قال مسئول فلبينى، إن الحكومة تحاول تحديد مكان أكثر من 150 لوحة فنية مفقودة، من بينها لوحات لفان كوخ ورامبرانت ومايكل أنجلو، تعود إلى سيدة الفلبين الأولى سابقا، أميلدا ماركوس، إلا أن نقص التمويل وصعوبات أخرى تعوق عملية البحث. وقال أندريس بوتيستا اليوم الاثنين، إنه تم إعداد قائمة باللوحات استنادا على وثائق مختلفة بعد "ثورة الشعب" عام 1986 التى أنهت 20 عاما من حكم الدكتاتور فرديناد ماركوس وأرسلته وعائلته إلى المنفى فى هاواى. وأضاف بوتيستا، الذى يترأس هيئة معنية باستعادة ثروة ماركوس "غير المشروعة"، أن من المرجح أن تكون ثمة لوحات غير مدرجة فى القائمة من بينها واحدة للرسام كلود مونيه باعها مساعد سابق لماركوس بمبلغ 32 مليون دولار. للمزيد من الأخبار العالمية.. قتيل وسبعة جرحى فى هجوم على مقر حزبى فى تركيا مقتل 8 فى عاصمة جمهورية إفريقيا الوسطى سنودن: ميركل ليست الشخصية الألمانية الوحيدة التى تعرضت للتجسس وزير إيرانى: طهران لن تتوقف عن دعم سوريا