وصف رئيس الوكالة الفلبينية المعنية باستعادة الثروة غير المشروعة للديكتاتور الراحل فيرناند ماركوس وأسرته القرار القضائى الذى أمر أرملة ماركوس بالتخلى عما تزيد قيمته عن مائة ألف دولار من المجوهرات بالنصر للفلبينيين ويظهر أن الجريمة لا تجدى نفعا. وقال رئيس اللجنة الرئاسية للحكم الرشيد أندريس بوتيستا اليوم الثلاثاء إن وكالته تعد معرضا للمجوهرات لتوضيح التجاوزات التى ارتكبها نظام ماركوس الذى استمر عشرين عاما، وانتهى عام 1986. وكانت محكمة مكافحة الكسب غير المشروع قررت أمس الاثنين بضرورة تنازل السيدة الأولى السابقة إيميلدا ماركوس عن المجوهرات للحكومة بعد إعلانها ثروة غير مشروعة. وتعد هذه ثالث مجموعة من مجوهرات عائلة ماركوس تحصل عليها الحكومة. وتقدر قيمة المجموعتين السابقتين بأكثر من 8.4 مليون دولار. لمزيد من الأخبار العالمية.. غرق أكثر من 200 مدنى بجنوب السودان فى حادث عبارة هربا من القتال استمرار محاولات المحتجين لإغلاق العاصمة التايلاندية مسئول أمريكى: بايدن طمأن إسرائيل على بقاء العقوبات على إيران