نيويورك تايمز نشرت الصحيفة أن السفارة الأمريكية أعلنت فى بغداد أنها وسعت برنامجها بمقدار عشر مرات، لمساعدة الموظفين العراقيين فى الحكومة الأمريكية والمقيمين فى بغداد، والذين يواجهون تهديدات على عملهم من أجل الحصول على تأشيرات دخول للولايات المتحدة، تمهيدا للحصول على الجنسية الأمريكية فى نهاية المطاف. نشرت الصحيفة تقريرا حول بناء مستوطنة إسرائيلية مستقرة فى الضفة الغربية، بعد عقد من الزمن تحتوى على 22 منزلاً، وأشارت الصحيفة إلى قضية تعثر عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، على خلفية بناء مثل هذه المستوطنات. الجارديان تناولت الصحيفة الزيارة التى يقوم بها المرشح الديمقراطى للرئاسة الأمريكية باراك أوباما فى العاصمة الألمانية برلين، والخطاب الذى ألقاه أمام حشد كبير من المعجبين به. وفى نفس الموضوع نشرت الصحيفة مقالا لجوناثان ستيل، يصف فيه التناقض بين أجواء رحلة أوباما فى الشرق الأوسط، وأجواء رحلته فى أوروبا. كما يصف مشهد الإعجاب بأوباما والذى يكاد يصل إلى حد الهوس فى العاصمة الألمانية برلين، واستطلاعات الرأى التى تؤكد تفوق شعبيته على المرشح الجمهورى جون ماكين، وعلى الجانب الآخر التهيب الذى قوبل به فى إسرائيل وانعدام الأمل تقريبا فى المناطق الفلسطينية بإمكانية إيجاد حل للنزاع المستحكم فى المنطقة. من ناحية أخرى انتقد الكاتب قيام أوباما بزيارة بلدة سديروت الإسرائيلية، دون أن يوازنها بزيارة أماكن يقمع فيها الفلسطينيون. كما نشرت الصحيفة تقريرا عن القلق على حياة ثمانية من المنتقبين العراقيين، الذين أجبروا على الرحيل من البصرة إلى بغداد بسبب معارضتهم لخطة إصدار قانون يجعل السيطرة على التنقيب عن النفط فى العراق فى أيد أجنبية. الفاينانشيال تايمز نشرت تقريرا عن مدونة لربة بيت إيرانية "فاطمة رجبى" 55 عاما زوجة غلام حسين إلهام الناطق باسم الحكومة الإيرانية، ومن المقربين للرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد، وقالت الصحيفة إن المدونة تحمل انتقادات شديدة للرؤساء الذين حكموا إيران قبله، متهمة إياهم بالسعى لتحويل الجمهورية الإسلامية إلى دولة علمانية. كما تخص فاطمة بالذكر الرئيس أكبر هاشمى رافسنجانى، وهو من المحافظين والرئيس محمد خاتمى وهو من الإصلاحيين. الإندبندنت تابعت الصحيفة زيارة باراك أوباما إلى برلين وخطابه الذى تحدث فيه كمواطن وليس كمرشح للانتخابات الأمريكية، ورسالة الأمل التى جلبها لأوروبا التى حملت عنوان " مداواة الجروح" التى سببها عهد بوش من خلال تجديد التعاون بين طرفى الأطلسى، وعولت الصحيفة على النقاط الرئيسية التى وردت فى خطاب أوباما، حول سلام الشرق الأوسط، والعراق، وقضايا الإرهاب، والاحتباس الحرارى. فى تقرير لصحيفة الإندبندنت حول هزيمة حزب العمال البريطانى فى الانتخابات المحلية فى جلاسكو والتى خسرها الحزب، وأبرز التقرير استطلاع رأى حول ماذا يتعين على جولدن بروان أن يفعله بعد هزيمة حزبه، فكانت النتيجة 47% تطالبه بالتنحى فوراً عن منصبة كرئيس للوزراء وللحزب، فى حين طالب قادة الحزب بالانتظار حتى سبتمبر المقبل الذى سيشهد عقد مؤتمر الحزب السنوى فى منشستر. التلجراف اهتمت الصحيفة فى صدر موضوعاتها بإخفاق حزب العمال البريطانى فى انتخابات جلاسكو المحلية، ورود أفعال جماهير الحزب حول الخسارة التى منى بها، غير أن الصحيفة أشارت إلى أن توقع أمر الهزيمة كان وقعاً ملموساً، قبل إجراء الانتخابات، وساقت الصحيفة فى تقريرها التبريرات التى حاول قادة الحزب تقديمها للجماهير. التايمز صحيفة التايمز البريطانية اهتمت بقضية بناء الدرع الصاروخى الأمريكى فى أوروبا الشرقية، وتصدى الكرملين للقضية، فقد عارض الكرملين نشر المعترض عشرة صواريخ فى بولندا ومحطة رادار فى جمهورية التشيك، رغم التأكيدات الأمريكية بأن إقامة هذا الدرع يهدف إلى وقف المخاوف المحتملة من الدول المارقة، مثل إيران ولا يمثل أى تهديد لروسيا. أبرزت الصحيفة مؤتمر المرشح الديمقراطى السيناتور أوباما، الذى عقده فى ألمانيا حول عمود النصر، وأشارت الصحيفة إلى توقعات أفضل للعالم فى حال فوزه فى الانتخابات الأمريكية المنتظرة مطلع العام المقبل، واهتمت الصحيفة برؤى أوباما حول مستقبل الشرق الأوسط، وأفغانستان والعراق، والإرهاب. (بى بى سى) وقتل شرطى يمنى وإصابة ثمانية أخرين، فى انفجار بسيارة مفخخة يقودها انتحارى، استهدف مقر وزارة الخارجية اليمنية. سيف الإسلام نجل الزعيم الليبى معمر القذافى، يعلن أن ليبيا ستوقع قريبا اتفاقاً مع إيطاليا تحصل بموجبه ليبيا على تعويضات بالمليارات عن حقبة الاستعمار الإيطالى التى استمرت بين عامى 1911 حتى 1943. المرشح الديمقراطى لانتخابات الرئاسة الأمريكية باراك أوباما يصل العاصمة الفرنسية باريس الجمعة، فى المحطة الثانية فى جولته الأوروبية، بعد زيارته لبرلين. سى إن إن بوش يقرر ترك خيار زيادة القوات بأفغانستان للرئيس الأمريكى المقبل، والبيت الأبيض يتراجع عن خطط إرسال المزيد من التعزيزات العسكرية إلى أفغانستان لمواجهة الوضع العسكرى المتأزم هناك، بسبب تزايد نشاط حركة طالبان، تاركاً الخيار فى هذا الشأن إلى "الإدارة المقبلة" التى ستحدد حجم ونوعية مثل هذه التعزيزات.