أعلن ما يسمى بتنظيم أنصار بيت المقدس، في بيان رسمي له، عن مسئوليته في اغتيال المصور الصحفي بشمال سيناء علاء أحمد سليم، 26 عاما من قبيلة الأرميلات، بعد اختطافه من مدينة العريش واختفائه عدة أيام حتى عثر على جثمانه ملقيا بقرية الطويل شرق مدينة العريش، وهو مقتول بعدة طلقات نارية بالجسد. وكانت روج أعضاء التنظيم أن المصور الصحفي قتل بالخطأ برصاص الأجهزة الأمنية وقتل بعدة طلقات نارية بالجسد، حتى أصدر تنظيم بيت المقدس بيانا تبنى فيه مقتل الشاب البدوي الصغير الذي ادعى تنظيم بيت المقدس أنه من المرتدين، وكان يرافق حملات الجيش في رفح والشيخ زويد. وتبين أن تنظيم بيت المقدس ادعى عليه أنه مرتد وكافر؛ لأنه متعاون مع قوات الجيش، حتى أعلن التنظيم عن تصفيته، وأثار مقتل علاء حزنا شديدا لدى أهالي محافظة شمال سيناء.