حينَ لاارى ظلكَ الجميل يسقطُ على رتابةِ الجدران،، اشعرُبالقلق،،، لا معنى لهذه الازقة ،، دونما هذيانكَ الذي يهبُها الصمودَِ لتتارجحَ على حبالِ،، الغربةِ والفناء مُتحجرونَ نَصْرخُ حين يتبدى الخرابُ في المساماتِ المضيئة كاننا جذوع الغروبِ،، التي إحترقتْ،، على حافةِ الانهار الميتة نستنجدُ بالمسافاتِ المتبقيةَ من الوحشةِ التي تجترُنا بسرُفاتِها،، التي تلجُ بنا مالم ،، نالفهَ من ،،،، النهاياتِ المُفزعة ربما كلَّ شيء نحنُ لا نرى ،،، ابعدَ من هذهِ الفُسحةََ التي تُقَشْعرُ ابدانَنا خلفَ هذهِ الابواب الموصدة،، ربما لاشيء،، اوالاشياء كلها،،، انا لااعتقدُ،،،، ب0رثِ الطواويس والمهرجين لاريبَ ثمة،،، من هوَ أجلَّ وأسمى يرممُ من على آيوانهِ أخطاءََنا،، ويبتسم