النهارده كان لُقانا والحبيب وفّى العهود وفى عيونه الشوق نادانى سحرهم .. فاق الحدود وبسمة حلوة بالشفايف وورد نايم.. ع الخدود إرتميت ما بين سواعد وحضن دافى.. مابين نهود والطيور فرحت معانا والأريج فاح م الورود واتعاتبنا.. على التنائى والتجافى.. والصدود رد خللى .. بحُب قاللى طول ما إنت.. تكون ودود تلقى كل محبّة.. منى والوصال.. دايما يعود رد قلبى .. وقال :حبيبتى حبى ليكى .. فاق الحدود والعيون .. فى عيونها نامت والسكون.. عم الوجود وافترقنا .. على التلاقى والقُبل .. كانت شهود