أولا كتب الشاعر السعودي الصديق منير الهتار لا الشمسُ تشبهها ولا الأقْمارُ أرِقَ الجميع بوصفها واحتاروا شعّ الصباحُ فقلت وجهُ حبيبتي عجباً أكيف إذا سطعتِ يغارُ ! أنتِ الصباح بنورهِ ونسيمهِ أنتِ النّقاءُ وما سواك غبارُ أنتِ الضياء إذا أتيتِ تلألأتْ تلك الرياض ، وقبلهنّ نهارُ إنّي وجدتُكِ جنة الدنيا أيا نبض الحنان وما سواك النّارُ ********** ثانيا فكتب له مرتجلاً الشاعر محمد حسني نجيب عكوش ردا على قصيدته على الفور .. اني إذا ما قمت ليلي مهجتي بيت الحبيب مضافة ومزار لا " أفروديت " بحسنها وجمالها بدر يطّل بليّلنا ونهار هذا الجمال صنعته بأناملي قُم واسأل التاريخ والآثار في صفحة التاريخ قالوا جملة "ولزرت قبرك والحبيب يزار " هذي نوال يا منير " صنعتي " يا ام حسني من هواك أغار اني اطوف بكعبتي وبدارها يا روّعة الرّوعات والأسرار حين المرور ببيتكم يا منّيتي سيف بقلبي مشهر بتّار اني قُتلت بلحظها وبسيفها ما زلت أذكر حين كنّا صغار ثالثا كتبتُ مجاراه للشاعرين الان بقلمي الأديب المصري / بلال علي الديك كما يلي أج الفُؤادُ فَرقَ سِحرُ حليلتي من نبضِ حبٍ شافَهَ الأنهار عبلٌ وأنغامُ الليالي ها هُنا استوطَنت روحي بلا أسْوار 1 خمريةٌ بدعَ الإلهُ نباتها ممشوقةٌ هزمتْ مُني الأزهار لما يغازلها الخجل حبيبتي تزدادُ نوراً راقصَ الأشجار ***