اليوم.. حفل توزيع جوائز مسابقة هيكل للصحافة العربية لعام 2024    خدمة عملاء فودافون تكشف ل"مصراوي" حقيقة سحب أرصدة العملاء- صور    سعر الذهب في مصر اليوم الاثنين 23-9-2024 مع بداية التعاملات    أمريكا تحذر إسرائيل من دخول حرب شاملة مع حزب الله    جمال عبدالحميد: الأهلي يمتلك دكة قوية.. والثقة الزائدة «نقطة ضعف»    إيمي سمير غانم تتعرض ل أزمة صحية مفاجئة.. ما القصة؟    وفاة اللواء رؤوف السيد رئيس "الحركة الوطنية".. والحزب: "كان قائدًا وطنيًا"    ثمانية أيام راحة للاعبي المصري والفريق يستأنف تدريباته في الأول من أكتوبر المقبل    نائب رئيس الوزراء يكشف حقيقة ما تم تداوله بشأن الحالات المرضية في أسوان    تكثيف البحث عن شقيق اللاعب عمرو ذكي بعد تعديه على حارس عقار بالمنصورة    شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين بالنصيرات    المهندس عبد الصادق الشوربجى: صحافة قوية فى مواجهة التحديات    حريمة حرب جديدة.. تغطية إخبارية لليوم السابع بشأن قصف مدرسة تؤوى نازحين فى غزة    طلب جديد لإيقاف القيد.. محامي حسام حسن يكشف تفاصيل صادمة بشأن أزمة المصري    وفاة اللواء رؤوف السيد رئيس حزب الحركة الوطنية    ملف يلا كورة.. منافس الأهلي.. مدرب المنتخب.. وموعد قرعة دوري الأبطال    "بالتوفيق يا فليبو".. صلاح يوجه رسالة لأحمد فتحي بعد اعتزاله    "زيلينسكي" يؤكد أنه سيعرض على الرئيس الأمريكي "خطة النصر الأوكرانية"    أطفال التوحد خارج مقاعد الدراسة..والأصحاء مكدسين فوق بعض بمدارس "المزور"    180 ألف راكب دراجات نارية يتجمعون عند ضريح فاطيما لمباركة خوذاتهم في البرتغال (فيديو)    بدء تشغيل شادر نجع حمادي الجديد في قنا بتكلفة 40 مليون جنيه    أول تعليق من سامو زين بعد تعرضه لوعكة صحية    عرض «كاسبر» يناقش القضية الفلسطينية في مهرجان الإسكندرية المسرحي الدولي ال14    رئيس غرفة صناعة الدواء: كل الأدوية تحتاج تعديل أسعارها بعد تعويم الجنيه    شعبة الأدوية توضح كيفية الحصول على الدواء الناقص بالأسواق    القبض على شخص قاد سيارته داخل مياه البحر في دهب    ارتفاع درجات الحرارة وأمطار.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس اليوم الإثنين    «بسبب علامة غريبة على وجه ابنته».. زوج يتخلص من زوجته لشكه في سلوكها بمنطقة بدر    «البحوث الزراعية» تكشف أسباب ارتفاع أسعار الطماطم والبطاطس (فيديو)    جدول مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة    اقتحامات واشتباكات وإصابات.. ماذا يحدث في الضفة الغربية؟    رانيا يوسف: فيلم التاروت لم يكن يوما ممنوعا.. وحصل على موافقة الرقابة    رامي صبري يطرح أغنية «أهلي أهلي» تتر «تيتا زوزو» بطولة إسعاد يونس (فيديو)    «مراتي بقت خطيبتي».. أحمد سعد يعلق على عودته ل علياء بسيوني (تفاصيل)    بالمدفعية.. حزب الله يستهدف جنود إسرائيليين في موقع جل العلام    برلمانية أوكرانية: خسارة أوكرانيا لمدينة أوجليدار مسألة وقت    وفاة والد الإعلامي أحمد عبدون    ملف رياضة مصراوي.. قميص الزمالك الجديد.. مدرب منتخب مصر للشباب.. منافس الأهلي في إنتركونتيننتال    الأزهر يُعلن تكفله بكافة مصروفات الدراسة للطلاب الفلسطينيين بمصر    ماذا سيعلن وزير الصحة من مؤتمره الصحفى بأسوان اليوم؟.. تفاصيل    ميلان يحسم ديربي الغضب بفوز قاتل على الإنتر    هل يلوث مصنع كيما مياه النيل؟.. محافظ أسوان يجيب    تحذير بشأن حالة الطقس اليوم الإثنين: ظاهرة جوية وصفتها الأرصاد ب «الخطيرة»    انتداب المعمل الجنائي لفحص آثار حريق منزل بالجيزة    محمد عدوية وحمادة الليثي.. نجوم الفن الشعبي يقدمون واجب العزاء في نجل إسماعيل الليثي    رسميا بعد الارتفاع.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 23 سبتمبر 2024    بعدما سجل سعر الكرتونة 190 جنيها.. «بيض السمان» بديلا عن الدواجن    نائب رئيس جامعة الزقازيق يشهد افتتاح مهرجان حصاد أرز الجفاف"عرابي 3"    وكيل «صحة الشرقية» يجتمع بمديري المستشفيات لمناقشة خطط العمل    حملة 100 يوم صحة تقدم أكثر من 82 مليونا و359 ألف خدمة مجانية في 52 يوما    هل يجوز قضاء الصلوات الفائتة جماعة مع زوجي؟.. سيدة تسأل والإفتاء تجيب    بالصور .. الأنبا مقار يشارك بمؤتمر السلام العالمي في فرنسا    محمود سعد: الصوفية ليست حكراً على "التيجانية" وتعميم العقاب ظلم    بالفيديو.. خالد الجندي يرد على منكرى "حياة النبي فى قبره" بمفأجاة من دار الإفتاء    كيف تُحقِّق "التعليم" الانضباطَ المدرسي في 2024- 2025؟    الجامع الأزهر يتدبر معاني سورة الشرح بلغة الإشارة    "كلامه منافي للشرع".. أول تعليق من على جمعة على تصريحات شيخ الطريقة الخليلية    اللهم آمين | دعاء فك الكرب وسعة الرزق    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو: هيئة الأرصاد: مصر لن تتأثر بالسحابة البركانية.. ساويرس: يجب مضاعفة رواتب الموظفين وإلغاء الدعم الحكومى.. "نائب الرصاص": لم أطالب بقتل المتظاهرين وإذا ثبت ذلك فسأستقيل من البرلمان
نشر في اليوم السابع يوم 21 - 04 - 2010

تصريحات متضاربة لهيئة الأرصاد المصرية عن حقيقة تأثر مصر بالسحابة البركانية، فبينما بثت الهيئة أمس، الثلاثاء، خبرا مفاده أن السحابة ستظهر فى مصر اليوم، الأربعاء، وأن حالة الطقس أمس التى شهدتها مصر من ارتفاع فى درجات الحرارة وهطول للأمطار سببه السحابة البركانية الناجمة من بركان أيسلندا، خرج علينا المتحدث الرسمى باسم الهيئة فى برنامج القاهرة اليوم ونفى ذلك جملة وتفصيلا.
ويتزامن ما يحدث فى أيسلندا تعرض 5 شركات طيران لخطر الإفلاس، بالإضافة إلى وجود الكثير من المصريين العالقين فى المطارات العالمية لا يستطيعون العودة إلى بلدهم بعد أن توقفت حركة الطيران.
وفى برنامج "العاشرة مساء" حاورت الإعلامية منى الشاذلى ثلاثة من رجال الأعمال الذين تحدثوا عن التغيير فى مصر وضرورته، وفى برنامج "90 دقيقة" توالت نتائج تصريحات "نواب الرصاص" الذين طالبوا من الوزارة الداخلية بإطلاق الرصاص الحى على المتظاهرين لقمعهم وفض مظاهراتهم، وهو ما استنكره الأمين العام للحزب الوطنى صفوت الشريف.
القاهرة اليوم.. هيئة الأرصاد: مصر لن تتأثر بالسحابة البركانية.. ولا علاقة لها بالطقس السيئ
شاهده بلال رمضان
أهم الأخبار
* روى الإعلامى عمرو أديب تفاصيل عودته من جينيف، مشيرًا إلى أنه تلقى رسالة من مشاهد فى الإمارات طلب من أديب أن يرسل له اسمه الثلاثى ليرسل له مبلغًا من المال، حتى يتثنى له العودة إلى القاهرة، وتوجه أديب بالشكر للدكتور حاتم الجبلى، وزير الصحة، وأشار أديب إلى أنه تلقى رسائل واتصالات هاتفية من المشاهدين للاطمئنان عليه، وأن بعض الإخوة المسيحيين أشعلوا الشموع لعمرو، كما أشاد أديب بدور شركة مصر للطيران، لمساعدتها للمصريين على عودتهم لمصر، مؤكدًا "المصرى خارج وطنه كلب ولا يسوى"، وقال المهندس حسين مسعود، رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لمصر للطيران، فى مداخلة هاتفية، أنه على حسب المطارات المفتوحة يتم التعامل والتركيز على هذه المطارات لنقل أكبر عدد من المصريين إلى وطنهم.
وعن الأحوال الجوية أوضح أديب أنه لا يوجد ذعر من السحابة البيضاء الناتجة عن البركان، وأشار أديب إلى أن هذا البركان لم ينفجر ويثور منذ 1820 واستمر لمدة عامين، مما يؤكد على أن البراكين لا يستطع أحد التنبؤ بها أبدًا.
وأوضح د.على قطب، المتحدث باسم هيئة الأرصاد، تأثير سحابة البركان "الرماد البركانى" بعيدة جدًا، وعندما تصل إلى الشرق الأوسط فستكون ضعيفة جدًا، وأنه لا يوجد رابط رغم ما حدث أمس من ارتفاع درجات الحرارة، أو هطول الأمطار، وأكد قطب على أن الرياح القادمة من البحر المتوسط لا تأثير لها على الأشخاص أصحاب أمراض حساسية الصدر، وأنه ما دام هناك هطول للأمطار فلا داع للقلق.
واستنكر أديب من مطالبة النائب حسن نشأت القصاص بإطلاق الرصاص على المتظاهرين قائلاً: "مواطن دخلناه مجلس الشعب ويطالب بضربنا بالرصاص"، واستنكر أيضا من مطالبة محامية تطالب بإغلاق برنامج القاهرة اليوم، مؤكدًا على أن هناك من له مصلحة فى إرهاب الناس، ومنعهم من التفكير فى الحصول على حقوقهم، وتساءل "بدلاً من أن تطالب المحامية بإغلاق البرنامج لماذا لم تطالب بالتحقيق والقبض على مرتشى المرسيدس"، فيما أكد أديب على أنه لا يوجد شخص واحد فى أى طائفة لم يأخذ "رشوة"، وتابع أديب "لا يجب أن تشغلنا الأمور التافهة عن التفكير فى الموضوعات الأساسية لحياتنا"، مؤكدًا "نحن فى بلد ديمقراطى، ولسنا فى دولة الآلهة".
وأكد أديب على أن أزمة مياه النيل فى الآونة الأخيرة مع دول حوض النيل قضية أمن قومى، ولا بد من التعامل معها باهتمام شديد، وأن هناك خطورة شديدة فى الفترة القادمة لا بد من دراستها.
وفى مداخلة هاتفية، قالت إحدى المشاهدات، إن مستشفيات الحكومة تجرى مناقصات لشراء أفلام الإشاعات المنتهية، وأنه يتم مسح التاريخ من على هذه الإشاعات، وفى حالة قيام أحد المرضى بالكشف بالأشعة فيظهر أنه مرضى حتى ولو لم يكن مريضًا.
فى خلال أيام بداية المحاكمة الجديدة فى قضية طلعت مصطفى، وفى مداخلة هاتفية، أوضح المحامى منتصر الزيات، فى مداخلة هاتفية، أنه لا دخل له فى انسحاب يسرى السيد من القضية، وأكد أديب على أنه أصبح من المؤكد انسحاب مكتب أبو شقة من القضية، وأن الثنائية التى كانت ظاهرة للعيان بين مكتب فريد الديب وأبو شقة خاطئة، حيث أكد مكتب أبو شقة على انسحابه من القضية، وأشار أديب إلى أن هناك اختلافا بين رؤية مكتب أبو شقة ومكتب فريد الديب، حيث يرى فريد الديب أنه عندما تتم تبرئة محسن السكرى فستتم تبرئة هشام طلعت، فيما يركز مكتب أبو شقة فى الدفاع عن هشام طلعت فقط.
الفقرة الرئيسية:
الأجور والحد الأدنى المناسب لحياة كريمة ودور الحكومة.
الضيوف:
د.أحمد النجار رئيس الوحدة الاقتصادية بمركز الأهرام للدراسات السياسية.
د.عبد الفتاح الجبالى نائب مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية.
النائب عبد المنعم بخيت وكيل لجنة القوى العاملة بمجلس الشعب.
أ.حافظ أبو سعدة رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان.
ناقش البرنامج المطالبات الشعبية بزيادة الأجور، ومن جانب آخر صدور حكم قضائى من المحكمة الإدارية على الحكومة بوضع الحد الأدنى 1200 جنيه للأجر فى مصر، فى ظل زيادة الأسعار وثبات المرتبات وزيادة مشاكل الحياة، وطرحت الحلقة التصورات بالأجور وكيفية الوصول للحد الأدنى المناسب.
وأوضح أحمد النجار أنه لا يوجد إلا حد أدنى واحد، وهو الحد الأدنى للعامل بلا مهارة، الذى اتفق عليه العامل وطالب به أن يكون 1200 جنيه، وأكد النجار على أن ما يشاع بأنه إذا ارتفع الحد الأدنى للأجور كما هو مطالب به فسوف يدفع رجال الأعمال بإقصاء الكثير من العمال، بأنه غير صحيح، وأن هذه محاولة إرهاب وابتزاز مبالغ فيها.
وقال الجبالى إن الحد الأدنى الحالى هو ما يسمى بالدرجة السادسة فى القطاع الحكومى ويبلغ 435 جنيها، وإذا تم رفعه فسيصل إلى 600 جنيه، وهو ما سيحصل عليه الشخص الجديد الذى ليس لديه أى مهارات.
وقال عبد المنعم بخيت فى اعتقادى أن الحد الأدنى للأجور العادل هو 1800 جنيه، وقال: "إن الدولة متخمة بالموازنة، فهناك كم من البنود إجبارية على الحكومة ومنها المرتبات والمعاشات، ومع ضغوط المرتبات وتقليل حجم الاستثمارات التى تقل يوميًا، أصبح للقطاع الخاص دور فى تمويل الزيادات المطالب بها".
وقال حافظ أبو سعده "لو الحكومة بتعبر عن الشعب المصرى فسوف توازن بين الأجور وبين الأسعار"، مؤكدًا "الحكومة المصرية باعت المواطن المصرى لمجموعة من رجال الأعمال"، وتابع من "رأيى أن فكرة مشاركة القطاع هى باب آخر لبيع مصر، فلا بد من إعادة هيكلة الأجور، وأن يكون هناك معيار حقيقى نعرف منه كيف يأخذ فرد 200 ألف جنيه، وآخر لا يكمل الألف جنيه، وأن تتم محاربة الفساد، وأن يكون هناك معيار آخر للضرائب خاصة من رجال الأعمال، فلا يوجد دولة فى العالم تدلع رجال الأعمال إلا مصر".
العاشرة مساء.. ساويرس: يجب مضاعفة رواتب الموظفين وإلغاء الدعم الحكومى
شاهده إسلام النحراوى
أهم الأخبار:
اتهام عدد من أعضاء مجلس النقابة العامة للصيادلة الدكتور محمود عبد المقصود، الأمين العام السابق، بالتهجم على مقر النقابة والاستيلاء على الأختام الخاصة بها، بصحبة عدد من الأشخاص.
شهدت محكمة جنايات الجيزة قضية السعودى الذى تزوج طفلة عرفيا، واشترك مع والديها وآخرين فى هتك عرضها مقابل 14 ألف جنيه.
وحيد سعودى، مدير مركز التحاليل بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، يصرح فى مداخلة هاتفية للبرنامج أنه لا صحة لما يتردد عن احتمالية وصول السحابة البركانية التى تسبب فيها بركان أيسلندا إلى مصر، بسبب دفع الرياح لها، وبُعد المسافة بين البلدين، الأمر الذى يؤثر على قلة تكاثفها.
الفقرة الرئيسية:
ضرورة التغيير فى مصر
الضيوف :
المهندس نجيب ساويرس رجل الأعمال.
المهندس صلاح دياب رجل الأعمال.
سامى سعد رجل الأعمال.
قال سامى سعد، رجل الأعمال، إنه فى حالة التغيير لابد أن يكون التغيير شامل من حيث السياسات والأهداف، وعن توقعاته عن التغيير أشار بأنه لا يتوقع حدوث تغيير وزارى نظرا لوجود مشاكل عديدة داخل المجتمع المصرى يجب التوصل إلى حلها بطريقة سياسية، أهمها دخل الفرد فى الدولة الذى لا يتناسب مع الدخل القومى، ووصف هذه الوضع بأنه "متدنى"، لذلك يجب النهوض بتنمية الفرد، فضلا عن تغيير سياسة الدعم التى لا تصل إلى مستحقيها، وعن دور وسائل الإعلام أضاف بأنها تشجع على خلق نوع من المعارك بين فئات المجتمع بصفة عامة وبين رجال الأعمال والعمال بصفة خاصة، لذلك يجب التنسيق بين جميع الهيئات حتى يشعر المواطن بالاطمئنان.
أوضح المهندس نجيب ساويرس، رجل الأعمال، أن عملية التغيير لا تمثل أى خطورة على رجال الأعمال، وأضاف بأنه فى حالة المطالبة بالتغيير لابد من إتاحة الفرصة لإنشاء أحزاب منافسة للحزب الحاكم حتى نتوصل إلى الديمقراطية، ويصبح من حق المواطن اختيار الحزب المناسب له، وأضاف بضرورة إنشاء جهة محايدة تصبح مسئولة عن تكوين الأحزاب حتى نعطى الفرصة لمجموعات أخرى تستحق إنشاء أحزاب قوية تتفق مع مواد الدستور وتحقق الديمقراطية، وأشار بأن الجهاز المركزى للمحاسبات والرقابة الإدارية مسئولان عن مراقبة القطاع العام، بينما القطاع الخاص فهو أموال خاصة بمالكها له حرية التصرف فيها، وأكد ساويرس للوصول إلى التغيير يجب زيادة جرعة الحرية والديمقراطية، بالإضافة إلى إلغاء بعض مواد الدستور التى تتعارض مع مصلحة الشعب، وأشار إلى ضرورة رفع رواتب الموظفين إلى الضعف وإلغاء الدعم المقدم له من الدولة، لأنه لا يصل إلى مستحقيه.
وأضاف المهندس صلاح دياب، رجل الأعمال، إلى ضرورة التغيير حتى تستطيع الدولة أن تنطلق وتصل إلى مستوى أفضل بين الدول المتقدمة، ولكن يجب أن يبنى التغيير على أسس، أهمها تغيير المفاهيم الموجودة بين طبقات المجتمع، وأكد على ضرورة الاهتمام بالاستثمار، لأنه الاعتماد الرئيسى فى أى دولة متقدمة، مشيرا إلى احتياج الدولة إلى نهضة حقيقية، وهى لا تأتى إلا بالمشاركة بين جميع الفئات والأحزاب الموجودة فى المجتمع، وأضاف دياب بأن التعليم هى الوسيلة الرئيسية فى الوصول إلى التغيير.
90 دقيقة: نائب الرصاص "أبو عقرب": لم أقل هذه التصريحات وإذا ثبت ذلك فسأستقيل من المجلس
شاهده أكرم سامى
أهم الأخبار:
- أقام أمس شباب 6 إبريل وقفة احتجاجية بميدان التحرير بالاشتراك مع بعض أعضاء المنظمات الحقوقية وعدد من نواب الإخوان، والدكتور أيمن نور، رئيس حزب الغد، من أجل التعبير عن احتجاجهم الشديد على تصريحات "نواب الرصاص".
وفى مداخلة هاتفية مع الدكتور صفوت الشريف للتعليق على هذا الأمر، علق قائلا: "رفضت أمس الأمانة العامة للحزب الوطنى تصريحات نواب الرصاص، "أحمد أبو عقرب وحسن القصاص" على ما أدليا به من تصريحات تطالب بإطلاق الرصاص على المتظاهرين، فمن حق الشباب أن يعبروا بطريقتهم الخاصة دون الخروج عن القانون، ومن حقهم التعبير بكل حرية عن آرائهم، لكن فى ظل وجود نظام واحترام متبادل دون أى تخريب للممتلكات العامة.
وعن حركة التغيير الجديدة التى يطالب بها الشباب علق الشريف "نحن نتحاور مع هؤلاء الشباب ونسمع لهم، لكن ليس من حق الأقلية أن تفرض سيطرتها على الأغلبية، فمن المعروف أن الحزب الوطنى هو حزب الأغلبية والحزب السائد فلا يمكن تغييره إلا بتغيير الأغلبية وليس بالأقلية، وليس معنى ذلك أن 50 أو 100 فرد يريدون التغير فيقف الحزب الوطنى يستمع له الحزب منصتا دون أى رد أو تعبير، فمن حقه أن يعبر هو الآخر عن رأيه".
- تظاهر أهالى طوسون بالإسكندرية أمام وزارة الزراعة بالقاهرة، فى شكل جديد لم يفعله متظاهرون من قبل، فنصبوا حواجز من الرمال ووقفوا مستعدين، لتلقى الرصاص من قوات الأمن مثل ما سمعوا أول أمس.
- تغيير مفاجئ فى درجة الحرارة وسقوط أمطار عاصفة بسبب بركان أيسلندا، وعلق على ذلك الأمر "على قطب"، المتحدث باسم الأرصاد الجوية قائلا: "بركان أيسلندا لم يؤثر بأى شكل من الأشكال على المناخ العام فى مصر، لكنه أثر على الأغلفة الجوية بشكل عام، لكن الذى حدث اليوم طبيعى نتيجة لارتفاع الحرارة فتغيرت الرياح فهطلت أمطار، وأعادت الحرارة والأتربة لطبيعتها مرة أخرى".
- استقبل مطار القاهرة أمس 22 ألف سائح و105 رحلات بعد حدوث بركان أيسلندا.
- النيابة تستمع ل 6 ضباط من أفراد الشرطة فى أحداث الشغب بمدينة سمسطا بمحافظة بنى سويف، بعد أن تجمهر الكثير من المسيحيين حول القسم بالمدينة نفسها، بعد اختفاء المواطن سامى عزيز "قبطى" من قرية الصعايدة، بعد ما أعلن إسلامه فى الأزهر يوم الأحد الماضى.
* لجنة الانضباط بإتحاد الكرة براءة النجم محمد بركات من الفعل الخاددش للحياة.
الفقرة الأولى:
نقاش حول مشاكل سقوط الشعر
الضيوف:
الدكتور أحمد بيبرس مدير التغذية بشركة "نستله".
الدكتور عاصم محمد فرج أستاذ جراحة التجميل.
تحدث دكتور عاصم فى البداية حول معدل سقوط الشعر فى اليوم وأنواع سقوط العشر قائلا: "إن المعدل الطبيعى لسقوط الشعر فى اليوم هو سقوط 80 شعرة فى اليوم، وده الطبيعى، وإذا زاد عن ذلك لم يكن السقوط طبيعى، فهناك سبعة أنواع لسقوط الشعر هما:
النوع الأول : أن يتساقط العشر بشكل كبير بسبب عمل عملية أو سخونة، أو ولادة أو بسبب الرضاعة.
النوع الثانى: سقوط الشعر بسبب حالات المرضى التى تأخذ كيماوى أو التى تتعرض لإشعاع.
النوع الثالث: سقوط الشعر بسبب اختلال هرمون الذكورة أو الأنوثة.
النوع الرابع: هو الثعلبة سببها تكون أجسام مضادة تظهر فى شكل بقعة بفروة الرأس.
النوع الخامس: يأتى بسبب شد الشعر أثناء حالات التوتر أو الحالات النفسية.
النوع السادس: يأتى بسبب الذين يقومون بعمل "دايت" غير متوازن يؤدى لنوع للاختلال، بسبب التغذية الخاطئة.
أما بالنسبة للعلاج، أولا بالنسبة للمحجبات تلبس طرحة قطن تحت الطرحة النيلون، لأن النيلون يعمل كهرباء للشعر ويعمل على تساقطه، ثانيا: عدم استخدام الفرشاة بقوة واصطدامها بفروة الرأس، كما أن هناك أدوية فعالة لتطويل الشعر، وبالنسبة للثعلبة لأبد أن يأخذ المريض "كورتيزون"، والبعد التام عن "الجيل" – gel - الذى يستخدمه الشباب حاليا.
أما الدكتور أحمد بيبرس تحدث عن أسباب سقوط الشعر، ومنها عن طريق التغذية قائلا: "للأسف يعتقد الكثير أن منع سقوط الشعر يأتى عن طريق الكريمات والشامبوهات، لكن المحافظة على الشعر تأتى من الداخل عن طريق التغذية الذاتية ومن الأكل نفسه".
يضيف بيبرس "بالنسبة للعناصر الغذائية التى تقلل تساقط الشعر معدن الحديد، ومن الأفضل أن نأخذ الحديد من الكبدة ومن اللحوم الحمراء والبقوليات، كما أن فيتامين "سى" يساعد الجسم على امتصاص الحديد، وفيتامين "د" الموجود فى زيت الزيتون والمكسرات، وفيتامين الزنك أيضا مفيد جدا، كما يجب تقليل السكر فى الحلويات، أما بالنسبة للمواد الضارة للشعر التى تجعله يتساقط هى الزيوت المهدرجة والدهون المشبعة الموجودة فى الوجبات الجاهزة، والسكر الأبيض الزائد".
الفقرة الرئيسية :
نقاش حول من يحاسب نواب الرصاص فى مجلس الشعب.
الضيوف:
أبو العز الحريرى نائب رئيس حزب التجمع الأسبق.
النائب أحمد أبو عقرب عضو مجلس الشعب التابع للحزب الوطنى.
اللواء رءوف المنياوى مساعد وزير الداخلية الأسبق والخبير الأمنى.
قال أبو العز الحريرى "أولا الانتماء للوطن أعلى من الانتماء لكل الأحزاب، فحين خرج شباب 6 إبريل للشارع، خرجوا للتعبير عن أنفسهم وعن الشعب، فعبروا عن إرادة الشعب المصرى، فهذا الموقف هو شرف لأى إنسان أن يفعله، فأنا أرى حاليا أن الشعب المصرى بدأ حالة من الوعى على عكس الحالات السلبية التى كانت مسيطرة عليه طوال الوقت، وبالنسبة لما حدث فى المجلس أول أمس، إنه شىء متوقع، لأن المجلس أصبح مجلس فساد بطبيعته".
- وفى مداخلة هاتفية علق الدكتور أحمد فتحى، سرور رئيس مجلس الشعب، بأسلوب استنكارى على تصريحات نواب الرصاص قائلا "لم أتصور نوابا فى البرلمان يدلون بمثل هذه التصريحات، ولم أصدق تماما ما سمعته، لكن سأحضر الشرائط وأفرغها وأحولها للجنة الشرعية لتحكم فى ذلك الأمر، فأى شخص يقول ذلك ضد الشعب لابد من إيقافه ومحاسبته، لكن الموضوع وما فيه أن النواب الذين نسبت لهم هذه الآراء، قالوا ذلك دون قصد".
أما أحمد أبو عقرب قال "لم أقل هذه التصريحات نهائيا، ومن قال تلك التصريحات حول إضراب المتظاهرين بالرصاص "القصاص"، فإذا ثبت أنى قلت ذلك فسأستقيل من المجلس بكرة الصبح، والذى قلته أنى مع حرية الرأى والتعبير فى إطار قانونى، دون أى تجاوزات من جانب المتظاهرين".
وأضاف أبو عقرب "هناك العديد من النوافذ التى يمكن أن يعبر الشباب من خلالها عن آرائهم مثل الإنترنت والصحف والتليفزيون، لكن الذى حدث معى هو تحريف لكلامى، بالرغم من تعاطفى مع الشباب ومع التعبير عن آرائهم، لكن الذى يقلق فى الأمر هو دخول مجموعة من المندسين وسط هؤلاء الشباب، ويقومون بسرقة المحلات والممتلكات العامة والأشخاص أيضا، فأنا لا أدعى أننا فى المدينة الفاضلة ونحن حكومة نموذجية، لكن هناك بعض الإيجابيات التى يجب ذكرها، والمعارضة تزايد على ألام الشعب يوما بعد يوم، نعم هناك فساد وسرقة، لكن يمكن أن نقول إن هناك تطورا فى الاقتصاد أيضا".
أما اللواء رءوف المنياوى قال "لابد من إحالة هذا النائب "القصاص" للجنة القيم على الفور، بعد ما صرح به أول أمس فى مجلس الشعب، وإذا جئنا لسبب تدخل الأمن بهذا الشكل الأسطورى يتبين لنا أن هذا التدخل دليل قاطع على فشل الحكومة فى كل شىء، والأمن هو الذى يتحمل كل شىء، فالأمن متخوف تماما من حدوث انتفاضة مثل انتفاضة 1977، فأكثر ما يزعج الأمن من هؤلاء المتظاهرين تعطيل المرور والتجمع فى الشوارع مما يؤدى لانقلاب عام".
كما أضاف المنياوى "أن الرئيس مبارك أمر وزير الداخلية بمنع استخدام السلاح نهائيا فى أى مظاهرة أو احتجاج ، والأمن المصرى من المستحيل أن يستخدم السلاح ضد أى مواطن مصرى يعبر عن رأيه مهما صدر من قرارات".
على الهوا.. العقلية العربية لا تستوعب أن يكون للمرأة ماضٍ عاطفى
شاهده - لؤى على
أهم الأخبار
- تحسن حركة الملاحة والطيران فى مطار الأقصر الدولى وإقلاع 36 رحلة طيران إلى دول أوروبا بعد تراجع الخطر الناتج عن بركان أيسلندا
- خبراء الأرصاد الجوية يؤكدون أن درجة الحرارة ستنخفض وستصبح العظمى 26 درجة نهارا.
الدكتور فتحى سرور يطلب من الأمين العام لمجلس الشعب تفريغ الشريط الصوتى المسجل عليه صوت النائب حسن نشأت القصاص، وهو يطالب الأمن بإطلاق الرصاص على المتظاهرين من أعضاء الحركات السياسية والنشطاء لبيان مدى صحة الواقعة تمهيدا لسؤاله.
المجلس القومى لحقوق الإنسان يطالب مجلس الشعب بإسقاط الحصانة عن النائب القصاص، تمهيدا لمحاكمته على تصريحه، كما طالب المجلس بإطلاق سراح الناشط صالح خضر أحد معتقلى حركة 6 إبريل، واللواء أمين راضى، وكيل لجنة الدفاع والأمن القومى، يؤكد أن النائب القصاص قد أخطا.
ما زالت المشاكل تحاصر نقابة الصيادلة، والدكتور محمد عبد الجواد يتهم الدكتور محمود عبد المقصود بالسيطرة على النقابة، ومنع دخول الموظفين، والدكتور عبد المقصود يرد بأن الدكتور عبد الجواد له مصالح تجارية عديدة ويريد السيطرة على النقابة، ويريد الترشيح لمنصب النقيب، حيث يمتلك شركة "ابن سينا لتوزيع الأدوية"، والدكتور أحمد رامى، أمين الصندوق، يؤكد أيضا بأن الدكتور عبد المقصود شخص غير مرغوب فيه.
عرض البرنامج تقريرا مصورا عن مهرجان القاهرة الدولى للعلوم وحضره الدكتور فاروق الباز فى الجامعة الأمريكية، وتكلم فيه عن وادى التنمية المزمع تنفيذه فى مصرن ويمتد من العلمين حتى حدود السودان، كما اعترف الدكتور الباز بقوله: "إن التعليم فى مصر خربان".
الفقرة الرئيسية:
لقاء مع مروة رخا المتخصصة فى العلاقات العاطفية.
تمحورت حلقة أمس حول الماضى عند الشاب والفتاة، وهل يمكن أن يصارح كل منهما الآخر به قبل الزواج، أم أن المصارحة والمكاشفة فى هذه الأمور يمكن أن تؤدى إلى تعقيد مشروع الزواج، بل يمكن أن تدفع آخرين إلى عدم الإقبال على الزواج، وقد اتفق أغلب المشاهدين على أن المصارحة نوع من الثقافة، وهذه الثقافة غير موجودة فى منطقتنا العربية، لأن العقلية العربية لا تستوعبها، وتعد أن خطأ البنت مهما كان صغيرا هو خطأ لا يمكن غفرانه من جانب الرجل الذى لا يحاسبه المجتمع على أخطائه، بقدر ما يحاسب الفتاة أو المرأة عندما تخطىء.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.