طلب وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي، مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، للإفراج عن الرهائن الايرانيين في سوريا وليبيا. وأعرب صالحي عن "القلق العميق" لدى طهران حيال مصير 48 إيرانيا المخطوفين في سوريا، و7 آخرين أعضاء في الهلال الأحمر، كانوا خطفوا في ليبيا نهاية يوليو.
وقال صالحي: إن كتيبة البراء التابعة للجيش السوري الحر، هددت بقتل الرهائن الإيرانيين خلال الساعات المقبلة.