أنهى أهالي الأقباط المختطفين في ليبيا، وقفتهم الاحتجاجية التي نظموها صباح الجمعة أمام نقابة الصحفيين، ردا على إعلان تنظيم «داعش» إعدام 21 من المصريين الأقباط المختطفين في ليبيبا، وقرروا التوجه إلى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية للصلاة من أجل ذويهم. وانتقدت أسر العمال المختطفين، ما وصفوه ب«بطء تحرك الدولة، وغياب المعلومات عن ذويهم»، وسادت حالة من الجدل بينهم حول ما إذا كان تنظيم داعش أعدم ذويهم أم نشر صورا فقط تمهيدا لقتلهم.