رصدت صحيفة الفاينانشيال تايمز حالة الغضب التى تنتاب قادة اليمين الإسرائيلى وجماعات الاستيطان من بعض الشركات الإسرائيلية المتورطة فى مشروع لبناء مدينة فلسطينية بالضفة الغربية. وتواجه بعض الشركات الإسرائيلة الهجوم بسبب قبولهم التوقيع على عقود تحظر استخدام سلع وخدمات من المستوطنات اليهودية بالضفة الغربيةوالقدسالشرقية. وقد وقعت شركة بايتى، القطرية الفلسطينية التى ستتولى تخطيط المشروع فى شمال القدس، عقداً مع 12 مقاولا إسرائيليا، كما أنها تجرى محادثات مع مزيد من الشركات الإسرائيلية.