من قصيدته (أيُوحِشُني الزّمانُ، وَأنْتَ أُنْسِي) 11/03/2014 من بريطانيا **كتبت بقلمي مجاراة لابن ويدون لما أشْكو لما أشْكو الصباح بِفَاهِ أمْسي:: أتَضْحكُ لي الزهور بِغَيْر هَمسي بلالُ عَلي مَسرتكِ الأغاني :: وساقي الورد في نَهَداتِ فَرسي وكمْ في حرفِ حِكْمة من حَمِيمٍ :: وبين مُهَندِي أرْمي بنَحْسِ وها هو بيت ابن زيدون ,,,, الذي جاريته في أبياتي السابقه أيُوحِشُني الزّمانُ، وَأنْتَ أُنْسِي، وَيُظْلِمُ لي النّهارُ وَأنتَ شَمْسي؟ *******