قررت صاحبة ال 56 عاما، وضع كلمة النهاية لحياتها، بسبب خلافات زوجية، حولت حياتها إلى جحيم، استقلت الأتوبيس النهري من ماسبيرو، بعدما عقدت النية على إلقاء نفسها في مياه النيل، وخلال رحلته إلى جامعة القاهرة، ألقت بجسدها في الماء.. أثناء مرور الخدمات الأمنية المعينة لتأمين المسطح المائى لنهر النيل بمنطقة المنيل، بدائرة قسم شرطة مصر القديمة، تلاحظ لهم سقوط إحدى السيدات من على متن الأتوبيس النهرى، خلال رحلته النهرية من محطة ماسبيرو متجهاً لمحطة جامعة القاهرة. على الفور أسرعت الخدمات الأمنية نحوها وتمكنوا من إنقاذها وانتشالها قبل الغرق، وبسماع أقوالها تبين أنها ربة منزل، في السادسة والخمسين من العمر، مقيمة بدائرة قسم شرطة السلام بالقاهرة، وقالت إنها ألقت بنفسها في النيل لمرورها بضائقة نفسية على إثر خلافات زوجية ومشاكل عائلية، في محاولة للانتحار. تم إخطار على الفور أسرعت الخدمات الأمنية نحوها وتمكنوا من إنقاذها وانتشالها قبل الغرق، وبسماع أقوالها تبين أنها ربة منزل، في السادسة والخمسين من العمر، مقيمة بدائرة قسم شرطة السلام بالقاهرة، وقالت إنها ألقت بنفسها في النيل لمرورها بضائقة نفسية على إثر خلافات زوجية ومشاكل عائلية، في محاولة للانتحار. تم إخطار هيئة الإسعاف لتقديم الرعاية الطبية اللازمة للسيدة، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. وفي أوسيم بالجيزة، تلقى مركز الشرطة بلاغا من غرفة عمليات النجدة تفيد العثور على شخص مشنوقًا، داخل منزله بقرية برطس. وبالانتقال والفحص تبين أن الجثة لمحامي يدعى "ش.إ" 30 سنة، يرتدي ملابسه كاملة، مشنوقًا داخل غرفة في محل سكنه، ولايوجد بالجثة أي إصابات ظاهرية، ولم تشتبه أسرته في وقوع الحادثة جنائيا. «ضربوه بالنار».. مقتل مهندس زراعي داخل موقف دمنهور