نصب رجب طيب أردوغان، نفسه رئيسا لشركة صندوق الثروة السيادية في تركيا، وأصبح صهره وزير المالية بيرات ألبيرق نائبا لرئيس الصندوق. وكانت خفضت وكالة "موديز" في أغسطس الماضي تصنيفها ل 20 مؤسسة مالية تركية بسبب تزايد مخاطر تراجع التمويل.
وفقدت الليرة التركية نحو 40% من قيمتها منذ بداية العام، وسجلت مستوى قياسي متدني عند 7.2 ليرات للدولار في منتصف أغسطس.
أدى هبوط الليرة إلى ارتفاع تكاليف الغذاء والوقود ودفع التضخم للصعود إلى 18%
المعارضة التركية واجهت أردوغان.. هل أصبحت تركيا شركة عائلية؟