هذه الاعترافات ستعجب كثيرين يرددونها بمنتهى الحماس، ولذلك قررت أن أنهار وأعترف. إبراهيم عيسى عميل. يقبض من قطر، وينتمى إلى النظام الإيرانى وينشر فكر الشيعة، وحمالاته التى يرتديها ما هى إلا علامة ماسونية لا يفهمها سوى أبناء طائفته. بلال فضل محرّض وعلمانى ويريد أن تشيع الفاحشة ويدعو للفتنة ويكره الدين ويحب المسيحيين أكثر من المسلمين ونصف وزنه من فلوس أمريكا التى تموّله. نوارة نجم مخرّبة. تريد جنازة وتشبع فيها لطم، خراب البلد على إيدها هىّ وأمثالها من النافخين فى النار والساعين لتقسيم مصر. عمر طاهر علمانى آخر يريد نشر العلمانية فى مقالاته، وهو شاعر أصلا والشعراء يتبعهم الغاوون، كما أنه زملكاوى. أما خالد البرى فأدعوكم لتنظروا إلى صورته. بالذمة ده منظر كاتب يا اخواننا؟! انظروا إلى شعره، وانظروا لماذا اختار أن يكون من أهل الشِّمال فى مقالاته. جريدة «التحرير» على بعضها تريد أن تولع البلد بما تنشره وتعادى المجلس العسكرى على أساس إنه جوز أمها، كل من يتهمونها محقّون. برافو عليهم. فعلوا ما لم يستطع نظام مبارك وأمن الدولة والمخابرات أن يثبتوه. عيال كفاءة من الآخر. أما العبد لله فهو عيل فاشل يحب الشهرة ويريد الكتابة فى الموضوعات المثيرة للجدل حتى يلفت الأنظار إليه، وهو جاهل ورُوَيبِضَة ويشبه تختخ بتاع المغامرين الخمسة.. جتنى القرف.