صحيفة العلم: مدريد ترفض منح اللجوء السياسى لإرهابى مخيم أكديم إزيك اهتمت صحيفة العلم بخبر رفض سلطات مدريد منح حق اللجوء السياسى ل17 شابا صحراويا فروا بداية السنة الجارية من مدينة العيون إلى جزر الكنارى على متن قارب من نوع باتيرا، ويوجد من ضمنهم محرضون على الفتن وأعمال العنف التى شهدها مخيم أكديم إزيك فى الثامن من نونبر الماضى. وأضافت ذات الصحيفة، أن نائب رئيس الحكومة ووزير الداخلية الإسبانى، ألفريدو بيريث روبالكبا، قد ذكر أن 17 طلبا لحق اللجوء السياسى تقدم بها مجموعة من الشبان الصحراويين قد تم رفضها لأن طالبى اللجوء لم يقدموا أدلة على صحة ادعاءاتهم بأنهم صحراويون يعانون من اضطهاد قوات الأمن المغربية بالصحراء. صحيفة الصباح: إجراءات لرفع الحصانة عن عمدة سلا تمهيدا لمحاكمته كشفت صحيفة الصباح، حسب مصدر مطلع، أن قاضى التحقيق المكلف بجرائم الأموال والإرهاب بمحكمة الجنايات بمدينة سلا (قرب العاصمة الرباط)، يضع اللمسات الأخيرة على مراسلة إلى وزارة العدل، لطلب رفع الحصانة عن نور الدين الأزرق، عمدة مدينة سلا، من أجل استدعائه إلى التحقيق فى ملف اختلاس المال العام. وحسب ذات المصدر، فإن المسطرة القانونية الجارى بها العمل تنص على توجيه طلب فى الموضوع إلى وزير العدل، الذى يتكلف بإحالته على رئيس مجلس النواب، لطلب رفع الحصانة عن أى برلمانى يرد اسمه فى قضايا جنائية، وتطبيق المقتضيات القانونية اللازمة فى حقه، لكن إذا تعذر ذلك، يمكن للجهات القضائية المعنية استدعاء البرلمانيين المتورطين فى جرائم إلى التحقيق خارج الدورتين، دونما حاجة إلى طلب رفع الحصانة. خلية أمغالا خططت لتفجيرات بالأحزمة الناسفة بالبيضاء قالت صحيفة الصباح، إن التحقيقات التى أجريت فى ملف "خلية أمغالا" كشفت عن معلومات جديدة تتعلق بمخططات "تنظيم القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى" لزعزعة الاستقرار بالمغرب، من خلال تنفيذ عمليات تخريبية بالمدن الكبرى والدخول فى مواجهات مع رجال الأمن باستخدام الأسلحة التى هربت عبر الحزام الأمنى. وأضافت الصباح، أن من بين مخططات التنظيم التى كشفت عنها تحقيقات الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، أن المسمى "إبراهيم عريش"، المعتقل فى إطار "خلية أمغالا"، كان سينفذ عمليات تفجيرية بمدينة الدارالبيضاء، فى مواقع حساسة، وذلك باستخدام أحزمة ناسفة. وتبين من خلال أبحاث الفرقة الوطنية أن "عريش" يتقن صناعة المتفجرات، خاصة أنه كان تلقى تدريبا على صنع الأحزمة الناسفة بين سنتى 2006 .
