ثمّن أمل عبد الوهاب القيادي الجهادي المنشق موقف الأزهر الشريف من الشيعي المنحرف إسلام البحيرى الذي حرص على تشكيك الناس في معتقداتهم والثوابت الدينية، وأشاد بالردود العلمية التي قدمها الأزهر الشريف علىشبهات هذا العميل الذي ظهر فجأة باسم التنوير. وقد صرح بأن البحيري وأمثاله مأجورون يعملون لحساب جهات أجنبية مشبوهة تهدف لنشر الانحلال والإلحاد ولابد من تعقب هؤلاء امنيا للكشف عن مصادر تمويل هؤلاء والجهة التي تدعمهم للنيل من الثوابت الإسلامية. وانتقد دور الإعلام الذي حرص على إظهار هذا العميل على اعتبار أنه قائد مسيرة التنوير متجاهلا الردود العلمية التي قدما الأزهر الشريف على هذا العميل المنحرف.