نفى الدكتور عمرو موسي، علاقته بما نُشر على أحد المواقع بشأن توقيعه على وثيقة جبهة التضامن للتغيير، قائلًا: «إنه فوجئ بما تداوله البعض بشأن ما أطلق عليه وصف الوثيقة والإشارة إلى اسم عمرو موسى فى هذا الإطار». وأضاف موسى، فى بيان له اليوم الأحد، أن ما نشر عن اشتراكه وتوقيعه على وثيقة جبهة التضامن للتغيير غير صحيح جملة وتفصيلا، ولا علاقة له بأي مما نشر، وأنه لم يطلع على مثل هذه الورقة، أو حتى يتواصل معه أحد بشأنها. وكان عدد من المواقع الإخبارية قد نشر تقريرًا صحفيًا يفيد بتدشين الناشط السياسي ممدوح حمزة وعمرو موسى رئيس المؤسسة المصرية لحماية الدستور، وثيقة سياسية استعدادًا لخوض الانتخابات الرئاسية بالتنسيق مع عدد من الشخصيات العامة والأحزاب السياسية.