تلاتين سنة وأنت راكب ضهرى وعيالك وفضلت أقول لك حرام فى كل أحوالك رفضت تسمع كلامى والغرور جالك لحد ما وقعت فكت كل أوصالك وكل ما كنت أقول لك فض أعمالك تنزل على ضهرى جلد وترمى أحمالك لحد ما قرفت منك شفت إيه جالك صبر الحمير كان نفد.. وهمهم طالك ووقعت إنت وعيالك واللى كان وياك واللى انهرى ضهرهم بيغنوا موالك