فى بيان لها اليوم الجمعة , أعلنت اللجنة العامة لإضراب الأطباء ، بدء حملة جمع استقالات جماعية مسببة للأطباء من وزارة الصحة، مشيرة إلى أن هذه الاستقالات لن تقدم إلا بعد أن تصل لرقم كبير (من 15 إلى 20 ألف استقالة)، على أن يقوم بجمعها منسقو الإضراب فى المستشفيات، كما أن النص القانونى المقدمة به يحتم قبولها أو رفضها ككل، بمعنى أنه ليس من حق وزارة الصحة أن تقبل بعضها وترفض بعضها. وأضافت أن الإضراب المفتوح مستمر طالما لم تتم الاستجابة لمطالب الأطباء، لافتة إلى أن مد فترة الإضراب تزيد من قوته وتأثيره، مستشهدة بانضمام مستشفيات للإضراب فى أسبوعه الثانى، لم تكن مشاركة منذ بدايته، مثل دار الشفاء والخليفة بالقاهرة، وفوزى معاذ وشرق المدينة بالإسكندرية، ودهب بسيناء.