للمخابرات هو الحديد الذى يعرفها لا ولكنه لم يعط لنفسه الحق فى تداولها لأنها ليست ملكه ولكنها ملك مصر لا يمكن الحديث فيها، مبينا أن من يعمل بالجهاز وطنى يعمل لصالح مصر ومن يخرج من الجهاز تصبح علاقته بالجهاز منتهية تماما.
وأشار كمال إلى أن يوم إلقاء بيان الفريق عمر سليمان لتنحى مبارك كان هو الواقف خلفه والذى لاقى تعليقات كثيرة على الفيس بوك وأرجع تعبيرات وجهه ووجه الفريق عمر سليمان إلى أنه كان يوما تاريخيا وكانت الأحداث سريعة ومتلاحقة وكان منظرهما يوحى بالهموم المقبلة على مصر وأن الأمور إلى انهيار وتحتاج إلى مجهود كبير حتى تعود مصر.
وطالب كمال بعدم التجريح فى عمر سليمان لأنه ابن من أبناء الوطن ولأنه رمز من الرموز ونفى كمال قيام الفريق عمر سليمان بكتابة مذكراته ولأنها تحتاج إلى بال رايق وإنه كان فى نيته ولكن الوقت لم يسعفه.
وقال كمال إن حكاية المرض بالنسبة لعمر سليمان كانت مزعجة ومقلقة بالنسبة له خاصة وأنه كان رياضيا وبعد أن علم بأن عنده ماء على الرئة لذلك بدأ فى التفكير بالذهاب لمركز طبى بالخارج وأكد على أنه قال له قبل وفاته بيومين بدنو أجله وفى آخر اتصال بينهما طلب سليمان منه تجهيز إقامته فى مارينا وبعد الاتصال بأربع ساعات سمع خبر وفاته، وقال أيضا إن ما أشيع عنه لا علاقة له بالفحوصات.
"لا تراجع ولا استسلام": حلمى بكر: عمرو دياب مطرب شعبى وصوت عبد الحليم حافظ أقل من العادى.. لن ألحن لهيفاء وهبى لو طلبت ذلك
متابعة ماجدة سالم
أكد الموسيقار حلمى بكر أن مصر تقع الآن فى ظل وجود 85 مليون رئيس لها يريدون فقط الخروج أمام الكاميرات والتحدث والظهور قائلا "كلنا سندان بتهمة الخيانة العظمى لأن ما يحدث الآن لحن نشاز بلا مقام أو هوية وأشعر بوجيعة بلدى وأرشح مصطفى الفقى لنيل جائزة الشعب لأنه الوحيد الذى يعى مفهوم السياسة قولا وفعلا".
وأضاف بكر أنه لا ينكر عقلية الفنان عمرو دياب التى وصفها بالجبارة حيث يرى أنه يتمتع بذكاء خارق يفوق أغنياته حيث عرف كيف يستمر ويتواجد على الساحة مشيرا إلى أن صوت عبد الحليم حافظ أقل من العادى ولكنه أتى بمدرسة الإحساس ولذلك تفوق، مشيرا إلى أن هناك الفرق بين المغنى والمطرب فالأول يستخدم لغة العلم أما الثانى فمن سماته الارتجال ليعرف الجميع أنه محترف فى الغناء قائلا "عمرو دياب مغنى شعبى بلغة الغرب بمعنى إن صوته تخطى حدود بلده".
وأكد بكر أن هيفاء وهبى مثلت بشكل جيد جدا وتملك أدوات شكلية أكثر من رائعة ولكنه لا يطلق عليها مطربة أو مغنية ويرى أنها ظهرت فقط لتقول "أنا بنت جميلة ولست مغنية" قائلا "لن ألحن لهيفاء وهبى لو طلبت ذلك هى طيبة وجميلة وممكن أتأثر بنغمتها الصوتية وهى تطلب ذلك وحتى لو ضعفت اللأ بتاعتى سبقتنى".
ويرى بكر أن شعبان عبد الرحيم لا يغنى غناءً شعبيا قائلا "ده غناء ميكروباصات أو تاكسيات أو توك توك ومراكب نيلية وينتهى فى صفيحة زبالة الزمن فكيف تكون هناك أغنية كل مقوماتها إيييييه وأحس بمغص كلوى عندما أسمع هذا النوع وأذنى تضعف وهذا العالم الغنائى الرخيص يسموه فى الخارج غناء مخلفات الحروب".
وقال عن الفنانة لطيفة إنها لطيفة ليس إلا أما مصطفى قمر فعلق عليه قائلا "ملك الملوك إذا وهب لا تسألن عن السبب" أما مريم فارس فقال "كل واحدة تتولد وشعرها كنيش وبنطلونها .... تريد الظهور" مشيرا إلى أنه يحب الزواج وسيظل يتزوج مادام حيا، مؤكدا أن كثرة انتقاده للمطربين لم تؤثر على عمله الفنى لأنه حتى الآن يختار المطربين الذين يعمل معهم وليسوا هم من يختاروه، مشيرا إلى أنه قال لنانسى عجرم لا تجعلى جسدك يسبق صوتك الجميل".


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.