فرنسا أعلنت وبشكل غير رسمى تريثها فى تأييد فاروق حسنى لليونسكو، إلى حين فتح باب الترشيح رسمياً، كى تقارن بين مختلف المرشحين قبل أن تتخذ قرارها. التريث يبدو تراجعا من فرنسا، الدولة التى كانت أكثر الدول الأوروبية تأييداً لحسنى، فهل كان التراجع الفرنسى نتيجة لضغوط إسرائيلية ضمن حملة إسرائيل ضد المرشح المصرى؟.