الصفحة الخاصة بأنصار مبارك على فسيبوك – احنا أسفين ياريس- تشبه المخلوع بخليفة المسلمين عثمان بن عفان، مما أثار سخرية العديد من النشطاء وإنتقادهم لتلك المقارنة. وأضافو أن هناك فرق كبير بين الثورة الشعبية التي أجبرت مبارك على ترك الحُكم بعد 18 يوماً من الثورة، وبين ماتعرض له سيدنا عثمان فالثاني لم يكن ظالما ولم يؤذ شعبه ولم يتهم بالفساد كمبارك، وأنه لا وجه للمقارنه بين الحالتين ويُشار إلى أن المؤيدين لمبارك يمثلون حالة استثنائية مثيرة للجدل على الساحة المصرية ويعملون من أجل «رد الاعتبار لمبارك» الذين يصفونه بالوالد والقائد والزعيم. في حين يرى الكثير أن أ،صار مبارك يعملون بتمويل مالي من جانب الحزب المنحل