انطلقت الحلقة ال13 من مسلسل «هوجان»، بنقل «نور» تجسدها هاجر أحمد إلى المستشفى وسط قلق والدها «كمال» يجسده رياض الخولي، وفى الوقت نفسه أقنعت «نوجا» تجسدها أسماء أبو اليزيد زوجها «لطفى الحراق» -كريم محمود عبد العزيز- بسرقة شحاذ، بينما وصلت «وردة» تجسدها ميرنا نور الدين إلى المستشفى للاطمئنان على «هوجان» -محمد إمام- وطلبت منه أن يبعد عن «كمال» ويعمل معها، لكنه رفض وطلب منها أن تتركه لأنه مرتاح في هذا العمل، وذهب «كمال» مع رجاله إلى الشاب الذي اعترضه فى المطعم، ليتحقق إن كان هو مدبر محاولة قتله وأسرته. وسرق «لطفى الحراق» الأموال، وترك زوجته بعد أن أمسك بها الرجل، لكنها تخلصت منه ثم عادت إلى الحراق وتشاجرت معه لأنه تركها ولم ينقذها، وجلس «كمال» يبكى إلى جوار ابنته، وأخبرها أنه ليس له يد فيما حدث لها أو لوالدتها فى الماضي، وعلم «بهلول» يجسده صلاح عبد الله، بأن «وردة» وسرق «لطفى الحراق» الأموال، وترك زوجته بعد أن أمسك بها الرجل، لكنها تخلصت منه ثم عادت إلى الحراق وتشاجرت معه لأنه تركها ولم ينقذها، وجلس «كمال» يبكى إلى جوار ابنته، وأخبرها أنه ليس له يد فيما حدث لها أو لوالدتها فى الماضي، وعلم «بهلول» يجسده صلاح عبد الله، بأن «وردة» وراء ما حدث له فى السجن، وذلك بمساعدة «الحراق» و«حورس» يجسده أوس أوس، وأعطى «بهلول» تمثالا ل«لطفى» لكي يبيعه. وأخبر «حورس» «هوجان» أن «بهلول» يخطط لقتله و«وردة»، فذهب «هوجان» إلى الأخيرة وحذرها، ثم طلب مساعدتها للتوصل الى الرجل الذى حاول قتل «كمال»، ونجح «لطفى» فى بيع التمثال رغم تتبع الشرطة له، وأعطاه «بهلول» 40 ألف جنيه مقابل نجاح العملية. وانتهت الحلقة باستلطاف «هاجر» ل«هوجان» بعد أن أحضر لها كلبها واسكتش رسم وألوان إلى غرفتها بالمستشفى.