علمت «الشروق» من مصادرها أن دكتور سمير رضوان، وزير المالية الأسبق، صار المرشح الأوفر حظًا لتولي منصب رئيس الوزراء في حكومة توافقية، وهذا بعد رفض عدة مرشحين للمنصب آخرهم دكتور زياد بهاء الدين اليوم الاثنين. وكانت أنباء ترددت عن أن الدكتور محمد البرادعي كان على رأس المرشحين إلى منصب رئاسة الوزراء، ولكنه قوبل باعتراض كبير من جانب حزب النور، والذي هدد بالانسحاب من مشاورات المصالحة الوطنية.