سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الصحافة الإسبانية.. راخوى: أرغب فى زيادة ميزانية البلاد ولكن لا توجد أموال.. بدء الهجرة العكسية من أسبانيا إلى المغرب بسبب الأزمة الاقتصادية.. أسبانى يفوز بمسابقة المنظمة العالمية للصور الصحفية
الباييس راخوى: أرغب فى زيادة ميزانية البلاد ولكن لا توجد أموال قال رئيس الحكومة الإسبانية ماريانو راخوى إنه يرغب فى زيادة ميزانية البلاد العامة بنسبة 20%، وعلى الرغم من أنه يفعل الكثير إلا أنه لا توجد أموال تغطى ما يرغب فى القيام به من أعمال ترفع من ميزانية البلاد. وأضاف راخوى أنه فى الوقت الراهن لابد من توفير التمويل والعمل على خفض العجز فى الموازنة، ولا يمكن زيادة ميزانية البلاد فى الوقت الرهن حيث إنه إذا فعل ذلك سيتراجع الاقتصاد بشكل أكبر. ورد عليه راخوى على المتحدث باسم حزب التقارب والوحدة الذى طالب بزيادة ميزانية البلاد للعام الحالى، متسائلا إذا كان بمقدور المتحدث أن يضمن عدم تعرض أسبانيا لمشكلات مالية إذا تمت زيادة ميزانية البلاد، علما بأن نسبة العجز فى الوقت الراهن تصل إلى 8.5% من إجمالى الناتج المحلى. وأكد راخوى أن العجز الذى حدث فى ميزانية إسبانيا العام الماضى جاء نتيجة إنفاق الإدارات العامة لنحو 90 مليار يورو سنويا أكثر من دخل البلاد. الموندو بدء الهجرة العكسية من أسبانيا إلى المغرب بسبب الأزمة الاقتصادية قالت صحيفة الموندو الأسبانية إن الأسبان أصبحوا يتجهون للهجرة إلى المغرب على عكس ما كان يحدث من قبل والتى تعد "هجرة عكسية"، وذلك بسبب الأزمة الاقتصادية التى تمر بها البلاد فى هذه الفترة وارتفاع نسبة البطالة. وأشارت الصحيفة إلى أن المغاربة هم من تعودوا على الهجرة إلى البلاد الأوروبية خاصة فرنسا وأسبانيا التى لا يفصلها عن المغرب سوى مضيق جبل طارق، ولكن مع الأزمة الاقتصادية فى أسبانيا والدول الأوروبية الأخرى عاد عدد من العمال المهاجرين إلى بلدهم مع بدء الحديث عن هجرة عكسية. وأوضحت الصحيفة أن عدد المهاجرين المغاربة فى أسبانيا يصل إلى 1.6 % من سكان أسبانيا، كما يعدون من أقدم المهاجرين وعاد آلاف منهم إلى المغرب بسبب تصاعد الأزمة الاقتصادية وارتفاع نسبة البطالة. إيه بى سى أسبانى يفوز بمسابقة المنظمة العالمية للصور الصحافية قالت صحيفة إيه بى سى الإسبانية إن المصور الإسبانى صموئيل آراندا حصل على جائزة نقدية قدرها 10.000 يورو لفوزه بجائزة المنظمة العالمية للصور الصحافية السنوية. وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المسابقة سجل عدد الصور رقما قياسيا بلغ 101.254 صورة التقاطها 5247 مصورا محترفا يمثلون 124 جنسية مختلفة. وحصل الفائزون بالمركز الأول من كل فئة من فئات المسابقة الأخرى على جائزة مالية بقيمة 1500 يورو. كما تلقى الفائزون بالمراكز الثلاثة الأولى من جميع فئات المسابقة كتيبات سنوية من ذات أغلفة يمكن تعديلها لتتكيف مع ذوق الشخص نفسه، وتمت طباعة هذه الكتيبات باستخدام طابعات كانون لوثائق الأحجام الكبيرة.
