تداول النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، لطفل يقف أمام نافورة راقصة ويحرك يديه كمايسترو محترف، وكأن مياه النافورة والموسيقى تتحرك بناء على إشارات الطفل. وكان تأثير الفيديو، يجعل المشاهد يرى النافورة الموسيقية للمرة الأولى أنها تستجيب بالفعل إلى ارادة الطفل الموهوب، الذي بدت حركاته متناسقة إلى أبعد الحدود مع حركة تصاعد موجات الماء وهبوطها، بل تسبقها قليلًا، وكأنه يعرف كل تفصيل في هذه اللوحة الموسيقية.