مجلس أمناء الحوار الوطني يتابع تنفيذ الحكومة الجديدة لتوصياته    مدرب البنك الأهلي: لن أخوض مباراة زد قبل مواجهة سموحة    بسمة وهبة تتنقد تقصير شركة شحن تأخرت في إرسال أشعة ابنها لطبيبه بألمانيا    برواتب تصل ل11 ألف.. 34 صورة ترصد 3162 فُرصة عمل جديدة ب12 محافظة    ملفات شائكة يطالب السياسيون بسرعة إنجازها ضمن مخرجات الحوار الوطني    بنها الأهلية تعلن نتيجة المرحلة الأولى للتقديم المبكر للالتحاق بالكليات    سعر السبيكة الذهب اليوم وعيار 21 الآن ببداية تعاملات الإثنين 1 يوليو 2024    13 فئة لها دعم نقدي من الحكومة ..تعرف على التفاصيل    برلماني يُطالب بإعادة النظر في قانون سوق رأس المال    مع بداية يوليو 2024.. سعر الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم    التطبيق من 6:00 الصبح .. المواعيد الجديدة ل غلق وفتح المطاعم والكافيهات ب القليوبية    اتحاد العمال المصريين في إيطاليا يكرم منتخب الجالية المصرية في موندياليتو روما 2024    4 جنيهات ارتفاعًا في سعر جبنة لافاش كيري بالأسواق    رئيس هيئة نظافة وتجميل القاهرة يبحث مع العاملين مستوى النظافة بالعاصمة    بدء محادثات الأمم المتحدة المغلقة بشأن أفغانستان بمشاركة طالبان    الرئيس الكيني يدافع عن تعامله مع الاحتجاجات الدموية في بلاده    رودرى أفضل لاعب فى مباراة إسبانيا ضد جورجيا فى يورو 2024    زيلينسكي يحث داعمي بلاده الغربيين على منح أوكرانيا الحرية لضرب روسيا    انتخابات بريطانيا 2024.. كيف سيعيد ستارمر التفاؤل للبلاد؟    بحضور 6 أساقفة.. سيامة 3 رهبان جدد لدير الشهيد مار مينا بمريوط    يورو 2024 – برونو فيرنانديز: الأمور ستختلف في الأدوار الإقصائية    رابطة الأندية تقرر استكمال مباراة سموحة ضد بيراميدز بنفس ظروفها    موعد مباراة إسبانيا وألمانيا في ربع نهائي يورو 2024    عاجل.. زيزو يكشف كواليس عرض بورتو البرتغالي    بسيوني حكما لمباراة طلائع الجيش ضد الأهلي    بسبب محمد الحنفي.. المقاولون ينوي التصعيد ضد اتحاد الكرة    من هي ملكة الجمال التي أثارت الجدل في يورو 2024؟ (35 صورة)    امتحانات الثانوية العامة.. 42 صفحة لأقوى مراجعة لمادة اللغة الانجليزية (صور)    حرب شوارع على "علبة عصير".. ليلة مقتل "أبو سليم" بسبب بنات عمه في المناشي    مصرع 10 أشخاص وإصابة 22 فى تصادم ميكروباصين بطريق وادى تال أبو زنيمة    صور.. ضبط 2.3 طن دقيق مدعم مهربة للسوق السوداء في الفيوم    إصابة 4 أشخاص جراء خروج قطار عن القضبان بالإسماعيلية    شديد الحرارة والعظمى في العاصمة 37.. الأرصاد تكشف حالة الطقس اليوم    بالصور والأرقام | خبير: امتحان الفيزياء 2024 من أسئلة امتحانات الأعوام السابقة    التحفظ على قائد سيارة صدم 5 أشخاص على الدائري بالهرم    تحالف الأحزاب المصرية: كلنا خلف الرئيس السيسي.. وثورة 30 يونيو بداية لانطلاقة نحو الجمهورية الجديدة    بالصور.. أحدث ظهور للإعلامي توفيق عكاشة وزوجته حياة الدرديري    ربنا أعطى للمصريين فرصة.. عمرو أديب عن 30 يونيو: هدفها بناء الإنسان والتنمية في مصر    عمرو أديب في ذكرى 30 يونيو: لولا تدخل الرئيس السيسي كان زمنا لاجئين    «ملوك الشهر».. 5 أبراج محظوظة في يوليو 2024 (تعرف عليهم)    محمد الباز يقدم " الحياة اليوم "بداية من الأربعاء القادم    في أول أعمال ألبومه الجديد.. أحمد بتشان يطرح «مش سوا» | فيديو    مدير دار إقامة كبار الفنانين ينفي انتقال عواطف حلمي للإقامة بالدار    من هنا جاءت فكرة صناعة سجادة الصلاة.. عالم أزهرى يوضح بقناة الناس    تعاون بين الصحة العالمية واليابان لدعم علاج مصابي غزة بالمستشفيات المصرية    علاج ضربة الشمس، وأسبابها وأعراضها وطرق الوقاية منها    ذكرى رأس السنة الهجرية 1446ه.. تعرف على ترتيب الأشهر    تيديسكو مدرب بلجيكا: سنقدم ما بوسعنا أمام فرنسا    وزير الري: الزيادة السكانية وتغير المناخ أبرز التحديات أمام قطاع المياه بمصر    رئيس الوزراء: توقيع 29 اتفاقية مع الجانب الأوروبي بقيمة 49 مليار يورو    أمين الفتوى: التحايل على التأمين الصحي حرام وأكل مال بالباطل    هل تعاني من عاصفة الغدة الدرقية؟.. أسباب واعراض المرض    فيديو.. حكم نزول دم بعد انتهاء الحيض؟.. عضو بالعالمى للفتوى تجيب    اعرف الإجازات الرسمية خلال شهر يوليو 2024    جامعة القاهرة تهنئ الرئيس والشعب المصري بثورة 30 يونيو    أبوالغيط يبحث مع وزير خارجية الصومال الأوضاع في بلاده    محافظ الإسكندرية يطلق حملة "من بدري أمان" للكشف المبكر وعلاج الأورام السرطانية    هل الصلاة في المساجد التي بها أضرحة حلال أو حرام؟..الإفتاء توضح    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الصحف العالمية اليوم: COP27 تبدأ فى شرم الشيخ بإنجاز حول "الخسارة والضرر".. رؤساء وزارء إسبانيا وإيطاليا وألمانيا يلقون كلماتهم غدا بمؤتمر المناخ.. أمريكا تحث أوكرانيا سرا على إبداء انفتاح إزاء التفاوض مع بوتين
نشر في اليوم السابع يوم 06 - 11 - 2022

أبرزت الصحف العالمية اليوم الأحد، عدد من القضايا، أهمها انعقاد مؤتمر المناخ cop 27 فى مدينة شرم الشيخ.
الصحف الأمريكية:
بلومبرج: COP27 تبدأ فى شرم الشيخ بإنجاز حول "الخسارة والضرر"

قالت وكالة بلومبرج الأمريكية إن محادثات المناخ التي تنعقد فى مصر فى إطار قمة COP27 بدأت بإنجاز لمناقشة تمويل الأضرار التي سببتها ظواهر الطقس الشديدة، فيما يعرف باسم "الخسارة والضرر"، وهى القضية التي كشفت عن انقسامات بين الدول الغنية والفقيرة.
وأوضحت الوكالة أن الاتفاق سيسمح للدبلوماسيين والقادة بمناقشة رسمية للقضية للمرة الأولى خلال المؤتمر الذى ينعقد على مدار أسبوعين فى مدينة شرم الشيخ.
ونقلت الوكالة كلمة وزير الخارجية سامح شكرى، الذى تولى مهمته رئيسا لكوب 27، إن الإنجاز الذى تم التوصل إليه بعد 48 ساعة من المحادثات المكثف يهدف إلى التوصل إلى قرار حاسم هم الخسائر والضرر فى موعد أقصاه 2024. وتابع قائلا عن الاتفاق يوفر للمرة الأولى مساحة مستقرة من الناحية المؤسسية على الأجندة الرسيمة لقمم المناخ واتفاق باريس لمناقشة القضية الملحة المتعلقة بالتعامل مع الفجوات القائمة فى التعامل مع الخسارة والضرر.
وجاء التبنى السلس لجدول الأعمال بعد مفاوضات متواصلة خلف الكواليس للتوصل إلى حل وسط وتجنب مناوشات فوضوية خلال الساعات الأولى من المؤتمر. وتم تأجيل الجلسة الافتتاحية لأكثر من ساعة لاستيعاب المحادثات النهائية حول صياغة جدول الأعمال ومحتواه.

واشنطن بوست: أمريكا تحث أوكرانيا سرا على إبداء انفتاح إزاء التفاوض مع بوتين

قالت صحيفة واشنطن بوست إن إدراة بايدن شجعت قادة أوكرانيا سرا على إبداء انفتاح إزاء التفاوض مع روسيا، والتخلى عن رفضها العام للانخراط فى محادثات سلام ما لم يتم الإطاحة بالرئيس الروسى فلاديمير بوتين من السلطة، وفقا لعدد من الأشخاص المطلعين على المناقشات.
وأوضحت الصحيفة أن طلب المسئولين الأمريكيين لا يهدف إلى الدفع بالأوكرانيين على طاولة التفاوض، وفقا للمصادر. لكنهم وصفوه بالمحاولة المحسوبة لضمان أن تحافظ الحكومة فى كييف على دعم الدول الأخرى التي تواجه ناخبين قلقين من إشعال الحرب لسنوات عديدة قادمة.
وتوضح المناقشات مدى تعقيد موقف إدارة بايدن، حيث يتعهد المسئولون الأمريكيون علنا بدعم كييف بقدر هائل من المساعدات مهما استغرق الأمر، فى الوقت الذى تأمل فيه حل الصراع الذى أضر بشدة على مدار الثمانية اشهر الماضية بالاقتصاد العالمى وأشعل مخاوف الحرب النووية.
وفى حين أن المسئولين الأمريكيين يشاركون نظرائهم الأوكرانيين تقييمهم بأن بوتين حتى الآن ليس جادا فى المفاوضات، إلا أنهم يعترفون بأن الحظر الذى فرضه الرئيس فولوديمير زيلنيكسى على المحادثات معه قد خلق قلقا فى أجزاء فى أوروبا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، حيث أدت الآثار المترتبة على الحرب من حيث إتاحة الغذاء والوقود وأسعاره.
وقال مسئول أمريكى، رفض الكشف عن هويته إن الإرهاق الذى سببته أوكرانيا مشكلة حقيقية بالنسبة لبعض شركائنا.
وذكرت واشنطن بوست أن استطلاعات الرأى فى الولايات المتحدة تشير إلى تراجع الدعم بين الجمهوريين لمواصلة تمويل الجيش الأوكرانى بالمواصفات الحالية، بما يشير إلى أن البيت الأبيض ربما يواجه رفضا بعد الانتخابات النصفية فى الوقت الذى يسعى فيه لمواصلة برنامج المساعدات الأمنية الذى قد لأوكرانيا أكبر مبلغ سنوي حتى الآن منذ نهاية الحرب الباردة.
نيويورك تايمز: كييف تخطط لإجلاء كافة السكان فى حال فقدت الكهرباء تماما

قالت صحيفة نيويورك تايمز إن المسئولين فى العاصمة الأوكرانية كييف قالوا إنهم بدأوا التخطيط لاحتمالية لم يكن من الممكن من قبل التفكير بها، وهى احتمال انقطاع تام للكهرباء يتطلب إجلاء السكان الباقين فيها والبالغ عددهم نحو ثلاثة ملايين نسمة.
وذهبت الصحيفة إلى القول بأن الوضع سىء بالفعل، حيث تم تدمير نحو 40% من البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا أو على الأقل تضررت، ويقم عمال البلدين بإنشاء نحو ألف من الملاجئ الدافئة التي يمكن أن تضاعف كمراكز إيواء. بينما يحاول المهندسون إصلاح محاطات الطاقة التي تم قصفها دون أن يكون لديهم المعدات المطلوبة.
وفى محاولة للحفاظ على شبكة الطاقة من الفشل التام، قالت مرافق الطاقة الوطنية فى أوكرانيا أنه سيواصل إجراء انقطاعات فى سبع مناطق.
وقالت نيويورك تايمز إن الضغط الهائل على قدرة أوكرانيا لتوفير الكهرباء هي نتاج قصف روسى واسع للبنية التحتية الأساسية للطاقة عبر البلاد، وهو التكتيك الذى يقول المحللون إن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين قد لجا إليها فى الوقت الذى عانت فيه قواته من انتكاسات متكررة فى ميدان المعركة.
وأدى الضرر الذى سببته الضربات الروسية فى معاناة جديدة للمدنيين الأوكرانيين، وأجبر المسئولون على التغير فى احتمالية ان مزيد من الدمار يمكن أن يجعلهم غير قادرين على تقديم الخدمات الأساسية.
وفى الوقت الذى تصارع فيه أوكرانيا للتعايش مع الهجمات الروسية على البنية التحتية، قام مسئولون محليون بتدشين خط إمداد مياه من كييف إلى ضاحية هوستومل تم تزويده بالطاقة بالجاذية ويمكن ان يعمل دون كهرباء.
قبل يومين من انتخابات التجديد النصفى..ترامب يدعو لموجة "حمراء" عملاقة ويحذر من انحدار أمريكا
توقع الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب دمار أمريكا لو لم يحقق الجمهوريون انتصار انتخابى هائل يوم الثلاثاء المقبل، فى الوقت الذى حذر فيه الديمقراطيون بقيادة الرئيس جو بايدن واثنين من الرؤساء السابقين من أن حقوق الإجهاض والضمان الاجتماعى وحتى الديمقراطية نفسها على المحك.
وقالت وكالة أسوشيتدبرس إن ثلاثة من الرؤساء الأمريكيين الستة على قيد الحياة وجهوا رسائل ختامية قاتمة السبت فى معركة بنسلفانيا فى عطلة نهاية الأسبوع الأخيرة قبل الانتخابات النصفية، إلا أن كلماتهم ترددت عبر البلاد مع إدلاء ملايين الأمريكيين بأصواتهم لتحديد توازن القوى فى واشنطن وفى عواصم الولايات الرئيسية. وستغلق مراكز الاقتراع يوم الثلاثاء، إلا ان أكثر من 39 مليون أمريكى أدلوا بأصواتهم بالفعل.
ومن المقرر أن يواصل بايدن نشاطه الانتخابى فى نيويورك، بينما سيتوجه ترامب إلى فلوريدا.
وقال ترامب أمام آلاف من الأنصار المحتشدين فى غرب بنسلفانيا : لو أردتم أن توقفوا دمار بلكم وإنقاذ الحلم الأمريكي، عليكم إذن يوم الثلاثاء التصويت للجمهوريين فى موجة حمراء عملاقة، ووصف الولايات المتحدة بانها بلد تواجه انحدار.
وفى وقت سابق أمس السبت، وقف بايدن على المنصة مع الرئيس باراك أوباما فى فيلادليفيا، وكانت هذه المرة الأولى التي يظهر الرئيسان السابق والحالى معا فى نشاط انتخابى منذ ان تولى بايدن منصبه. وفى نيويورك. كان الرئيس الأسبق بيل كلينتون، الذى ابتعد على حد كبير عن السياسات الوطنية الأمريكية فى السنوات الأخيرة حاضرا للدفاع عن حزبه.
وقالت أسوشيتدبرس إن الاهتمام الرئاسى ببنسلفانيا يسلط الضوء على ما هو على المحك فى عام 2022 وما بعده بالنسبة لتلك الولاية التى لها أهمية كبيرة فى سباق الرئاسة، والتى تشهد انتخابات هامة ايضا على مقاعد مجلسى الشيوخ والنواب وعلى منصب الحاكم يوم الثلاثاء المقبل.
وسيحدد سباق الشيوخ لمن سيكون الأغلبية فى المجلس، ومن ثم سيحدد أيضا مصير أجندة بايدن والتعيينات القضائية فى العامين المقبلين. بينما سيحدد سباق الحاكم اتجاه سياسة الولاية وومصير هيكلة الانتخابات فيها قبل سباق البيت الأبيض لعام 2024.
الصحف البريطانية
إندبندنت: مسئولو الهجرة فى بريطانيا استهدفوا أماكن العبادة لإعادة المهاجرين لبلدانهم

قالت صحيفة إندبندنت إن مسئولي إنفاذ القانون فى بريطانيا يستهدفون أماكن العبادة لتوجيه الأشخاص الذين لديهم وضع غير آمن بالعودة على بلدانهم الأصلية.

وذكرت الصحيفة أن فرق متخصصة من وزارة الداخلية نفذت أكثر من 400 عملية أطلق عليها "جراحات الانخراط المجتمعى" فى المعابد والمساجد والكنائس على مدار السنوات الثلاثة الماضية، فى ارتفاع أربع أضعاف منذ عام 2019.

وفى ثلاثة حوادث على الأقل العام الماضى، نفذ المسئولون زيارات فى أماكن العبادة التي اسفرت عن اصطحاب الأشخاص مباشرة إلى المطار، وفقا للأرقام التي حصلت عليها إندبندنت بموجب قانون حرية الحصول على المعلومات.
وانتقدت جماعات المهجرين والمنظمات الخيرية الإجراء، ووصفته بسياسة البيئة المعادية داهعية على إلغائه وقالت إمن الأشخاص يتعرضون لعملية خداع.
وقالت مارى أتكينسون، مستشار السياسة فى المجلس المشترك لرفاهية المهاجرين، إن سلطات الهجرة ليس لها مكان فى أماكن العبادة، ويجب ان تتوقف الحكومة على الفور عن تنظيم ورش العمل تلك وإلغاء البيئة المعادية حتى يستطيع الجميع أن يصل على الخدمات العامة الأساسية.
ولفتت الصحيفة إلى أن البيئة العادية كانت تشمل سلسلة من السياسات التي تم تقديمها فى عام 2012 من قبل وزيرة الداخلية فى هذا الوقت تريزا ماى، والتي كان العدف منها جعل البقاء فى الولايات المتحدة صعبا قد الإمكان للأشخاص الذين ليس لديهم حيز للبقاء أملا فى أنهم سيغادرون طواعية.
وأوضحت الصحيفة أن تلك الزيارات للاماكن الدينية تم تنفيذها منق بل مسئولين من فريق التواصل المجتمعى الوطنى التابع لوزارة الداخلية، وهو فرع مسئول عن تنفيذ سياسات الهجرة بالوزارة.
وتستهدف تلك الإجراءات إلى المهاجرين غير الموثقين وطالبى اللجوء الذين لم يحصلوا على حق اللجوء وغيرها من جماعات المعاجرين لتقديم المشورة بشان كيفية الاستفادة من خطة الحكومة للعودة التطوعية، وإعادة الاندماج وجلسات السؤال والجواب بشان تأشيرات البقاء وتأشيرات الطلاب.






الصحف الإيطالية والإسبانية

قناة إيطالية: رؤساء وزارء إسبانيا وإيطاليا وألمانيا يلقون كلماتهم غدا فى cop27


يتحدث رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، فى مؤتمر المناخcop27 ، المنعقد في مدينة شرم الشيخ، غدا الاثنين، كما سيشارك رئيسة الوزراء الإيطالية، جيورجيا ميلونى، وأيضا المستشار الألماني أولاف شولتز.
وقالت قناة "تى جى 24" الإيطالية إن رئيسة الوزراء الإيطالية "جيورجيا ميلونى" ستحضر مؤتمر المناخ، المنعقد في مدينة شرم الشيخ ، في الفترة بين 6 إلى 18 نوفمبر الجارى، مشيرة إلى أن "بلد الأهرامات" تسضيف 30 ألف مشارك فى مؤتمر المناخ لمناقشة الاحتباس الحرارى والانبعاثات الضارة وسبل التعامل مع تغير المناخ.
وكان مكتب رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني أعلن أنها ستحضر مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة للمناخ والذي تستقبله مدينة شرم الشيخ، كما أعلن مكتب رئيسة الوزراء الإيطالية أنها ستشارك في قمة مجموعة العشرين في مدينة بالي بإندونيسيا يومي 15 و16 نوفمبر.
وذكر المكتب أن المشاركة في مؤتمر المناخ بشرم الشيخ، وأعمال قمة مجموعة العشرين، ستكون بعد رحلة للسيدة ميلوني إلى بروكسل في الثالث من نوفمبر كأول رحلة خارجية بعد توليها مهام منصبها.
ويكتب مؤتمر المناخ أهمية كبيرة، في ظل المعاناة التي تواجهها دول العالم جرّاء أضرار التغيرات المناخية، والتي طالت حتى الدول المتقدمة والمتسببة بصفة أساسية في ارتفاع الانبعاثات الكربونية.
واستقبل رئيس الحكومة الأسبانية، بيدرو سانشيز، مجموعة من الشباب الأسبان الذين سيشاركون في مؤتمر الأمم المتحدة حول تغير المناخ (COP27)، الذي سيعقد في مدينة شرم الشيخ في الفترة من 7 إلى 18 نوفمبر.
وأشار موقع القصر الملكى مونكلوا إلى أن هؤلاء الشباب هم جزء من مبادرة جيل كوب 27 "COP27 Generation" ، التي روجت لها وزارة التحول البيئي والتحدي الديموغرافي ، بالتعاون مع مؤتمر عمداء الجامعات الإسبانية، والتي هدفها هو دمج صوت الشباب الإسباني في قمم المناخ الدولية.
وقال سانتشيز "إنني مقتنع تمامًا بضرورة تعزيز مصالح الشباب كمرجع أساسي في المفاوضات الدولية بشأن العمل المناخي. بالنسبة لي ولحكومتي ، فإن حالة الطوارئ المناخية تمثل أولوية، ونعمل على توحيد الجهود لإقناع المجتمع بأسره بأن التحول البيئي ليس ضروريًا فحسب ، بل هو أيضًا فرصة لتقدم الدول".
وتستضيف مصر قمة المناخ cop27 بشرم الشيخ ،في الفترة بين 6 إلى 18 نوفمبر الجارى، والتي تعتبر أكبر وأهم قمة على مستوى العالم، لمناقشة مصير كوكب الأرض وإنقاذه من التدهور والانهيار، ليعود دور مصر الرائد والتاريخى فى تنظيم مؤتمرا يعول عليه العالم كثيرا في إنقاذ البشرية من آثار التغير المناخى المدمرة، والمساهمة في إنقاذ البشرية.
ومن المقرر أن يشهد مؤتمر الأطراف cop27 مشاركة دولية واسعة من مختلف أنحاء العالم، حيث يشارك أكثر من 120 من قادة الدول ، وبحضور ممثلين من نحو 197 دولة، بما يقارب 40 ألف مشارك من أنحاء العالم ،وعشرات المنظمات الدولية والإقليمية، للمشاركة فى المفاوضات السنوية بشأن تغير المناخ، بهدف مناقشة المضى قدما فى الحد من التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية والتكيف مع تداعياتها، كما تحظى القمة بتغطية إعلامية عالمية مكثفة بتواجد أكثر من 3000 إعلامى يتابعون فعاليات القمة بكل لغات العالم.
وتسعى مصر، التي عززت خلال السنوات الماضية خططها نحو التكيف مع الآثار السلبية لتغير المناخ باعتباره يشكل تهديدا وجوديا، على تهيئة الأجواء لحث جميع الأطراف على تعزيز الثقة المتبادلة والتي يمكن من خلالها تحقيق النتائج التي تتطلع إليها الشعوب فيما يتعلق بمواجهة أزمة تغير المناخ وتفادي كوارثها المدمرة.
ويهتم مؤتمر cop27 بتعزيز البعدين الإقليمى والمحلى للعمل المُناخى من خلال مبادرتين غير مسبوقتين، وهى مبادرة المنتديات الإقليمية الخمسة التى تمت بالتنسيق مع الأمم المتحدة وأسفرت عن نحو 400 مشروع إقليمى على مستوى العالم، حيث سيتم عرض 60 منها خلال مؤتمر شرم الشيخ لبدء التنفيذ الفعلى لها، ومبادرة المشروعات الخضراء الذكية التى أطلقتها الحكومة المصرية، وسيتم عرض نتائجها خلال المؤتمر كنموذج لتوطين العمل التنموى والمُناخي.






رئيس فنزويلا يصل شرم الشيخ للمشاركة فى مؤتمر المناخ COP27

وصل رئيس فنزويلا ، نيكولاس مادورو ، إلى مصر للمشاركة في المؤتمر السابع والعشرين للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP27) الذي سيعقد في الفترة من 6 إلى 18 نوفمبر في شرم الشيخ.
في حديثه مع وسائل الإعلام، أعرب الرئيس عن أنه "علينا أن نطلب من الجنوب أن يكون هناك تغيير في النظم التنموية شديدة التلوث في الشمال وأوروبا والولايات المتحدة"، حسبما نقلت قناة تيلى سور الفنزويلية.
وأكد أن "فنزويلا تتخذ موقفا حازما لتسريع خطوات تنفيذ الاتفاقيات التي تم توقيعها ، فضلا عن العمليات بحيث يتم استبدال النموذج الرأسمالي المدمر بنموذج بشري".
وأشار إلى أن موسم الأمطار لعام 2022 أدى إلى انهيار المنطقة ، مع حدوث فيضانات وانهيارات أرضية تسببت في أضرار مختلفة للسكان.
وأوضح الرئيس أننا "سوف نتدخل في العديد من طاولات العمل ، وكذلك في الجلسة العامة المركزية حيث يوجد 196 دولة. سنحمل صوت فنزويلا ودول الجنوب" والدول. التي تشكل التحالف البوليفاري لشعوب أمريكا لدينا - المعاهدة التجارية للشعوب (ALBA-TCP).
وتستضيف مصر قمة المناخ cop27 بشرم الشيخ ،في الفترة بين 6 إلى 18 نوفمبر الجارى، والتي تعتبر أكبر وأهم قمة على مستوى العالم، لمناقشة مصير كوكب الأرض وإنقاذه من التدهور والانهيار، ليعود دور مصر الرائد والتاريخى فى تنظيم مؤتمرا يعول عليه العالم كثيرا في إنقاذ البشرية من آثار التغير المناخى المدمرة،والمساهمة في إنقاذ البشرية.
ومن المقرر أن يشهد مؤتمر الأطراف cop27 مشاركة دولية واسعة من مختلف أنحاء العالم، حيث يشارك أكثر من 120 من قادة الدول ، وبحضور ممثلين من نحو 197 دولة، بما يقارب 40 ألف مشارك من أنحاء العالم ،وعشرات المنظمات الدولية والإقليمية، للمشاركة فى المفاوضات السنوية بشأن تغير المناخ، بهدف مناقشة المضى قدما فى الحد من التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية والتكيف مع تداعياتها، كما تحظى القمة بتغطية إعلامية عالمية مكثفة بتواجد أكثر من 3000 إعلامى يتابعون فعاليات القمة بكل لغات العالم.
وتسعى مصر، التي عززت خلال السنوات الماضية خططها نحو التكيف مع الآثار السلبية لتغير المناخ باعتباره يشكل تهديدا وجوديا، على تهيئة الأجواء لحث جميع الأطراف على تعزيز الثقة المتبادلة والتي يمكن من خلالها تحقيق النتائج التي تتطلع إليها الشعوب فيما يتعلق بمواجهة أزمة تغير المناخ وتفادي كوارثها المدمرة.
ويهتم مؤتمر cop27 بتعزيز البعدين الإقليمى والمحلى للعمل المُناخى من خلال مبادرتين غير مسبوقتين، وهى مبادرة المنتديات الإقليمية الخمسة التى تمت بالتنسيق مع الأمم المتحدة وأسفرت عن نحو 400 مشروع إقليمى على مستوى العالم، حيث سيتم عرض 60 منها خلال مؤتمر شرم الشيخ لبدء التنفيذ الفعلى لها، ومبادرة المشروعات الخضراء الذكية التى أطلقتها الحكومة المصرية، وسيتم عرض نتائجها خلال المؤتمر كنموذج لتوطين العمل التنموى والمُناخي.




سكان الأمازون الأصليون يطالبون "كوب 27" بحماية 80% من المنطقة بحلول 2050


يطالب السكان الأصليون في حوض الأمازون مؤتمر المناخ "كوب 27" المنعقد في مدينة شرم الشيخ، في الفترة بين 6 و18 نوفمبر الجارى، من التوصل لحل لحماية 80% من المنطقة بحلول عام 2050، وحذر السكان الأصليون بالامازون من أنه في حالة الاستمرار في تدمير أكبر غابة استوائية في العالم ، فإن الأمازون ستتحول إلى مجرد "اعشاب سافانا".
وطالب منسق منظمات السكان الأصليين في حوض الأمازون (COICA)، خوسيه جريجوريو دياز ميرابال، في تقرير تم تقديمه الى كوب 27 ، بحماية 80% من منطقة الأمازون بحلول 2025، محذرا من الأمازون تصل إلى نقطة اللاعودة" ، لأن تدمير هذا النظام البيئي القيّم "سيصدر كمية كافية من ثاني أكسيد الكربون لإحداث خلل في مناخ الكوكب" و "سيقوض الجهود الدولية لاحتواء الاحتباس الحراري ".
وأشارت صحيفة "ايرالدو" الكولومبية إلى أن هناك مخاوف كبيرة لدى السكان الأصليون في منطقة الأمازون حال تحولها الى اعشاب السافانا ستنبعث منها ثانى أكسيد الكربون ، وبحسب بياناتهم ، فإن منطقة الأمازون منغمسة "في نقطة اللاعودة بسبب ارتفاع معدلات إزالة الغابات وتدهورها التي تصل مجتمعة بالفعل إلى 26٪ من منطقة الأمازون" ، التي تغطي 847 مليون هكتار.
خلال الأيام القليلة المقبلة، ستحدد الحكومات من جميع أنحاء العالم السياسات البيئية التي ستحكم العقد القادم في COP27 في شرم الشيخ.
وتعتبر غرب الأمازون - كولومبيا وإكوادور وبيرو وبوليفيا - وهي إحدى المناطق التي تتمتع بأكبر تنوع بيولوجي في العالم ، تحافظ على امتدادات كبيرة من الأدغال سليمة و "لديها احتمالية كبيرة للحفاظ على الظروف المناخية المستقرة في مواجهة الاحتباس الحراري. "، لذلك ينبغي أن تكون حمايتها" أولوية عالمية".
وتستضيف مصر قمة المناخ cop27 بشرم الشيخ ،في الفترة بين 6 إلى 18 نوفمبر الجارى، والتي تعتبر أكبر وأهم قمة على مستوى العالم، لمناقشة مصير كوكب الأرض وإنقاذه من التدهور والانهيار، ليعود دور مصر الرائد والتاريخى فى تنظيم مؤتمرا يعول عليه العالم كثيرا في إنقاذ البشرية من آثار التغير المناخى المدمرة،والمساهمة في إنقاذ البشرية.
ومن المقرر أن يشهد مؤتمر الأطراف cop27 مشاركة دولية واسعة من مختلف أنحاء العالم، حيث يشارك أكثر من 120 من قادة الدول ، وبحضور ممثلين من نحو 197 دولة، بما يقارب 40 ألف مشارك من أنحاء العالم ،وعشرات المنظمات الدولية والإقليمية، للمشاركة فى المفاوضات السنوية بشأن تغير المناخ، بهدف مناقشة المضى قدما فى الحد من التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية والتكيف مع تداعياتها، كما تحظى القمة بتغطية إعلامية عالمية مكثفة بتواجد أكثر من 3000 إعلامى يتابعون فعاليات القمة بكل لغات العالم.
وتسعى مصر، التي عززت خلال السنوات الماضية خططها نحو التكيف مع الآثار السلبية لتغير المناخ باعتباره يشكل تهديدا وجوديا، على تهيئة الأجواء لحث جميع الأطراف على تعزيز الثقة المتبادلة والتي يمكن من خلالها تحقيق النتائج التي تتطلع إليها الشعوب فيما يتعلق بمواجهة أزمة تغير المناخ وتفادي كوارثها المدمرة.
ويهتم مؤتمر cop27 بتعزيز البعدين الإقليمى والمحلى للعمل المُناخى من خلال مبادرتين غير مسبوقتين، وهى مبادرة المنتديات الإقليمية الخمسة التى تمت بالتنسيق مع الأمم المتحدة وأسفرت عن نحو 400 مشروع إقليمى على مستوى العالم، حيث سيتم عرض 60 منها خلال مؤتمر شرم الشيخ لبدء التنفيذ الفعلى لها، ومبادرة المشروعات الخضراء الذكية التى أطلقتها الحكومة المصرية، وسيتم عرض نتائجها خلال المؤتمر كنموذج لتوطين العمل التنموى والمُناخي.



زعماء أمريكا اللاتينية يشاركون بكوب27 ويطالبون بتمويل للتخفيف من تغير المناخ


يجتمع قادة من أمريكا اللاتينية مع قادة دوليين آخرين في مصر، في إطار مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ 2022 (COP 27) ، المنعقد في مدينة شرم الشيخ من الفترة بين 6 إلى 18 نوفمبر، من أجل الحصول على تمويل أكبر للتخفيف من تغير المناخ، حسبما قالت صحيفة " لاريبوبليكا" الكولومبية.
وقالت رئيسة العمل العمل المناخى والتنوع البيولوجى إليسيا مونتالفو، "دعونا لا ننسى أن بلدان أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي تعاني بشكل خاص من عواقب الكوارث الطبيعية ، مع خسائر تصل إلى 3 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي في السنوات الأخيرة" .
وأضافت "لقد حضرنا هذه القمة بهدف "أن نصبح البنك الأخضر لأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي" والمساعدة في تحقيق الأهداف المناخية لبلدان المنطقة.
وبالمثل ، وافقت الدول الأعضاء في مجلس وزراء لجنة أمريكا الوسطى للبيئة والتنمية (CCAD) ، الأسبوع الماضي في سانتو دومينجو على تقديم إعلان توافقي إلى الدورة السابعة والعشرين لمؤتمر الأطراف ، يكون فيه "النهج الإقليمي للتكيف" ، مع التأكيد على أن التمويل لتحقيق ذلك "أولوية".
ويحضر بنك التنمية للبلدان الأمريكية (IDB) الدورة السابعة والعشرين لمؤتمر الأطراف بصفته "الحليف الرئيسي للمنطقة" عندما يتعلق الأمر بتوجيه الاستثمارات العامة والخاصة الهادفة إلى اتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ، في المجموع .
وكان رئيس البرازيل المنتخب ، لويس لولا دا سيلفا ، أكد مشاركته فى مؤتمر الأمم المتحدة المعنى بتغير المناخ، الذى ينعقد فى مدينة شرم الشيخ من 6 إلى 18 نوفمبر، كما ستحضر أيضا القمة النائبة الفيدرالية المنتخبة مارينا سيلفا ، بصفتها ناشطة بيئية.
وأكد جليسي هوفمان، رئيس حزب العمال الذي ينتمي إليه لولا دا سيلفا، أن الرئيس المنتخب سيحضر قمة كوب 27، وذلك بعد أن دعا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الرئيس البرازيلي المنتخب لحضور القمة في رسالة هنأه فيها بالفوز بانتخابات الرئاسة، وفقا لصحيفة "او تيمبو" البرازيلية.
وأكد لولا دا سيلفا (PT) حضوره للمؤتمر الذى سيعقد فى مصر ما بين 6 إلى 18 نوفمبر، لمناقشة كيفية تنفيذ تدابير التخفيف من تغير المناخ و تمت دعوة لولا للانضمام إلى وفد حاكم بارا، هيلدر باربالو، نيابة عن اتحاد حكام منطقة الأمازون القانونية، وسوف يستفيد من الحدث لتعزيز التزامه بالأجندة البيئية للعالم.
ورحب علماء البيئة بفوز لولا في الانتخابات الأحد بعد أن وعد خلال الحملة الانتخابية بحماية غابات الأمازون المطيرة واستعادة دور البرازيل القيادي في مجال تغير المناخ.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.